أقرأ أيضاً
التاريخ: 2025-03-23
![]()
التاريخ: 21-4-2016
![]()
التاريخ: 2023-05-11
![]()
التاريخ: 23-11-2018
![]() |
(إن الحصول على الثروة والمال، والإندفاع إلى الإنتقام من إهانة لحقت بعزة النفس والشرف يدفع بالشخص إلى القتل. وإن العمل المنافي للعفة وعملية اغتصاب شرف امرأة، إنما هو عمل ينبع من إحساس بالتفوق يؤدي إلى الجريمة.. كما أن دافع الحريق المتعمد هو الإنتقام. والسرقة دافعها الإحساس بالضيق المادي.
وباختصار فإن الدافع للعلو والغرور، والميل إلى إظهار القدرة، والحرص على التملك، كل ذلك دوافع مختلفة تؤدي بالشخص إلى ارتكاب الجريمة. إن هذه الأحاسيس الفجائية لا تولد لدى الأشخاص من تلقاء نفسها، بل إن الميول الطبيعية. وأحياناً المكتسبة تكون هي الدوافع الأولية) (1).
إن الحيلولة دون حدوث هذه الإختلافات هي في تحديد حرية الإنسان، فيجب كبح الغرائز الجامحة، وتطبيق الميول الغريزية والمكتسبة مع المعايير الأخلاقية والقانونية، لإشباعها في حدود مصلحة الفرد والمجتمع.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ ماذا أعلم الجريمة، ص 17.
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
سماحة السيد الصافي يؤكد ضرورة تعريف المجتمعات بأهمية مبادئ أهل البيت (عليهم السلام) في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية
|
|
|