1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

تاريخ الفيزياء

علماء الفيزياء

الفيزياء الكلاسيكية

الميكانيك

الديناميكا الحرارية

الكهربائية والمغناطيسية

الكهربائية

المغناطيسية

الكهرومغناطيسية

علم البصريات

تاريخ علم البصريات

الضوء

مواضيع عامة في علم البصريات

الصوت

الفيزياء الحديثة

النظرية النسبية

النظرية النسبية الخاصة

النظرية النسبية العامة

مواضيع عامة في النظرية النسبية

ميكانيكا الكم

الفيزياء الذرية

الفيزياء الجزيئية

الفيزياء النووية

مواضيع عامة في الفيزياء النووية

النشاط الاشعاعي

فيزياء الحالة الصلبة

الموصلات

أشباه الموصلات

العوازل

مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة

فيزياء الجوامد

الليزر

أنواع الليزر

بعض تطبيقات الليزر

مواضيع عامة في الليزر

علم الفلك

تاريخ وعلماء علم الفلك

الثقوب السوداء

المجموعة الشمسية

الشمس

كوكب عطارد

كوكب الزهرة

كوكب الأرض

كوكب المريخ

كوكب المشتري

كوكب زحل

كوكب أورانوس

كوكب نبتون

كوكب بلوتو

القمر

كواكب ومواضيع اخرى

مواضيع عامة في علم الفلك

النجوم

البلازما

الألكترونيات

خواص المادة

الطاقة البديلة

الطاقة الشمسية

مواضيع عامة في الطاقة البديلة

المد والجزر

فيزياء الجسيمات

الفيزياء والعلوم الأخرى

الفيزياء الكيميائية

الفيزياء الرياضية

الفيزياء الحيوية

الفيزياء العامة

مواضيع عامة في الفيزياء

تجارب فيزيائية

مصطلحات وتعاريف فيزيائية

وحدات القياس الفيزيائية

طرائف الفيزياء

مواضيع اخرى

علم الفيزياء : الفيزياء الحديثة : علم الفلك : مواضيع عامة في علم الفلك :

كوكبة الجبار Orion

المؤلف:  يعقوب صرُّوف

المصدر:  بسائط علم الفلك وصور السماء

الجزء والصفحة:  ص173–174

2023-11-11

948

ذكر هذه الكوكبة هوميروس في الإلياذا والأودسي، وذُكِرَت في سفر أيوب حيث قيل في وصف الخالق: «صانع النعش والجبار والثريا ومخادع الجنوب.» (أيوب 9: 9) وفي سفر عاموس حيث قيل في وصف بهوه: «الذي صنع الثريا والجبار ويحول ظلُّ الموت صبحًا.» (عا 5: 8)، ويسمّى الجبار في اللغة العبرانية بما معناه الأحمق، وهو من أبهى مجاميع النجوم، فإن فيه ثلاثة كواكب من القدر الأول، وأربعة من القدر الثاني، ووصف فيه بطليموس 38 نجمًا، وتابعه الصوفي، وقال إنه صورة رجل قائم في ناحية الجنوب على طريقة الشمس أشبه شيء بصورة الإنسان وبيده عصا وعلى وسطه سيف، والعرب تُسمِّي الكواكب الثلاثة الصغار المتقاربة التي تشبه نقط الثاء على وجهه الهقعة، وقد روى التحابي والتحيات والتحية والأثافي والنير العظيم الذي على منكبه الأيمن منكب الجوزاء ويد الجوزاء ومزم الجوزاء؛ لأنها تُطلق على الجبار نفسه اسم (الجوزاء) والكوكب النير الذي على المنكب الأيسر الناجذ والمرزم أيضًا والثلاثة المصطفة التي على وسطه منطقة الجوزاء ونطاق الجوزاء، والنظام والنظم والثلاثة المنحدرة المتقاربة المصطفة سيف الجبار، والنير العظيم الذي على قدمه اليسرى رجل الجوزاء وراعي الجوزاء، وتسمَّى التسعة المقوسة التي على الكم تاج الجوزاء وذرائب الجوزاء.

والمعروف الآن أنَّ الكوكب المسمى منكب الجوزاء متغيّر وهو في الغالب فوق القدر الأول، والكوكب المسمَّى رجل الجوزاء من القدر الأول، وكذلك الكوكب المتوسط من الثلاثة التي في منطقته، وفي الجبار السديم الكبير المرسوم في الكلام على السدم، والروايات عن الجبار في خرافات اليونان كثيرة مختلفة ومنها ما ذكر قبلًا في الكلام على برج العقرب، ويقال إنه لما رفع الجبار إلى السماء أخذ شكل رجل محارب فلبس جلد أسد وتمنطق بثلاثة كواكب، وهو يطلع باكرًا في الصيف وصورته في كتاب الصوفي صورة فتاة مسدولة الشعر كأبعد ما يكون عن صورة جبار.