المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 13867 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

The long monophthongs
2024-06-28
طرق ثبوت النسب
27-11-2016
سلوك المنافقين في مواجهة الخطر
2023-09-22
The controversy
10-1-2022
حديث عند معاوية يذكر مولده (صلى الله عليه واله)
13-12-2014
منظم نمو كلورميكوات Chlormequate 730
16-10-2016


مشاتل نباتات الزينة  
  
13295   11:28 صباحاً   التاريخ: 20-12-2018
المؤلف : د. رفيعة سعد الدين الضبع و د. حمدي محمد علي الباجوري واخرون
الكتاب أو المصدر : نباتات الزينة (2004)
الجزء والصفحة : ص 415-422
القسم : الزراعة / نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية / نباتات الزينة /

مشاتل نباتات الزينة

من الملاحظ أنه في العصر الحالي زاد الوعي الجمالي لدى المواطنين بزراعة وتنمية نباتات الزينة المختلفة في منازلهم وفي حدائقهم الخاصة - كما زاد اهتمام الدولة بتشجير المدن (الشوارع والميادين) وخاصة المدن الجديدة التي تنشأ في الصحراء والأراضي الجديدة، كما اهتمت البلديات والمجالس المحلية بالتوسع في المساحات الخضراء وأصبح الناس يقبلون على اقتناء واستخدام الزهور ونباتات الزينة، الأمر الذي يستوجب زيادة التوسع في إنتاج الشتلات والزهور لتغطية هذه الاحتياجات العامة والخاصة، وتبع ذلك التوسع في إنشاء مشاتل نباتات الزينة والاهتمام بهذا النشاط.

ويمكن تعريف المشتل:

على أنه المكان المناسب لإنتاج وتربية نباتات الزينة بجميع أنواعها وفصائلها من أشجار وشجيرات وأسيجة ومتسلقات وعشبيات مزهرة ومجموعة الصبارات والعصاريات ونباتات التحديد والنباتات المائية وغيرها وسواء كان الإنتاج عن طريق الإكثار الخضري Vegetative propagation باستخدام الأجزاء الخضرية من الأمهات والنباتات، وهو ما يعرف بالإكثار اللاجنسي Asexual propagation ، أو عن طريق إنبات البذور Seed germination ، وهو ما يعرف بالإكثار الجنسي Sexual propagation ، وتتم عمليات الإكثار وتنمية البادرات وإنتاج الشتلات داخل المشتل إما في الظروف الطبيعية (الأرض أو الحقل المكشوف) Open field أو داخل بيوت الحماية مثل أنواع الصوبات المختلفة والمنشآت الأخرى الخاصة بذلك. ومن الواضح أنه في الآونة الأخيرة أصبحت صناعة وتجارة منتجات المشاتل تمثل - بالإضافة للأهمية الفنية لمنتجاتها من جميع النباتات والزهور - مصدرا للرزق؛ حيث يعمل بها العديد من الأيدي العاملة والفنيين، وأصبحت هذه التجارة تمثل سوقا رائجة سواء كان الإنتاج للاستهلاك والاحتياجات المحلية أو للتصدير للبلاد العربية وغيرها، الأمر الذي جعل عملية إنشاء المشاتل والتوسع فيها تزداد من حين لأخر خاصة حول القاهرة والمدن الكبرى حيث التسويق التجاري، وكذلك في جميع محافظات الجمهورية.

أنواع المشاتل :

إما أن تكون:

1- مشاتل أهلية : خاصة بأصحابها من الأفراد والجمعيات الخاصة، وترجع ملكيتها لهذه الجهات أو الأفراد، حيث تقوم بتوفير احتياجات هذه الجهات الأهلية لمشاريعها الخاصة أو للتسويق والتجارة كمشاريع اقتصادية مهمة.

٢- المشاتل الحكومية: التي ترجع ملكيتها للدولة والمؤسسات والهيئات الحكومية؛ كالوزارات مثل وزارة الزراعة والري، أو للمحافظات والأجهزة المحلية التي تعني بتجميل وتشجير الطرق والمدن ومناطق الإسكان الجديدة، وقد تتخصص بعض المشاتل في إنتاج نوعيات خاصة أو مشاتل عمومية تنتج غالبية أنواع النباتات والزهور، وتتراوح مساحة المشتل إما من بضعة قراريط في المشاتل الأهلية أو تزداد المساحة إلى بضعة أفدنة كما في مشاتل البراجيل الخاصة بمحافظة القاهرة والجيزة وفي باقي المحافظات، وفي كثير من الأحيان تقوم هذه المشاتل ببيع منتجاتها من الشتلات والزهور للجمهور مساهمة في نشر الخضرة وزيادة المساحات الخضراء والوعي الجمالي.

