المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
فاعلية التسويق الإلكتروني E-Marketing Effectiveness 2 فاعلية التسويق الإلكتروني E-Marketing Effectiveness 1 مفهوم التسويق الإلكتروني ومـراحل دورة التسويـق الإلكترونـي مـحـددات التـجـارة الإلكـتـرونـيـة 2 مـحددات التـجـارة الإلكـتـرونـيـة 1 مـشكلات التـجـارة الإلكتـرونـيـة التهديـدات الأمنيـة فـي بيئـة التـجارة الإلكترونـيـة ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم السابع ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم السادس ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم الخامس ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم الرابع التحنيط في عهد الأسرة الثانية والعشرين التحنيط في عهد الأسرة الواحدة والعشرين الحضارة المصرية في العهد اللوبي مثال تطبيقي لنموذج استمارة تحليل المضمون

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7453 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

فن الحوار الايجابي مع الآخرين
24-5-2017
علاقة الرجعة بنصرة الرسل
2024-12-24
القاديانيّة
27-05-2015
الإنتاج الحيواني - الثروة الحيوانية في العالم - حيوانات الإنتاج- الابقار
25-12-2016
ما يستحب للمحرم فعله
2025-01-02
السيد رضا شبر
16-8-2017


مـحـددات التـجـارة الإلكـتـرونـيـة 2  
  
36   05:15 مساءً   التاريخ: 2025-01-19
المؤلف : أ . د . ربحي مصطفى عليان
الكتاب أو المصدر : اقتصاد المعرفة
الجزء والصفحة : ص330 - 333
القسم : الادارة و الاقتصاد / الاقتصاد / مواضيع عامة في علم الاقتصاد /

ومن محددات التجارة الإلكترونية : 

ـ محدودية قدرات ومهارات مستخدمي الإنترنت في الدخول إلى المواقع الإلكترونية وإجراء العمليات التجارية.

ـ قلة الإمكانيات المادية عند كثير من الناس، وهو ما يمنعهم من شراء الحاسوب والالتزام بالدفعات الشهرية المترتبة على الاشتراك في الإنترنت.

ـ صعوبة مواكبة التطورات المتسارعة في البرمجيات والتقنيات الإلكترونية، حيث تتعرض أدوات تطوير البرمجيات إلى تغيرات سريعة.

ـ العادات والتقاليد المتبعة عند الشراء، مثل الاستمتاع بالتسوق، والبحث عن البضائع اللازمة والتفاوض على السعر، والتعامل مع الباعة وجهاً لوجه.

ـ القدرات الحالية للإنترنت لا تستطيع استيعاب هذا العدد الكبير من الحواسيب.

ـ ضعف جودة بعض المنتجات وعدم قدرتها على تطبيق المواصفات العالمية.

ـ عدم توافر بيئة قانونية وتشريعية لتطبيق التعامل التجاري والضريبي والملكية الفكرية والمعايير والمقاييس وغيرها من القوانين والأنظمة وفق الضرورات الملحة التي تفرضها التجارة الإلكترونية، فضلاً عن نقص الوعي لدى الجمهور في استخدام بطاقات الائتمان.

ـ غياب إطار واضح للاعتراف بالتوقيع الإلكتروني.

ـ مقاومة التغيير، إذ اعتاد صانعوا القرار على إنهاء الأعمال بطريقة معينة دون الرغبة في التغيير. 

ـ عدم إمكانية فحص السلع عند شرائها (1) .  

وتقف عدة عقبات في وجه تطور التجارة الإلكترونية العربية والمحلية ومن أهمها : 

1- قلة حضور البنوك العربية في صفحات الإنترنت وتخوف بعضها من إصدار بطاقات الائتمان بشكل عام.  

2 ـ نقص الوعي وغياب محاولات التوعية حول أهمية التجارة الإلكترونية للأفراد والمنظمات التجارية معاً، فقاعدة المستهلكين للتجارة الإلكترونية محدودة بالنسبة لإجمالي عدد السكان بالإضافة إلى ارتفاع مستوى الأمية بين السكان في الوطن العربي التي بلغت عام 2002 (38%).

3- عدم تبني الحكومات العربية إستراتيجية قومية شاملة للتعامل مع تكنولوجيا الاتصالات واعتمادها على العمل اليدوي والبيروقراطي.

4- تخلف البنية التحتية للاتصالات في الوطن العربي. حيث ما زالت هذه الدول  تعاني من جملة مشكلات من حيث الثمن المرتفع نسبياً لموجات التردد وبطء الإنترنت وعدم توافر خطوط الهاتف بالشكل المطلوب في بعض الدول العربية .

5- يلعب العامل القانوني دوراً هاماً في وجه تطور التجارة الإلكترونية العربية. حيث هناك غياب للتشريعات المناسبة والمتخصصة حول تنظيم عمل التجارة الإلكترونية. وبشكل أساسي المتعلقة بالتحويلات المصرفية أو الحماية أو منع الغش والتزوير والقنص والسرقات الإلكترونية.

6 ـ على الرغم من توافر قدرات التطوير وتصميم البرامج في الدول العربية، فإنه للآن لم يتم تحويل هذه القدرات إلى طاقات إنتاجية مؤثرة لقطاعات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات مما يؤدي إلى زيادة تخلفنا باللحاق بالعالم الإلكتروني الجديد.

7- ضعف أنشطة البحوث والتطوير، حيث تدل المؤشرات على تدني مستويات القدرة العلمية والتكنولوجية للدول العربية مع تواضع أعداد العلماء والباحثين العرب، حيث أن موازنة البحوث العلمية والتكنولوجية لا تتجاوز 070 % من إجمالي الناتج القومي العربي.

8- تعاني شبكة الإنترنت من نقص الأمن والانضباط فيما يتعلق بتسرب معلومات المنظمات ومراسلاتها عبر الشبكة بالإضافة إلى عمليات الدفع الإلكتروني، حيث قد يستغل بعضهم رقم بطاقة ائتمان المشتري أو قد يتم التعامل مع جهات غير موجودة في الواقع فقد لا يوجد مستهلك حقيقي أو منظمة حقيقية.

9- التخلي عن عدد من العمالة المتوسطة وعديمة الخبرة. وذلك لأن استخدام شبكة الإنترنت يحتاج إلى أشخاص مؤهلين، مما يتسبب في زيادة معدلات البطالة في بعض الاختصاصات.

10 ـ على الرغم من أن شراء السلع عبر الإنترنت أرخص من الشراء من المتاجر - إلا أن الإنسان بطبيعته مخلوق اجتماعي يرغب دائماً بالعيش ضمن مجتمع كبير، فالمستهلك يشتري من المتجر التقليدي ويدفع أكثر من 20% من السعر على الشبكة، والسبب في ذلك يعود إلى غريزته في مقابلة الآخرين ومعاينة السلعة مباشرة والدخول في مساومة مع البائع.

11- وجود تكلفة مرتفعة لاستخدام الإنترنت تشمل تكلفة الأعداد (Set - up) لإنشاء موقع وتكلفة الاستخدام (Usage) للخدمات التي تشمل رسماً مالياً متغيراً بفعل الاستخدام واشتراكاً شهرياً ثابتاً (رسم اتصال) وتكلفة الاتصال وإجراء المكالمات (2) . 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) أبو علي محمود ، وزملاؤه التجارة الإلكترونية، ص48 .

(2) وادي، محمود ، مصدر سابق، ص 37 .




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.