أقرأ أيضاً
التاريخ: 31/10/2022
1535
التاريخ: 29-09-2015
2674
التاريخ: 28-12-2015
24155
التاريخ: 25-1-2016
2660
|
قوله – تعالى -: {قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ } [الزخرف: 81].
أي : من الغضاب الآنفين. من عبد فلان : يعبد : عبداً . إذا غضب.
ويقال : (أول العابدين)أي: الجاحدين بما يقولون.
ويقال : أنا أول من يعبد على الوحدانية(1).
ويقال : ((أول العابدين)) : لأني إذا كنت من العابدين ، فقد نفيت ذلك عن الرحمن ، لأن من زعم أن له ولداً ، فليس بعابدٍ.
ويقال : إن كان للرحمن ولد . أي : ما كان . قال المرقش(2).
متى ما يشأ ذو الوصل يصرم خليله ويعبد عليه – لا محالة – ظالماً
________
1- في (ك) : الوحدانية.
2- المفضليات : 246. الأصمعيات : 246. وفيه : ذو الود ... وهو معزو فيهما الى المرقش الأصغر.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|