أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-02-24
1273
التاريخ: 2024-03-26
773
التاريخ: 22-12-2014
2008
التاريخ: 2023-12-09
1166
|
سُورَة الزّخرف[1]
قوله تعالى:{فِي أُمِّ الْكِتَابِ}[2]: اللّوح المحفوظ[3]،أو الفاتحة[4].
قوله تعالى:{لَعَلِيٌّ}[5]:رفيع الشّأن[6].
قوله تعالى:{صَفْحًا}[7]:إعراضا[8].
قوله تعالى:{بَطْشًا}[9]:قوّة[10].
قوله تعالى:{مَهْدًا}[11]:مقرًا[12].
قوله تعالى:{مُقْرِنِينَ}[13]:مطيقين[14].
قوله تعالى:{جُزْءًا}[15]:ولدًا[16].
قوله تعالى:{وَأَصْفَاكُم}[17]:خصّكم وحبّاكم به.
قوله تعالى:{كَظِيمٌ}[18]:مملُوء قلبه من الكرب[19].
قوله تعالى:{يُنَشَّؤُا}[20]:يَتربّى في الزّينة [والنِّعمة][21].
قوله تعالى:{غَيْرُ مُبِينٍ}[22]:ليس بمظهر[23].
قوله تعالى:{مُّقْتَدُونَ}[24]:تابعون[25].
قوله تعالى:{كَلِمَةً}[26]:يعني التوحيد[27].
قوله تعالى:{فِي عَقِبِهِ}[28]:ذُرِّيَّتَهُ[29].
قوله تعالى:{مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ}[30]:هما مكّة والطائف[31].
قوله تعالى:{سُخْرِيًّا}[32]:ساعيًا بحوائجهم.
قوله تعالى:{مَعَارِجَ}[33]: مصاعد[34]، ومراقي.
قوله تعالى:{وَزُخْرُفًا}[35]:زينة[36].
قوله تعالى:{يَعْشُ}[37]:يتعامى[38].
قوله تعالى:{بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ}[39]:بعد المشرق والمغرب[40].
قوله تعالى:{مَهِينٌ}[41]:ضعيف حقير[42].
قوله تعالى:{أَسْوِرَةٌ}[43]:[أطوَاق] من ذهب، أو مقاليد الملك[44].
قوله تعالى:{آسَفُونَا}[45]:أغضبونا[46].
قوله تعالى:{سَلَفًا}[47]:قدوة[48]،و[قوله تعالى:{وَمَثَلًا}[49][50]عبرة[51].
قوله تعالى:{وَمَثَلًا}[52]: عِظة لهم[53].
قوله تعالى:{يَصِدُّونَ}[54]:يَضِجُّون[55].
قوله تعالى:{بِصِحَافٍ}[56]:قِصَاع[57].
قوله تعالى:{وَأَكْوَابٍ}[58]: كِيزَان[59] لا عُرْوَةَ لها[60].
قوله تعالى:{لَا يُفَتَّرُ}[61]: لا يخفّف[62].
قوله تعالى:{أَمْ أَبْرَمُوا}[63]:احكموا[64].
قوله تعالى:{يَحْسَبُونَ}[65]: يَظُنُّون أنّا لا نعلم[66].
[1]سورة الزّخرف كلّها مكّيّة ، و هي ثلاثة آلاف و أربعمائة حرف، و ثمانمائة و ثلاث و ثلاثون كلمة، و تسع و ثمانون آية ، قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ الزّخرف كان ممّن يقال له يوم القيامة: يا عبادي لا خوف عليكم اليوم و لا أنتم تحزنون، أدخلوا الجنّة بغير حساب] .
[2]سُورَة الزّخرف، الآية : 4.
[3]تفسير مقاتل بن سليمان:3/789، وبحر العلوم:3 /251 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5/460.
وفي تفسير غريب القرآن : 341 : أي في اصل الكتب عند اللّه.
[4]تفسير الصافي :4 /384.
[5]سُورَة الزّخرف، الآية : 4.
[6]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /236.
يذكر المؤلف (رحمه الله) في كتابه موهبة الرحمن في تفسير القران مخطوط صحيفة:35،قال في تأويل هذا المعنى :هو امير المؤمنين(عليه السلام)مكتوب في الفاتحة في قولة :{اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ}،كذا عن الصادق(عليه السلام)انتهى كلامه اعلى الله مقامه.
أقول : راجع : معاني الأخبار: 33.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2 / 285 : كريم شريف مرتفع.
[7]سُورَة الزّخرف، الآية : 5.
[8]عمده الحفاظ فى تفسير اشرف الالفاظ:2/394.
[9]سُورَة الزّخرف، الآية :8.
[10]تفسير مقاتل بن سليمان:3/789.
وفي بحر العلوم:3/252 : يعني: من كان أشد منهم قوّة.
[11]سُورَة الزّخرف، الآية : 10.
[12]تفسير القمي:2/281.
وفي جامع البيان فى تفسير القرآن:25/ 32 : بساطا.
وفي بحر العلوم:3 /252 : يعني: قرارا للخلق.
وفي تفسير ابن ابى زمنين:285 : أى: بساطا و فراشا.
[13]سُورَة الزّخرف، الآية : 13.
[14]تفسير مقاتل بن سليمان:3 /790 ، ومعانى القرآن:3 / 28 ، وتفسير غريب القرآن: 341 ، و غريب القرآن و تفسيره : 332 ، وزاد : ضابطين.
[15]سُورَة الزّخرف، الآية : 15.
[16]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/88.
[17]سُورَة الزّخرف، الآية : 16.
[18]سُورَة الزّخرف، الآية : 17.
[19]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /88.
[20]سُورَة الزّخرف، الآية : 18.
