أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-4-2018
2041
التاريخ: 11-9-2016
2270
التاريخ: 2024-08-13
455
التاريخ: 28-11-2019
2198
|
(إن الحصول على الثروة والمال، والإندفاع إلى الإنتقام من إهانة لحقت بعزة النفس والشرف يدفع بالشخص إلى القتل. وإن العمل المنافي للعفة وعملية اغتصاب شرف امرأة، إنما هو عمل ينبع من إحساس بالتفوق يؤدي إلى الجريمة.. كما أن دافع الحريق المتعمد هو الإنتقام. والسرقة دافعها الإحساس بالضيق المادي.
وباختصار فإن الدافع للعلو والغرور، والميل إلى إظهار القدرة، والحرص على التملك، كل ذلك دوافع مختلفة تؤدي بالشخص إلى ارتكاب الجريمة. إن هذه الأحاسيس الفجائية لا تولد لدى الأشخاص من تلقاء نفسها، بل إن الميول الطبيعية. وأحياناً المكتسبة تكون هي الدوافع الأولية) (1).
إن الحيلولة دون حدوث هذه الإختلافات هي في تحديد حرية الإنسان، فيجب كبح الغرائز الجامحة، وتطبيق الميول الغريزية والمكتسبة مع المعايير الأخلاقية والقانونية، لإشباعها في حدود مصلحة الفرد والمجتمع.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ ماذا أعلم الجريمة، ص 17.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ندوات وأنشطة قرآنية مختلفة يقيمها المجمَع العلمي في محافظتي النجف وكربلاء
|
|
|