أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-10-2017
![]()
التاريخ: 9-10-2017
![]()
التاريخ: 9-10-2017
![]()
التاريخ: 27-9-2017
![]() |
ليس في دنيا الإسلام وغيره نسب أرفع ولا أسمى من نسب السيّدة زينب (سلام الله عليها) ؛ فقد تفرّعت من دوحة النبوّة والإمامة ، والتقت بها جميع أواصر الشرف والكرامة ، فهي فرع زاكٍ من رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ومن الإمام علي (عليه السّلام) ، وهما من أفضل ما خلق الله من بني الإنسان ، فتبارك هذا النسب الوضّاح , وتعالت تلك الاُسرة الكريمة التي أعزّ الله بها العرب والمسلمين ، وجعلها مصدر الوعي والإلهام للمسلمين على امتداد التأريخ .
إنّ الاُسرة العلوية هي أسمى اُسرة عرفها التأريخ بجهادها ونضالها , وتبنّيها لحقوق الإنسان وقضايا مصيره ، ومقاومتها للظلم والطغيان ، فليس في اُمم العالم وشعوب الأرض مثل اُسرة العلويِّين في دفاعهم عن حقوق المظلومين والمضطهدين ، وقد استشهد المئات منهم من أجل حرية الإنسان وكرامته .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|