[21]تفسير جوامع الجامع:4/63، وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :807 : أي: يُرَبَّى تربيةً كتربيةِ النِّسَاء.
وفي شمس العلوم :10 /6605 : أي: يكبر، يعني النساء: أي: و جعلتم من ينشأ في الحلية بناتٍ للَّه.
[22]سُورَة الزّخرف، الآية : 18.
[23]جاء في بحر العلوم :3/254 : يعني: في الكلام غير فصيح. و يقال: هن في الخصومة، غير مبينات في الحجة و يقال: أ فمن زين في الحلي، و هو في الخصومة غير مبين، لأن المرأة لا تبلغ بخصومتها، و كلامها ما يبلغ الرجل.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /286 : غير ثابت الحجة و من النساء فمثلهن كيف ينبغي أن يكن بنات اللّه.
[24]سُورَة الزّخرف، الآية : 23.
[25]الكشف و البيان تفسير الثعلبي:8/332 ، وزاد : مستنون.
[26]سُورَة الزّخرف، الآية : 28.
[27]بحر العلوم:3 /255 ، والتفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5 / 468.
[28]سُورَة الزّخرف، الآية : 28.
[29]بحر العلوم:3 /255.
[30]سُورَة الزّخرف، الآية : 31.
[31]الصحاح :6 /2461.
[32]سُورَة الزّخرف، الآية : 32.
[33]سُورَة الزّخرف، الآية : 33.
[34]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/90.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2/ 288 : درجات.
[35]سُورَة الزّخرف، الآية : 35.
[36]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/ 91.
وفي تهذيب اللغة :7 /271.
[37]سُورَة الزّخرف، الآية : 36.
[38]شمس العلوم :7 /4557 ، وزاد : مشتق من العَشا: و هو ضعف البصر.
وفي معاني القرآن للأخفش :3/32: قال :{و من يعش عن ذكر الرّحمن} [الآية 36] و هو ليس من «أعشى» و «عشو» إنما هو في معنى قول الشاعر: [الطويل]
إلى مالك أعشو إلى مثل مالك
كأن «أعشو»: أضعف. لأنه حين قال «أعشو إلى مثل مالك» كان «العشو»: الضعف لأنه حين قال: «أعشو إلى مثل مالك» أخبر أنه يأتيه غير بصير و لا قوي. كما قال: [الطويل]
متى تأته تعشو إلى ضوء ناره تجد حطبا جزلا و نارا تأجّجا
أي: متى ما تفتقر فتقصد إلى ضوء ناره يغنك.
وفي معانى القرآن : 283 :يريد: و من يعرض عنه، و من قرأها: «و من يعش عن» يريد : يعم عنه.
[39]سُورَة الزّخرف، الآية : 38.
[40]المحرر الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:5/ 55 ، والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4/252.
[41]سُورَة الزّخرف، الآية : 52.
[42]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5 /475 ، والكشف و البيان تفسير الثعلبي :8/339 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن :9/78.
[43]سُورَة الزّخرف، الآية : 53.
[44]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /258.
[45]سُورَة الزّخرف، الآية : 55.
[46]تفسير مقاتل بن سليمان :3 /798 ، و معانى القرآن:3 /35 ، و تفسير غريب القرآن:344 ، وزاد : و «الأسف»: الغضب.
يقال: اسفت آسف أسفا، اي غضبت.
[47]سُورَة الزّخرف، الآية : 56.
[48]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /93.
وفي مجمع البيان في تفسير القرآن :9 /80: أي متقدمين إلى النار.
[49]سُورَة الزّخرف، الآية : 56.
[50]أقولُ :ما بين المعقوفتين أثبتهُ لكي يتضح المعنى؛ لأن إذا تركنا المعنى دون الأثبات لا يتوافق مع معنى قوله تعالى:{سَلَفًا} ،فلذلك عمدت إلى إثباته ، وسينقل المؤلف(رحمه الله) معنى آخر من تفسير البيضاوي فتابع .
[51]تفسير غريب القرآن : 344 ، و بحر العلوم :3 /261 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن :9 /80، وزاد : و موعظة
[52]سُورَة الزّخرف، الآية : 56.
[53]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5/93 0
[54]سُورَة الزّخرف، الآية : 57.
[55]معانى القرآن:3 /36 ، وزاد : يعجون.
[56]سُورَة الزّخرف، الآية : 71.
[57]تهذيب اللغة :4 /149.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :3 /160 : الصَّحْفَةُ، شِبهُ قَصْعةٍ مُسْلَنْطحةٍ عَرِيضةٍ و هى تُشبعُ الخمسةَ و نحوَهم، و الجمعُ صِحافٌ. و فى التنزيل:{يُطافُ عَلَيْهِمْ بِصِحافٍ مِنْ ذَهَبٍ} [الزخرف: 71]. و الصُّحَيفةُ أقلُّ منها و هى تُشبِع الرجلَ، و كأنه مُصَغَّرٌ لا مُكَبَّر له.
[58]سُورَة الزّخرف، الآية : 71.
[59]الكُوزُ جمعه كِيزَانٌ و أَكْوَازٌ و كِوَزَةٌ، مثل عُودٍ و عِيدَانٍ و أَعْوَادٍ و عِوَدَةٍ. راجع : الصحاح :3 /893.
[60]كتاب العين :5 /417 ، و المحيط في اللغة :6 /344 ، والصحاح :1 /215.
[61]سُورَة الزّخرف، الآية : 75.
[62]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /264 ، وزاد: و لا ينقص.
[63]سُورَة الزّخرف، الآية : 79.
[64]جمهرة اللغة :1 /329.
[65]سُورَة الزّخرف، الآية : 80.
[66]عيون التفاسير :4 /94.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|