أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-12-2019
2429
التاريخ: 27-3-2019
2493
التاريخ: 24-7-2016
2183
التاريخ: 1-9-2020
2019
|
حفلت الحياة بظواهر متقابلة من أمثال: الحسن والقبيح، النور والظلمة وغير ذلك ومن هذه الظواهر المتقابلة مسألة هدوء البال والقلق.
فالقلق إلى حد ما ضروري للحياة، وفقدانه (أي اللامبالاة المحضة) يعتبر من وجهة نظر المتخصصين النفسيين نوعاً من الأمراض الروحية وعلامة على الجنون المسمى بـ (اليسيكوياتي).
والملاحظ أن موجبات القلق والإضطراب الروحي في الحياة في هذا العصر هي أكثر منها في أي عصر مضى.
فهناك وحشة وقلق من المستقبل المجهول المظلم، ووحشة من عدم الموفقية في الدراسة.
واضطراب روحي ناشئ من خوف الفشل في العمل والخسارة.
وكذلك في مسألة انتخاب الزوجة، وكيفية السلوك العائلي والخارجي وكيفية دراسة الأبناء وهلم جرى.
ومن هنا فقد كان اللازم على هذا العصر الذي حمل في أعماقه القلق ان يكافح الفساد وظلمات الحياة بأصح الأساليب وأضمنها وصولاً إلى الحياة السليمة السعيدة المضمونة للجميع.
فيجب علينا ان نتعرف على هذا الأسلوب الأساسي للتغلب على القلق وضبطه والإستفادة من ضياء الحياة وجمالها الأخاذ.
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|