المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12769 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تخزين الخضار القرعية
2024-05-19
تخزين الخيار
2024-05-19
شخصية الإمام الرضا ( عليه السلام )
2024-05-18
{ان رحمت اللـه قريب من الـمحسنين}
2024-05-18
معنى التضرع
2024-05-18
عاقبة من اخذ الدنيا باللعب
2024-05-18

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


مقومات تفريخ بيض الدواجن  
  
7544   09:25 صباحاً   التاريخ: 18-11-2018
المؤلف : المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني/ المملكة العربية السعودية
الكتاب أو المصدر : فسيولوجيا الدواجن (نظري)
الجزء والصفحة : ص 63-71
القسم : الزراعة / الانتاج الحيواني / الطيور الداجنة / الدواجن /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-4-2022 1810
التاريخ: 2024-04-26 168
التاريخ: 2024-04-30 103
التاريخ: 2023-04-21 877

مقومات تفريخ بيض الدواجن

من المهم معرفة مقومات التفريخ الأساسية قبل البدء بعملية التفريخ وذلك للحفاظ على نسبة تفريخ عالية ولمعرفة مقومات أو متطلبات التفريخ الاصطناعي لبيض الطيور يجب علينا أولا أن نقوم بدراسة كيفية حدوث التفريخ في الطبيعة بواسطة الأم، والسبب في ذلك بديهي- حيث نحاول خلال التفريخ الاصطناعي تقليد الأم وتهيئة ظروف اصطناعية مثل الظروف الطبيعية للبيض، ولكي تتم عملية التفريخ الاصطناعي بصورة جيدة يجب توفير مقومات التفريخ التالية، والتي تتلخص في الاتي:

  1. درجة الحرارة حول البيضة.
  2. الرطوبة الجوية.
  3. التهوية.
  4. التبادل الغازي.
  5. تقليب البيضة.

وسوف نناقش الآن كل على حدة مشيرين إلى ما يحدث أثناء التفريخ الطبيعي للبيض.

(1) درجة الحرارة:

تعتبر درجة الحرارة أهم عنصر من مقومات التفريخ لذا يجب استخدام درجة الحرارة المناسبة للتفريخ وبدراسة الطائر الأم أثناء التفريخ وجد أنها تقوم قبل الرقاد على البيض بإفراز هرمون خاص داخل جسمها يسهل سقوط الريش في منطقتي الصدر والبطن وذلك بهدف زيادة الحرارة التي تصل إلى البيضة من الأم حيث يكون البيض ملامس لجلد الدجاجة، وبقياس درجة الحرارة الداخلية للدجاجة ودرجة الحرارة الخارجية للجلد وجد أن الأولى تتراوح ما بين 41-42 م والثانية (بالطبع أقل من الأولى) تصل إلى حوالي 39.5 م، أي أن الأم تحاول أن ترفع من درجة حرارة القشرة الخارجية للبيضة إلى حوالي ۳۹م، وبقياس درجة الحرارة في منتصف البيضة وجد أنها تبلغ ما بين 37.5-38 م وهذه هي درجة الحرارة المناسبة للتفريخ، أثبتت التجارب العديدة أن درجة الحرارة المثلى للمفرخة لا تختلف عن درجة الحرارة التي تهيئها الأم للبيض، وتتوقف درجة الحرارة التي يجب استعمالها في المفرخة على نوع المفرخة المستعملة، وبدراسة درجة حرارة الجنين داخل البيضة أثناء عملية التفريخ وجد أن الجنين يبدأ في توليد الحرارة ( نتيجة لبدء عملية تنظيم الحرارة للجنين داخل جسمه بعد 3-4 أيام من بدء التفريخ، ويزداد معدل الحرارة الناتجة من الجنين بتقدم التفريخ وعليه ينصح بعض العلماء بخفض درجة حرارة المفرخة بعد اليوم الحادي عشر بمقدار نصف درجة إلى 37.3-37.5م حتى الفقس، وفي حالة التفريخ الطبيعي تقوم الأم كردة فعل لزيادة الحرارة الناتجة من الجنين أثناء التفريخ بعدم الرقاد على البيض بصفة مستمرة أثناء التفريخ حيث تحتاج إلى تناول الطعام وشرب الماء، وكرد فعل لزيادة الحرارة الناتجة تطيل الفترة بين الرقاد على البيض، وسلوك الأم أثناء التفريخ يدفعنا إلى التساؤل عن تأثير تذبذب درجات الحرارة على نمو الجنين ونسبة الفقس، فوجد أنه في حدود معينة يمكن لدرجة حرارة المفرخة من الانخفاض عن المستوى المرغوب بدون تأثير ضار سواء على نمو الجنين أو نسبة الفقس فللجنين المقدرة على تحمل الانخفاض في الحرارة في حدود نصف درجة مئوية، أما ارتفاع الحرارة فله تأثير مميت على الجنين،