ماذا يراعى عند اختيار موقع المشتل؟

هناك عدة نقاط مهمة يجب دراستها بعناية والتأكد من توافرها عند اختيار موقع المشتل وإلا نتج عن عدم تحقيق هذه البنود احتمال قوي لفشل المشروع والعملية الإنتاجية أو سوء الإنتاج أو صعوبة تصريف المنتجات وارتفاع تكاليف الإنتاج، وكل هذه الاحتمالات غير مرغوبة ويصعب تداركها وعلاجها بعد فوات الأوان، فضلا عن احتمال خسارة وضياع رأس المال وخاصة في حالة المشاتل الخاصة التي يبغي أصحابها توفير الربح وتشغيل الأيدي العاملة وتحقيق الرزق المأمول فيه.

ولهذا، يجب مراعاة الآتي عند اختيار موقع ومكان إنشاء المشتل:

1- ضرورة أن يكون المكان أو الموقع إما على طريق المواصلات السهلة أو قريبا منها لسهولة الوصول وتصريف المنتجات ونقل الأسمدة والعمالة والمهمات بأقل النفقات.

2- أن تكون التربة في المكان الذي يتم اختياره وأن تتميز بالأنى:

أ. قوام متوسط.

ب - خصبة خالية من الأملاح الضارة والحشائش الغريبة.

ج - جيدة الصرف والتهوية.

د- بعيدة عن حدائق الفاكهة القديمة والمهملة المصابة بالأمراض.

3- يجب توافر مصدر صالح دائم لمياه الري.

4- يفضل أن تكون المنطقة متوافرة بها الأيدي العاملة بأجور معقولة ومستلزمات الزراعة والإنتاج بأسعار بسيطة لتقليل تكلفة عمليات الإنتاج.

5- عند إنشاء المشتل يجب أن يحاط الموقع بسور؛ إما مباني أو أسلاك شائكة أو سياج مانع من أسيجة نباتات الزينة للحماية، كما يلزم إحاطة حدود الموقع الخارجي بإنشاء مصدات الرياح لحماية المشتل من متاعب المناخ والرياح الشديدة المحملة بالرمال والأتربة وتلطف من حرارة الصيف وبرودة الشتاء لتهيئة ظروف أفضل للعاملين ونمو النباتات.

أقسام المشتل ومنشآته :

- الأقسام الرئيسية للمشتل ومكوناته على النحو التالي:

1 - البوابة (المدخل الرئيسي) المؤدية إلى محور أساسي يمر بأقسام الموقع المختلفة.

2- مكتب الإدارة: حيث المهندس المختص المدير الفني للمشروع.

3- المعرض: وهو المكان الذي تعرض فيه الشتلات المختلفة والزهور الجاهزة للتسويق، وقد يكون في صورة عرض مكشوف للبادرات والعشبيات المزهرة التي تنمو في الجو الطبيعي، أو عبارة عن أحد أنواع الصوب (البيوت المحمية التي تنمو بداخلها نباتات التنسيق الداخلي الجاهزة للبيع.

4- مساحة الزراعة الطبيعية والإكثار للنباتات العادية والأشجار والنخيل والاسيجة والمتسلقات والأبصال وغيرها.

5. صوب الإكثار والنمو للشتلات والأنواع التي تحتاج إلى الزراعة داخل الصوب.

6- أماكن للعمالة ؛ سواء للاستراحة أو تغيير ملابس العمل.

7- مخزن الكيماويات والأدوات والآلات والأسمدة و معدات الخدمة، وقد يقسم إلى جزئين أو أكثر.

8- أماكن للأقلمة أو لتهيئة الشتلات والبادرات الناتجة من الإكثار؛ ويتم فيها التدوير والتفريد وغيره من العمليات وتربية النباتات فترة ما قبل العرض للبيع والتسويق.

وفيما يلي شرح لبعض المنشآت العامة، مثل: أنواع الصوب المختلفة والمراقد ومهمات الزراعة وغيرها:

أنواع الصوب:

معظم نباتات الزينة تحتاج إلى توفير الظروف المثلى لإكثارها، كما أنها تحتاج في بداية حياتها إلى رعايتها وحمايتها من الارتفاع أو الانخفاض الكبير في درجات الحرارة وجفاف الجو وشدة إضاءة الشمس والتيارات الهوائية الشديدة؛ لذلك تنشأ الصوب مختلفة الأنواع لتوفير هذه الاحتياجات أو إحداها حيث إن كل نوع من الصوب له استخدامه وأهميته في الإكثار والإنتاج، وفيما يلي وصف مبسط لهذه الأنواع وكيفية إنشائها وفيما تستخدم:

الصوبة الخشبية Lath house:

تقام باستخدام شرائح الخشب على مساحة مستطيلة تختلف حسب حجم الإنتاج ، وارتفاعها لا يقل عن 3 م وتنشأ في مكان مشمس على أن يكون اتجاهها من الشرق إلى الغرب، ويجب تثبيت هيكل الصوبة على قواعد الإسمنت أو الطوب المبني. أو الخرسانة، وقد تعمل قاعدة جوانب الصوبة لارتفاع يتراوح متر بين نصف -۱م من الطوب والخرسانة، ثم يقام عليها هيكل الصوبة والأسقف من الخشب وشرائح البغدادي، ويفضل أن يكون باب الصوبة في الجهة القبلية وألا يقل عرضه عن 1م وارتفاعه عن 2.5م ويجب ألا تقل أبعاد جوانب الصوب عن 3 م.

