أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-02-12
962
التاريخ: 6-1-2023
1404
التاريخ: 2/9/2022
1595
التاريخ: 21-4-2016
2567
|
حفلت الحياة بظواهر متقابلة من أمثال: الحسن والقبيح، النور والظلمة وغير ذلك ومن هذه الظواهر المتقابلة مسألة هدوء البال والقلق.
فالقلق إلى حد ما ضروري للحياة، وفقدانه (أي اللامبالاة المحضة) يعتبر من وجهة نظر المتخصصين النفسيين نوعاً من الأمراض الروحية وعلامة على الجنون المسمى بـ (اليسيكوياتي).
والملاحظ أن موجبات القلق والإضطراب الروحي في الحياة في هذا العصر هي أكثر منها في أي عصر مضى.
فهناك وحشة وقلق من المستقبل المجهول المظلم، ووحشة من عدم الموفقية في الدراسة.
واضطراب روحي ناشئ من خوف الفشل في العمل والخسارة.
وكذلك في مسألة انتخاب الزوجة، وكيفية السلوك العائلي والخارجي وكيفية دراسة الأبناء وهلم جرى.
ومن هنا فقد كان اللازم على هذا العصر الذي حمل في أعماقه القلق ان يكافح الفساد وظلمات الحياة بأصح الأساليب وأضمنها وصولاً إلى الحياة السليمة السعيدة المضمونة للجميع.
فيجب علينا ان نتعرف على هذا الأسلوب الأساسي للتغلب على القلق وضبطه والإستفادة من ضياء الحياة وجمالها الأخاذ.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ندوات وأنشطة قرآنية مختلفة يقيمها المجمَع العلمي في محافظتي النجف وكربلاء
|
|
|