ولذا يجب على القائمين بعمليات التفريخ مراقبة الحرارة داخل المفرخة كل 4 ساعات يوميا على الأقل وتسجيل ذلك في سجل التفريخ وتزود المفرخة الحديثة بأجهزة لتسجيل درجات الحرارة ليلا ونهارا كما يوجد بها جهاز إنذار ينبه إلى انخفاض أو ارتفاع درجة الحرارة في لحظة حدوثه حتى يمكن إعادة ضبط الحرارة في وقت مناسب وبسرعة ، كما يوجد بهذه المفرخة أجهزة تعمل أتوماتيكيا لفصل أو وصل التيار الكهربائي عن السخانات بدون التدخل البشري في عملها، ويتم التفضيل بين أنواع المفرخة المختلفة المعروضة في الأسواق بناء على درجة انتظام الحرارة وعدم اختلالها ولذلك يجب تشغيل كل مفرخة طبقا لتعليمات الشركة المنتجة، ويبين شكل رقم ( 1 ) مصدر الحرارة وموقعه داخل المفرخة، ويبين شكل رقم ( 2 ) جهاز قياس الحرارة والرطوبة داخل المفرخة وتختلف طريقة التبريد والتسخين المستعملة في المفرخة باختلاف المفرخة والشركة المصنعة.

شكل رقم ( 1 ) مصدر الحرارة داخل المفرخة

شكل رقم ( 2 ) جهاز قياس الحرارة والرطوبة

(۲) الرطوبة النسبية:

تلعب الرطوبة داخل المفرخة دورا هاما في عملية التفريخ فمعدل فقدان الماء من البيضة أثناء التفريخ مرتبط ارتباطا وثيقا بالرطوبة حيث تؤدي الرطوبة النسبية المنخفضة داخل المفرخة إلى زيادة فقدان الماء من البيضة والعكس حيث تؤدي الرطوبة النسبية المرتفعة إلى انخفاض فقدان الماء، ووجد أنه للحصول على أعلى نسبة فقس يجب أن تفقد البيضة ۱۲٪ من وزنها خلال ثمانية عشر يوما الأولى من التفريخ، وبإجراء التجارب تمكن العلماء من الوصول إلى المعدل السابق ذكره عندما تكون الرطوبة النسبية داخل المفرخة حوالي 60٪ (55٪- 65٪) ولكن للتأكد من أن معدل فقدان الماء من البيضة لا يزيد أو يقل عن ۱۲٪ المطلوبة يجب على القائمين بعملية التفريخ التأكد من ذلك بوزن عدد معين من البيض بصفة مستمرة على فترات مختلفة أثناء التفريخ وحسب معدل فقدان الماء ثم تعديل الرطوبة النسبية في المفرخة تبعا للنتائج المتحصل عليها، فمثلا إذا وجد أن معدل فقدان الماء من البيضة مرتفع يعدل ذلك برفع الرطوبة النسبية داخل المفرخة، والعكس إذا وجد أن معدل فقدان الماء من البيضة منخفض فيعدل ذلك بخفض الرطوبة النسبية ويلاحظ أن المفرخة الحديثة مزودة بأجهزة لقياس نسبة الرطوبة.

