المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6235 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

أنس بن النضر
25-1-2023
Radical
4-9-2019
فوة رحالة Rubia peregrina
28-8-2019
الإسرائيليات في كتب التفسير بالمأثور
14-3-2016
بيان مفاد النهي
8-8-2016
كلام في معنى البركة في القرآن
22-10-2014


عبد الرحمان بن أبي هاشم  
  
1614   01:32 مساءاً   التاريخ: 1-9-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-8-2016 2161
التاريخ: 30-8-2016 1428
التاريخ: 1-9-2016 1494
التاريخ: 1-9-2016 1575

اسمه:

عبد الرحمان بن محمد بن أبي هاشم، أبو محمد البَجَلي(... ـ ...).

أقوال العلماء فيه:

ـ قال الشيخ: " عبدالرحمان بن أبي هاشم ، له كتاب رواه القاسم ابن محمد الجعفي عنه ، ورواه ابن أبي حمزة عنه " .

ـ قال السيد الخوئي : الظاهر اتحاده مع عبدالرحمان بن محمد بن أبي هشام البجلي الآتي وذلك لما يظهر من الكافي والفقيه والتهذيب ، من معروفيته بعبد الرحمان بن أبي هاشم ، وتكرر في عدة روايات من الكافي وغيره ، رواية عبدالرحمان بن أبي هاشم عن أبي خديجة .

والذي يؤكد الاتحاد : أن الروايات الكثيرة في الجوامع والكشي ، إنما هي عن عبدالرحمان بن أبي هاشم ، والرواية عن عبدالرحمان بن محمد بن أبي هاشم قليلة جدا ، فكيف يمكن الالتزام بأن النجاشي ترك ترجمة من له كتاب وروايات كثيرة ، وذكر من قلت روايته ، وكيف كان فطريق الشيخ إليه ضعيف بالإرسال .

نبذه من حياته:

كان محدِّثاً جليلاً من محدّثي الشيعة، ثقةً، وقع في إسناد جملةٍ من الروايات عن أئمة أهل البيت - عليهم السلام - تبلغ أكثر من سبعة وخمسين مورداً.

أثاره:

له كتاب نوادر رواه عنه القاسم بن محمد بن حسين بن حازم.*

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج10/رقم الترجمة 6347، وموسوعة طبقات الفقهاء ج312/3.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)