أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-4-2018
![]()
التاريخ: 27-3-2017
![]()
التاريخ: 27-3-2017
![]()
التاريخ: 23-4-2018
![]() |
يكثر وجودها بجوار المداخن في الأقاليم البركانية. وهناك ارتباط وثيق بينهما، إذ تتحول بعض الينابيع الحارة الى مداخن حينما يحل الفصل الجاف، ثم تعود سيرتها الأولى حينما يأتي الفصل المطير. وقد أدى هذا التبادل الفصلي الى الاعتقاد بأن الينابيع الحارة تستمد مياهها على الخصوص من الماء الباطني الذي يتسرب من سطح الأرض ثم يسخن بواسطة بخار الصهير.
والينابيع الحارة من نوعين:
1- الينابيع الغالية:
وهي توجد بكثرة في منطقة لاسين البركانية وفي منتزه ييلوستون بالولايات المتحدة الامريكية. وتظهر هناك في شكل أحواض مليئة بالمياه بعضها يغلي ويئز في هدوء أو بشدة واستمرار، وبعضها الآخر يغلي بشكل انفجاري، وتتخلل الانفجارات فترات هدوء قصيرة.
2- الجيزر:
وهي عبارة عن نافورة أو فوارة حارة تنفجر على فترات مكونة لأعمدة من الأبخرة والمياه الساخنة. وهي تشبه البركان من حيث وجود الفوهة والقصبة والمخروط، ولكن الفرق بي الحجم بينهما كبير. ويتركز وجودها في ثلاث مناطق هي:
جزيرة ايسلندا وجزيرة نيوزيلندا ومنطقة ييلوستون بارك. وبالأخير نافورة شهيرة (تسمى أولد فيثفول) تنفجر كل 66 دقيقة، وتقذف بعمود من المياه يتراوح ارتفاعه بين 30 -50م وينبثق منها مع كل انفجار كمية من المياه تتراوح بين 10,000-12,000 جالون (شكل 1)
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|