أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-12-2015
2294
التاريخ: 2024-11-17
127
التاريخ: 2023-05-04
1929
التاريخ: 31-3-2022
1379
|
عن طريق أهل السنة:
1- المعجم الكبير: عن حكيم بن حزام: لاتمس القرآن إلا وأنت طاهر(1).
2- كنز العمال: عن عثمان بن العاص لاتمس المصحف وأنت غير طاهر(2).
3- مجمع الزوائد: عن علي (عليه السلام) وأبي موسى: لا تقرأ القرآن وأنت جنب(3).
4- الكامل في ضعفاء الرجال: عن علي (عليه السلام): إقرأ القرآن على كل حال، إلا وأنت جنب.
5- فضائل القرآن: عن عبدالله بن سلمة، قال: دخلت على علي (عليه السلام) أنا ورجلان من قومي، ورجل من بني أسد أحسبُ قال: فبعثهما وجهاً ، وقال: إنكما علِجان (4)، فعالجا عن دينكما ، ثم دخل المخرج فقضى حاجته، ثم خرج ، فأخذ حفنة من ماء فتمسح بها ، ثم جعل يقرأ القرآن، قال: فكأنه رآنا أنكرنا ذلك، فقال: كان رسول الله (صلى الله عليه واله) يقضي حاجته، ثم يخرج، فيقرأ القرآن ، ويأكل معنا اللحم ، لا يحجزه عن القرآن شيء ليس الجنابة(5).
6- فضائل القرآن: عن عبدالله بن سلمة، عن علي، قال: كان رسول الله (صلى الله عليه واله) يقرئنا القرآن على كل حال ، إلا الجنابة (6).
7- فضائل القرآن: عن عبدالله بن مالك الغافقي: أنه سمع رسول الله (صلى الله عليه واله) يقول لعمر: إذا توضأت وأنا جنب، أكلت وشربت، ولا أصلي ولا أقرأ حتى أغتسل (7).
عن طريق الإمامية:
8- الخصال: عن علي (عليه السلام) - في حديث الأربعمائة - قال: لايقرأ العبد القرآن إذا كان على غير طهور حتى يتطهر(8).
9- الكافي: عن علي بن إسباط ، عنهم (عليهم السلام) قال: فيما وعظ الله عزوجل به عيسى (عليه السلام): يا عيسى ، أنا ربك ورب آبائك (إلى أن قال:) يا عيسى ، شّمر، فكل ما هو آت قريب ، واقرأ كتابي وأنت طاهر، وأسمعني منك صوتاً حزيناً(9).
10- قرب الإسناد: عن محمد بن الفضيل: سألت الرضا (عليه السلام) فقلت: أقرأ المصحف، ثم يأخذني البول فأقوم فأبول ، وأستنجي وأغسل يدي، ثم أعود إلى المصحف فأقرأ فيه ، قال: لا، حتى تتوضأ للصلاة (10و11).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
1. المعجم الكبير 3: -25 حدت 3135.
2 . كنز العمال 1: 621 حدت 2874 وعزاه إلى ابن أبي داود في المصاحف.
3. مجمع الروائد 1: 276.
4. علجان: مثنى «علج» بكسر العين، وهو الشديد القوي على العمل.
5.فضائل القرآن لابن سلام: 97.
6- المصدر السابق: 98.
7- المصدرذاته: 99.
8- الخصال:627.
9- الكافي 1358، وانظر أمالي الصدوق: 418 عن أبي بصير. عن أبي عبدانه الصادق جعفر ابن محمد (عليه السلام).
10- قرب الإسناد: 395.
11- للتلاوة آداب ظاهرية وآداب باطنية، فالآداب الظاهرية هي كون القارئ على الوضوء، والسكون، مستقبل القبلة. مطرقأ رأسه، غير متربع ولا متكى، يجلس متواضعاً. يقرأ في كل يوم جزءاً. يرتل القرآن ترتيلاً. السجود عندما يجب أو يستحب. الدعاء والاستعاذة قبل القراءة. وحين القراءة وبعد القراءة، الجهر والإخفات بما يناسب الحال، أن يقرأ في المصحف. أن يحسن صوته، وغيرها من الآداب الظاهرية.
وأما الآداب الباطنية فكثيرة أيضاً، منها: فهم عظمة الكلام وعلوه، التعظيم للمتكتم، حضور القلب، وترك حديث النفس. التدبر في الآيات، التفهم الاستيضاح من كل آية ما يليق بها، التخلي عن موانع الفهم. التخصيص والتقدير بأنة المقصود بكل خطاب، التأثر القلبي بالآيات. أن يترقى إلى أن يسمع الكلام من الله تعالى. التبري عن حوله وقوته، والالتفات إلى نفسه بعين الرضا والتزكية.. (راجع: المحجة البيضاء في تهذيب الإحياء للفيض الكاشاني2 :219-248)
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|