المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 6999 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تعريف الغيبة
2025-01-15
الغيبة في الروايات الإسلامية
2025-01-15
الغيبة في القرآن
2025-01-15
الغيبة (التنابز بالألقاب وحفظ الغيب)
2025-01-15
{قل لا اقول لكم عندي خزائن الله}
2025-01-15
العذاب بغتة وجهرة
2025-01-15

trace (n.) (t)
2023-11-29
كثرة المال وتأثيراته النفسية
30-4-2017
التلقيح في الزيتون
2024-01-11
الجلد في الدجاج The Skin
19-9-2018
جوابٌ في محله
24-10-2017
استغاثة إلى صاحب الزمان (عجّل الله تعالى فرجه الشريف).
2023-10-03


أسرة الفرعون (أوسركون الثالث)  
  
40   01:58 صباحاً   التاريخ: 2025-01-15
المؤلف : سليم حسن
الكتاب أو المصدر : موسوعة مصر القديمة
الجزء والصفحة : ج9 ص 385 ــ 386
القسم : التاريخ / العصور الحجرية / العصور القديمة في مصر /

زوجاته

تنتسا: وُجد اسم زوجة الملك «أوسركون الثالث» المسماة «تنتسا» على لوحة محفوظة بمتحف «تورين» (راجع Orcurti, Cat. Illustrato etc. 1855. p. 28 no. 27, Maspero, Momies Royales, p. 741, A. S VII p. 46 et Rec. Trav. XXVIII p. 156)، وقد جاء على اللوحة: «ربة البيت «شبتن إبت» المبرأ ابنة الكاهن الأكبر لآمون «أوسركون»، وأمها «تنتسا».»

ويرجع الفضل للأثري «لجران» الذي وحد اسم «تنتسا» المهشم في هذه اللوحة باسم «تنتسا» الذي نعرفه من مصادر أخرى بأنه اسم زوجة الكاهن الأكبر «أوسركون» وأم الكاهن الأكبر «تاكيلوت» (الذي أصبح فيما بعد «تاكيلوت الثالث»)، ولكن كل الفضل يرجع إلى «مسبرو» الذي عَرَفَ في «أوسركون» الذي جاء ذكره على لوحة «تورين» أنه الكاهن الأكبر ابن «تاكيلوت الثاني».

وجاء اسم هذه الملكة على نقوش مرسى الكرنك الخاصة بمقياس النيل (رقم 4): «ملك الوجه القبلي والوجه البحري»، محبوب آمون بن «إزيس تاكيلوت»، وأمه «تنتسا». ولكن «لجران» برهن (راجع A. S. VII. p. 46-7) على أن أم «تاكيلوت الأول» وأم «تاكيلوت الثاني» كانتا معروفتين لنا من مصادر أخرى، ولهما اسمان مختلفان عن هذا الاسم، وأن المقصود في المتن الذي نحن بصدده الآن هي أم «أوسركون الثالث» (راجع كذلك Legrain, Rec, Trav. XXVIII p. 156)؛ حيث نجد أن «لجران» قد اقترح بكل تحفظ أن «أوسركون الثالث» كان له ابن يدعى «رود آمون»، وهذا الذي أصبح ملكًا فيما بعد وأن أمه هي نفس «تنتسا» التي نحن بصددها.

الملكة «كاراتيت»: وُجِدَ اسم هذه الملكة على تمثال للإله أوزير يقول «لجران»: إنه رآه عند أحد تجار الآثار بالأقصر. (راجع A. S. VII. p. 44)، ويقول «لجران»: إن «كاراتيت» هذه من أصل عريق، وإنها لم تتزوج «أوسركون» إلا بعد أن أنجبت له «تنتسا» ابنه «تاكيلوت» وابنته «شبن أبت» الأولى.

بناته

ابنته «شبن أبت»: ذكر اسمها على لوحة «تورين» السابقة، وسنتحدث فيما بعد عن هذه الأميرة وسَمِيَّاتِهَا عند التحدث عن ملوك الأسرة الخامسة والعشرين، ولقب زوج الإله والمتعبدة الإلهية.




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).