ويجب ملحوظة أنه في اليوم التاسع عشر من التفريخ يجب خفض الرطوبة إلى 50٪ فقط وذلك لمدة ۲٤ ساعة ثم ترفع بعد ذلك إلى ۸۰٪ والسبب في خفض الرطوبة هو أنه في اليوم التاسع عشر يتحول الجنين من التنفس المائي إلى التنفس الرئوي ويؤدي خفض الرطوبة إلى جفاف قشرة البيضة وزيادة معدل تدفق الهواء خلال ثغور القشرة وسهولة التخلص من غاز ثاني أكسيد الكربون، وفي اليوم العشرين من التفريخ أو عندما تبدأ الأجنة في نقر البيض ترفع الرطوبة إلى ۸۰٪ حيث يبدأ الجنين في عملية الفقس والخروج من البيضة وبالتالي فوجود أغشية قشرة رطبة يسهل خروج الكتكوت، وتتبع نفس الطريقة السابقة من خفض الرطوبة ثم رفعها خلال الثلاثة أيام الأخيرة من التفريخ في حالة الطيور الداجنة بصفة عامة، وتزداد الرطوبة داخل المفرخة إما عن طريق استعمال صواني تملأ بالماء وتوضع داخل المفرخة شكل رقم ( 3 ) أو عن طريق استعمال الأجهزة الحديثة للرطوبة والتي تقوم برش رذاذ من الماء داخل جو المفرخة، ويتم التحكم في الرطوبة في النوع الأخير عن طريق منظمات الرطوبة.

شكل رقم ( 3 ) حوض الماء

(۳) التهوية والتبادل الغازي:

يحتاج الجنين إلى الأكسجين طوال مراحل نموه في عمليات البناء والهدم ويحتاج إلى ثاني أكسيد الكربون في الأيام الأولى فقط من التفريخ حيث يستعمله الجنين في التفاعل مع القشرة وسحب الكالسيوم اللازم لبناء الهيكل العظمي، لذا يجب أن يتوفر في جو المفرخة نسبة من الأكسجين في حدود ۲۱٪ وخاصة في نهاية فترة التفريخ، كما يجب أن يتوفر نسبة من ثاني أكسيد الكربون في حدود ۰،۵ ٪ في أول فترة التفريخ ولا تزيد عن 0،3 ٪ في نهايته، وإذا انخفضت نسبة الأكسجين في جو المفرخة عن ۱۸٪ فإن ذلك يؤدي إلى انخفاض نسبة الفقس بمعدل ٪۳ لكل ۱٪ نقص في الأكسجين أقل من 18٪ أما زيادة نسبة ثاني أكسيد الكربون عن المعدل السابق ذكره يسبب هبوطا عاما في حيوية الجنين وتشوهه وقد يؤدي في النهاية إلى اختناقه، وفي جو المفقس بالذات تتأثر الكتاكيت الفاقسة أو التي أوشكت على الفقس بكمية ثاني أكسيد الكربون تأثرا كبيرا حيث إنها تكون قد بدأت في استعمال الرئتين في التنفس الطبيعي، ولذلك فوجود عدد كبير من الكتاكيت النافقة بعد فقسها في الأدراج السفلية من المفقس يكون دلالة على سوء التهوية وارتفاع نسبة ثاني أكسيد الكربون به نظرا لأنه أثقل من الهواء.

وتختلف طريقة التهوية المستعملة باختلاف المفرخة كما يلي:

في حالة المفرخة ذات الهواء الساكن: يتم دخول الهواء الخارجي من الثقوب السفلى للمفرخة وخروج الهواء الساخن من الثقوب العليا تبعا لزيادة درجة حرارته وخفة وزنه.

في حالة المفرخة ذات الهواء المندفع: تتم التهوية بواسطة مراوح شكل رقم ( 4 ) وثقوب شكل رقم (5) تعمل المراوح على دفع وتوزيع الهواء بشكل مستمر والثقوب تساعد على تجديد الهواء، وبعض المفرخة يكون داخلها مراوح شفط لتجديد الهواء داخل المفرخة، حتى يمكن سحب الهواء المحتوي على نسب مرتفعة من غاز ثاني أكسيد الكربون والتخلص منه، وفي كلتا الحالتين يكون مصدر الهواء المدفوع إلى المفرخة هو غرفة التفريخ لذا يراعى تجديد هواء الغرفة باستمرار بحيث يؤمن الهواء النقي.

