أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-4-2017
![]()
التاريخ: 12-4-2021
![]()
التاريخ: 19-8-2017
![]()
التاريخ: 12-2-2017
![]() |
تشير التعابير الإسلامية الى أن الإنسان في كتاب الله الناطق وذو ابعاد وجودية متعددة، ولكل بعد مطالب وحاجات فهل نحن قادرون على رؤية الإنسان من بعد واحد؟ والبحث في احتياجاته من ذلك البعد فقط، لأنه في تلك الحالة سيبقى إحساس الإنسان بالفشل والحرمان قائماً في معرفة الإنسان، وسيكون بالتالي عاملاً مساعداً في ظهور الكثير من الحرمان وظهور الاعراض السلبية.
ومن الاخطاء الجسيمة التي ترتكبها منظمات التربية العالمية المعاصرة هو نظرتهم للإنسان من بعد واحد وهو البعد المادي، ويعدون بأن كل جهودهم يجب ان تنصب في إشباع هذه الحاجات المادية، وعلى اثر ذلك فإن الفراغ الذي سيعيشه الفرد بسبب الحاجات النفسية سيقوده الى الضلال والانحراف.
فالحاجات النفسية هي إحدى حاجات الإنسان، وربما كانت الاساس واللبنة الاولى للحاجات الاخرى، وهي من الامور التي نميز بها بين الإنسان والحيوان، فالحيوان لا يشعر بحاجة لعزة النفس، والعلم، والمعرفة، والتخطيط، والاهداف، بينما الإنسان في حاجة ماسة لذلك.
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
سماحة السيد الصافي يؤكد ضرورة تعريف المجتمعات بأهمية مبادئ أهل البيت (عليهم السلام) في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية
|
|
|