أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-7-2016
![]()
التاريخ: 2024-05-18
![]()
التاريخ: 2024-08-12
![]()
التاريخ: 2024-08-10
![]() |
لو استحكمت رابطة المحبة و علاقة المودة بين الناس لم يحتاجوا إلى سلسلة العدالة ، فإن أهل الوداد و المحبة في مقام الإيثار و لو كان بهم خصاصة ، فكيف يجور بعضهم على بعض.
والسر أن رابطة المحبة أتم و أقوى من رابطة العدالة لأن المحبة وحدة طبيعية جبلية ، و العدالة وحدة قهرية قسرية.
على أنها لا تنتظم بدون المحبة ، لكونها باعثة للإيجاد ، كما أشير إليه في الحديث القدسي «كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف».
فالمحبة هو السلطان المطلق ، و العدالة نائبها و خليفتها .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|