شكل رقم ( 4 ) موقع المروحة داخل المفرخة

شكل رقم ( 5 ) ثقوب لدخول الهواء داخل المفرخة

(4) التقليب ووضع البيضة:

يعتبر تقليب بيض التفريخ من العوامل الرئيسة التي تساعد على النمو الجنيني الصحيح ومنع الجنين من الالتصاق بالقشرة خاصة في أيامه الأولى حيث يكون الجنين في الجانب العلوي لصفار البيضة، ونظرا لأن صفار البيضة يطفو إلى أعلى لاحتوائه على نسبة مرتفعة من الدهون وبالتالي خفة وزنه النوعي فإن الجنين ينمو في المكان الضيق المحصور بين الجزء العلوي من صفار البيضة والقشرة وإذا لم يتم تقليبه يلتصق بالأغشية الداخلية للقشرة مؤدي ذلك إلى نفوق الجنين، ولنفس السبب السابق يجب أن يوضع البيض في صواني التفريخ والناحية العريضة من البيضة إلى أعلى.

عدد مرات التقليب:

في حالة التقليب اليدوي يجب أن يكون عدد مرات التقليب دائما عدد فردي أي 3 أو 5 أو7 مرات في اليوم الواحد وذلك حتى لا يمكث الجنين داخل البيضة فترة طويلة من الليل في نفس الجهة من البيضة كل يوم، يوم.

أما في حالة التقليب الآلي فمن المتبع تقليب البيض 24 مرة كل يوم أي بمعدل مرة كل ساعة ، ومما هو جدير بالذكر أن الدجاجة في التفريخ الطبيعي تقوم بتقليب البيض مرة كل 15 دقيقة عن طريق المنقار.

وعند القيام بعملية التقليب يجب اتباع ما يلي:

1- لا يقلب البيض خلال الأربع والعشرين ساعة الأولى من وضعه في آلة التفريخ إلا إذا كان في الآلات الكبيرة التي يتم فيها وضع البيض على دفعات.

2- بعد اليوم الأول يقلب البيض خمس مرات على الأقل حتى اليوم الثامن عشر.

3- لا ضرورة للتقليب بعد اليوم الثامن عشر حتى الفقس.

4- إذا كان التقليب يدوي في آلات التفريخ الصغيرة يرفع عدد من البيض من وسط الرف لتسهيل تحريك البيض بإمرار راحتي اليد بخفة في حركة دائرية ثم يعاد البيض الذي رفع إلى الفراغات الموجودة.

5- يجب أن لا يكون التقليب في اتجاه واحد باستمرار فإن ذلك يقلل من نسبة التفريخ، ويجب أن يكون التقليب في اتجاه يخالف اتجاه تقليبه في المرة السابقة لضمان الحصول على أفضل النتائج.

كيفية تقليب البيض:

في المفرخة الصغيرة ذات الهواء الساكن يكون التقليب يدوي حيث يقلب البيض إذا كان على جانبه بأن تقلب كلية إلى الجهة الأخرى، ولضبط هذه العملية يفضل أن توضع علامة على إحدى الجهات للتأكد من تقليب البيض كله كل مرة.

في مفرخات الهواء المندفع يكون التقليب إلى حيث يقلب البيض بحيث يميل وضع البيض بزاوية تتراوح ما بين 30-50 درجة عن الاتجاه الرأسي.

وأثبتت التجارب أن إمالة البيض بمقدار 45 درجة عن المحور الرأسي يعطي أفضل النتائج، كما يراعى أن يكون التقليب مرة جهة الأعلى شكل رقم ( 6 ) وأخرى جهة الأسفل شكل رقم ( 7 ) كما هو موضح في شكل.

شكل رقم ( 6 ) تقليب البيض جهة الأعلى

شكل رقم ( 7 ) تقليب البيض جهة الأسفل




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




المجمع العلمي يعلن إطلاق دوراته الصيفية في محافظة ذي قار
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة حول القيمة العلمية والمعرفية للوثائق
قسم الإعلام ينظم دورة حول كتابة السيناريو
في اليوم العالمي للمتاحف متحف الكفيل ينظم ندوة علمية عن الخطط المستقبلية للمتاحف العالمية