أقرأ أيضاً
التاريخ: 21/11/2022
![]()
التاريخ: 28-3-2021
![]()
التاريخ: 14-6-2022
![]()
التاريخ: 2024-10-04
![]() |
حفلت الحياة بظواهر متقابلة من أمثال: الحسن والقبيح، النور والظلمة وغير ذلك ومن هذه الظواهر المتقابلة مسألة هدوء البال والقلق.
فالقلق إلى حد ما ضروري للحياة، وفقدانه (أي اللامبالاة المحضة) يعتبر من وجهة نظر المتخصصين النفسيين نوعاً من الأمراض الروحية وعلامة على الجنون المسمى بـ (اليسيكوياتي).
والملاحظ أن موجبات القلق والإضطراب الروحي في الحياة في هذا العصر هي أكثر منها في أي عصر مضى.
فهناك وحشة وقلق من المستقبل المجهول المظلم، ووحشة من عدم الموفقية في الدراسة.
واضطراب روحي ناشئ من خوف الفشل في العمل والخسارة.
وكذلك في مسألة انتخاب الزوجة، وكيفية السلوك العائلي والخارجي وكيفية دراسة الأبناء وهلم جرى.
ومن هنا فقد كان اللازم على هذا العصر الذي حمل في أعماقه القلق ان يكافح الفساد وظلمات الحياة بأصح الأساليب وأضمنها وصولاً إلى الحياة السليمة السعيدة المضمونة للجميع.
فيجب علينا ان نتعرف على هذا الأسلوب الأساسي للتغلب على القلق وضبطه والإستفادة من ضياء الحياة وجمالها الأخاذ.
|
|
هل يمكن أن تكون الطماطم مفتاح الوقاية من السرطان؟
|
|
|
|
|
اكتشاف عرائس"غريبة" عمرها 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تقيم ندوة علمية عن الاعتماد الأكاديمي في جامعة جابر بن حيّان
|
|
|