المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7159 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الرطوبة النسبية في الوطن العربي
2024-11-02
الجبال الالتوائية الحديثة
2024-11-02
الامطار في الوطن العربي
2024-11-02
الاقليم المناخي الموسمي
2024-11-02
اقليم المناخ المتوسطي (مناخ البحر المتوسط)
2024-11-02
اقليم المناخ الصحراوي
2024-11-02

مدرسة أهل البيت
21-8-2016
الراسم الموضوعي (ETM Thematic mapper Enhancing)
14-9-2020
احذروا الذنوب فأنها تؤثر على مستقبل الأبناء
2023-03-26
THE CAMERA
8-1-2021
كمات الضوء
17-5-2016
إبراهيم بن سليمان بن عبدالله بن حيّان النِهمي
2-5-2017


المشكلة ومحدداتها في البحث التسويقي  
  
13843   12:53 مساءاً   التاريخ: 13-9-2016
المؤلف : هشام محمد رضوان
الكتاب أو المصدر : مفهوم وأهمية التسويق
الجزء والصفحة : ص18-21
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة التسويق / البيئة التسويقية وبحوث التسويق /

إن المشكلات التي تواجه بحوث التسويق تكون على أنواع عديدة وتظهر دوما في السوق , وتؤخذ خطوات معينة وعديدة بنظر الاعتبار عند تحديد مشكلة البحث.

معايير المشكلات وصياغتها

1) المشكلة تعبر عن العلاقة بين متغيرين أو أكثر.

2) يجب صياغة المشكلة بوضوح وصراحة وعلى شكل سؤال

3) يجب إن تكون المشكلة من النوع الذي يمكن البحث عن حل لها , وخاصة البحث التجريبي.

تحديد مشكلة البحث 

إن تحديد المشكلة تحديدا دقيقا يوصلنا إلى نصف حل المشكلة والخطوات المتبعة في تحديد المشكلة تعتمد أساسا على دقة التحديد ودرجته.

وقبل الدخول في الخطوات يجب مراعاة التالي:

أولا : الإحساس في المشروع بوجود مشكلة معينة واضحة المعالم ويمكن تحديدها.*

ثانيا: أن نعهد للباحث بدراسة مشكلة غير محددة المعالم. مثل ظاهرة خسارة متتالية في المشروع.*

القبول (التسليم ) بالمشكلة ويعتمد على أربع جوانب هامة وهي:

أولا: الأهداف من استخدامات البحث:

هناك فرص كثيرة في السوق تعتبر كأهداف يسعى البحث للوصول إليها وتحقيقها ولكن يوجد معوقات لهذه الفرص والجدول التالي يبين الفرص والمعوقات من استخدام بحوث التسويق:

المعوقات الفرص

- التقليل من حصة المشروع في السوق  التوسع في الأسواق الجديدة

- التغير في المزيج السلعي للسلعة الجديدة التطوير في السلعة

- تغير في استراتيجية المنافسة التسويقية الاندماج بين الشركات

- تغير في المتغيرات التي لا يمكن السيطرة عليها مثل القوانين والتعليمات المنافسة لسلوك        الزيادة في الحصة الحالية في السوق.

- نظام توزيعي غير مناسب     

- التغير في واحد أو أكثر من المتغيرات الخارجية

- عدم وجود أسواق مناسبة      

- التوسع في الإنتاج

ثانيا: الطرق البديلة للوصول للأهداف:

هناك أسئلة تواجه الباحث بغية تطوير الأفكار لأي سلعة جديدة منها:

*- استخدامات إضافية : استخدام طرق جديدة ومتطورة.

*- الاختيار : أي شيء يشبه هذه السلعة؟ أية اقتراحات جديدة ؟.

*- التطوير : تغيير في الشكل والمحتويات.

*- تعظيم السلعة : أي شيء يضاف يعزز من موقع السلعة؟.

*- التقليل : ما الذي يمكن استبعاده من السلعة؟

*- البديل : بأي شيء يمكن استبدال السلعة ؟ وما هو هذا الشيء؟.

ثالثا : عدم التأكد من البدائل:

 أي مشروع بحث ينجز لغرض تحديد أي بديل أكثر فعالية مما يساعد الإدارة للوصول للهدف المطلوب.

رابعا : مشكلات البيئة:

هناك ظروف بيئية داخلية وخارجية تؤثر على اتخاذ القرار , وقد لا يمكن السيطرة على هذه الظروف , لذلك يجب دراستها  إذ إن هناك ظروف عامة وخاصة ويجب أن تؤخذ كلها بعين الاعتبار.

المشكلات في بحوث التسويق:

1) مشكلات متكررة الوقوع.

2) مشكلات غير متكررة الوقوع.

أولا : المشكلات  المتكررة الوقوع: وتدور مضامينها في المجالات التالية:

1. توقعات المبيعات.

2. الإشراف على حجم المبيعات.

3. المبيعات حسب مقاطعات البيع .

4. قياس المتغيرات في أداء البيع الشخصي.

5. قياس اتجاه العمل وموقع الشركة.

6. نوعية السلعة وتقييم الخط الإنتاجي.

7. تقويم طرق الترويج البديلة.

8. تقويم تأثير الإعلان.

9. السياسة السعرية.

ثانيا : المشكلات الغير متكررة الوقوع: وهي تخص الظروف والمتغيرات الخارجية وهي:

1. تتعلق بابتكارات السلع المنافسة بالسوق.

2. تخص التغير الحاصل في طبيعة المنافسة في السوق.

3. التغيير في الأسعار.

4. التغير في طرق المنافسة للبيع أو السياسات.

5. التغير في النهج الاستهلاكي.

6. التغير في قنوات التوزيع.

7. طرح السلعة وتطويرها.

خطوات تحديد المشكلة

هناك أربع خطوات متعلقة ببعض عند تحديد المشكلة وهي:

1) توضيح المشكلة.

2) تحليل الموقف.

3) تطوير النموذج.

4) تحديد المعلومات المطلوبة.

 

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.