أنّ «الجرح» ببعض الصحابة يضعف من مقام نبي الإسلام (صلى الله عليه وآله) الشامخ وعليه فلا يجوز التعرض إليهم |
1289
09:37 صباحاً
التاريخ: 12-1-2017
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-1-2017
1332
التاريخ: 19-11-2016
2559
التاريخ: 19-11-2016
1461
التاريخ: 10-5-2022
2197
|
[جواب الشبهة] :
هناك شبه بين الاعتقاد بالقداسة المميزة للصحابة والعصمة التي لم ترد لا في كتاب الله سبحانه وتعالى ولا في سنّة نبيّه (صلى الله عليه وآله)، بل ما هو موجود في الكتاب والسنّة والتاريخ خلافه، حتى أنّه قيل: إنّ هذا الاعتقاد لم يكن موجوداً في القرن الأول، بل ظهر في القرون اللاحقة ...
ويجب أن نسأل من يتمسك بهذا الدليل: ألم ينتقد القرآن هؤلاء المنافقين المحيطين بالنبي (صلى الله عليه وآله) بشدّة ويفضحهم؟ فهل وجود المنافقين بجوار الصحابة المخلصين، الصادقين للنبي (صلى الله عليه وآله) يقلل من مقامه العظيم السامي؟!
والخلاصة: إنّ الصالح والفاسد موجود دائماً وعلى مرّ الزمان، وحتى في عصر الأنبياء العظام (عليهم السلام)، ومع ذلك فالفاسد لم يسيء إلى مقامهم السامي.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
الأمين العام للعتبة العسكرية المقدسة يستقبل معتمد المرجعية الدينية العليا وعدد من طلبة العلم والوجهاء وشيوخ العشائر في قضاء التاجي
|
|
|