1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

تاريخ الفيزياء

علماء الفيزياء

الفيزياء الكلاسيكية

الميكانيك

الديناميكا الحرارية

الكهربائية والمغناطيسية

الكهربائية

المغناطيسية

الكهرومغناطيسية

علم البصريات

تاريخ علم البصريات

الضوء

مواضيع عامة في علم البصريات

الصوت

الفيزياء الحديثة

النظرية النسبية

النظرية النسبية الخاصة

النظرية النسبية العامة

مواضيع عامة في النظرية النسبية

ميكانيكا الكم

الفيزياء الذرية

الفيزياء الجزيئية

الفيزياء النووية

مواضيع عامة في الفيزياء النووية

النشاط الاشعاعي

فيزياء الحالة الصلبة

الموصلات

أشباه الموصلات

العوازل

مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة

فيزياء الجوامد

الليزر

أنواع الليزر

بعض تطبيقات الليزر

مواضيع عامة في الليزر

علم الفلك

تاريخ وعلماء علم الفلك

الثقوب السوداء

المجموعة الشمسية

الشمس

كوكب عطارد

كوكب الزهرة

كوكب الأرض

كوكب المريخ

كوكب المشتري

كوكب زحل

كوكب أورانوس

كوكب نبتون

كوكب بلوتو

القمر

كواكب ومواضيع اخرى

مواضيع عامة في علم الفلك

النجوم

البلازما

الألكترونيات

خواص المادة

الطاقة البديلة

الطاقة الشمسية

مواضيع عامة في الطاقة البديلة

المد والجزر

فيزياء الجسيمات

الفيزياء والعلوم الأخرى

الفيزياء الكيميائية

الفيزياء الرياضية

الفيزياء الحيوية

الفيزياء العامة

مواضيع عامة في الفيزياء

تجارب فيزيائية

مصطلحات وتعاريف فيزيائية

وحدات القياس الفيزيائية

طرائف الفيزياء

مواضيع اخرى

علم الفيزياء : الفيزياء الحديثة : علم الفلك : مواضيع عامة في علم الفلك :

كوكبة الكلب الأكبر Canis Major

المؤلف:  يعقوب صرُّوف

المصدر:  بسائط علم الفلك وصور السماء

الجزء والصفحة:  ص175–176

2023-11-11

1181

موضع الكلب الأكبر تحت رجلي الجبار ووراءهما، أكبر كواكبه الشِّعْرَى ونعتها العرب الشِّعْرَى اليمانية؛ لأنها تغيب في شقّ اليمن وبالشِّعْرَى العبور؛ لأنهم قالوا إنها عبرت المجرة إلى ناحية سهيل؛ لأنهم يزعمون أنَّ الشعريين أختا سهيل، وأن سهيلا تزوج بالجوزاء فركَّ عليها وكسر قفارها فهو هارب نحو الجنوب خوفا من أن يطلب من الجوزاء، ويُسمَّى الكوكب الذي على يده اليسرى مرزم العبور ومرزم الشِّعْرَى وقد رُوي أنهم يسمون هذا الكوكب بعينه الكلب، وتُسمَّى الأربعة على ساقي رجليه العذارى.

والشعرى أسطح الكواكب وهو من أقربها إلى الأرض فإنه يبعد عنها ثماني سنوات نورية ونحو سبعة أشهر، وقد سمَّاه المصريون الأقدمون سوثس وتفاءلوا به؛ لأنه يطلع مُبشِّرًا بقرب فيضان النيل، أما الرومان فكانوا يتشاءمون منه، وكلمة الشِّعْرَى يونانية معربة وهي في اليونانية سيريوس؛ أي الجبار أو المحرق؛ لأنه يطلع في فصل الصيف، وفي ذلك يقول الشاعر العربي:

بيوم من الشُّعْرَى يذوب لعابه           أفاعيه في رمضائه تتململ

 

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي