أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-7-2016
![]()
التاريخ: 26-7-2016
![]()
التاريخ: 2-2-2018
![]()
التاريخ: 27-7-2016
![]() |
الميرزا محمد تقي الشيرازي الحائري ابن محب علي.
توفي 3 ذي الحجة سنة 1338 في كربلاء.
كان والده من اهل الورع والدين جاور في الحائر واخوه الميرزا محمد علي سكن شيراز وكان من مراجعها وهم بيت حكمة وعلم وأدب ينظمون الشعر الرائق بالفارسية وقد كان عم المترجم من مشاهير الشعراء.
حضر المترجم على الأردكاني ثم قصد سامراء فحضر على الميرزا الشيرازي وانقطع اليه حتى صار من أكبر تلامذته وبعد وفاة الشيرازي بقي في سامراء ورجع إلى تقليده والعمل بفتاواه جماعة كثيرة.
وفي أثناء الحرب العامة وانسحاب العثمانيين من العراق لم يتمكن من البقاء في سامراء فغادرها إلى الكاظمية ثم إلى كربلا وأقام فيها وبعد وفاة السيد محمد كاظم اليزدي انتقلت الرياسة اليه وبفتواه الشهيرة أعلنت الثورة العراقية على الاحتلال الانكليزي وكان له فيها مواقف مشهودة على ما هو معروف في تاريخ تلك الثورة وما زال على ذلك حتى توفي والثورة قائمة على قدم وساق فدفن في البقعة المخصوصة في الصحن الحسيني.
كتب كثيرا من مباحث الأصول وطبع له حاشية على المكاسب وهو شاعر باللغة الفارسية وأكثر شعره في مدائح أهل البيت النبوي ورثائهم.
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
سماحة السيد الصافي يؤكد ضرورة تعريف المجتمعات بأهمية مبادئ أهل البيت (عليهم السلام) في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية
|
|
|