وعادة يعمل في وسط الصوبة حوض من الطوب والإسمنت أو قد توضع عدة براميل كمصدر احتياطي للري عند اللزوم وللحفاظ على أخشاب الصوبة من الرطوبة والشمس ويجب طلاؤها ، وقد يربى على الصوبة بعض المتسلقات لحماية الصوبة من تيارات الهواء خاصة في الجهة الشمالية والغربية، ويجب تقليم هذا المتسلق باستمرار حتى لا يزدحم ويؤثر على هيكل الصوبة ووظائفها. وسقف الصوبة قد يكون منبسطا أو مائلا جهة الشرق أو جهة الشرق والغرب (جمالون)، وتعتبر الصوبة الخشبية مكانا جيدا لإكثار وتربية الأشجار والشجيرات والمتسلقات ونخيل الزينة والنباتات العشبية المزهرة الحولية والمستديمة ونباتات التربية الخاصة.

الصوبة الزجاجية Glass house :

تستخدم الصوبة الزجاجية أساسا لإكثار وتربية نباتات الزينة المختلفة التي تحتاج إلى درجات حرارة أو رطوبة أو ضوء بدرجة معينة أو لدفع وتشجيع بعض النباتات على التزهير تحت ظروف خاصة؛ حيث يمكن التحكم في العوامل البيئية داخل الصوبة الزجاجية بعكس الصوبة الخشبية فيمكن رفع أو خفض درجة الحرارة، الرطوبة، الإضاءة؛ وبذلك يمكن التحكم في العوامل البيئية اللازمة لنمو أي نوع من نباتات الزينة، ويفضل إقامة الصوبة الزجاجية في مكان فسيح مشمس بعيدا عن المباني والأشجار، ويصنع هيكل الصوبة من الحديد أو الخرسانة بأحجام وأشكال مختلفة حسب الغرض المنشأ من أجله ويفضل أن تمتد الصوبة من الشرق إلى الغرب، وأن يكون الباب في الجهة القبلية للصوبة، وسقف الصوبة قد يكون مائلا (جمالون) أو نصف مائل (نصف جمالون) بحيث تكون درجة الميل من 30-40 لكي تسمح بدخول اكبر كمية من ضوء الشمس، ومن خلال نوافذ الصوبة والفتحات العلوية يمكن التحكم في درجة الحرارة الداخلية لها وهناك العديد من الصوب الزجاجية التي يكون بها تحكم في الرطوبة النسبية ودرجة الحرارة.

وعادة ينشأ في الصوبة أحواض للإكثار ذات تدفئة قاعدية باستخدام الكهرباء أو البخار وتسمى Bottom Heat ويمكن استخدام الري بالرذاذ أو الضباب Mist ، وغالبا ما تبنى أحواض التكاثر داخل الصوبة من الخرسانة وتختلف ارتفاعاتها وأبعادها حسب أشكال وأبعاد الصوبة، كما يمكن تنظيم الحرارة داخل الصوبة الزجاجية العادية بفتح أو غلق النوافذ أو باستخدام الرذاذ المائي، كما يمكن زيادة نسبة الظل باستخدام ستائر.

تعتبر الصوبة الزجاجية المكان الرئيسي المخصص لإكثار وتربية نباتات التنسيق الداخلي (نباتات الأصص الورقية والمزهرة) والكثير من أنواع نخيل الزينة والصبارات غالية الثمن أو لدفع بعض أبصال الزينة للتزهير، وفي مصر تستخدم هذه الصوب غالبا في إكثار وتربية نباتات الزينة للمناطق الحارة، كما قد تستخدم هذه الصوب الإنتاج بعض أزهار القطف.

الصوب البلاستيك Green house:

وتستخدم هذه الأنواع من الصوب في نفس الأغراض التي تستخدم فيها الصوب الزجاجية إلا أنها أقل تكلفة حيث يكون هيكل الصوبة من الحديد الصلب ويغطي بالبلاستيك، ومع التطور أصبح من الممكن استخدام أنواع جيدة من البلاستيك أو البولي إيثلين أو من النوع v . c .P حيث يستخدم لفترة تصل إلى أربع سنوات ولا يتدهور بسرعة بسبب الحرارة والأشعة فوق البنفسجية، وتختلف أشكال الصوب المستخدمة في الإنتاج والتربية من صوبة بسيطة إلى صوبة مركبة (متعددة الوحدات) ويمكن بطريقة يدوية عمل انفراج بين طبقتي البلاستيك الذي يغطي سطح الصوبة بما يسمح بالتهوية، ويجب أن يبدأ (فرد) البلاستيك من الجهة المعاكسة لاتجاه هبوب الرياح بما يضمن عدم تطاير شرائح البلاستيك بفعل الرياح، ويتزايد في الوقت الحاضر استخدام الصوب متعددة الوحدات ونظرا لتكاثف بخار الماء على شرائح البلاستيك داخل الصوبة فإن عملية التهوية، من العمليات الأساسية لنجاح النباتات تحت هذه الصوب لذلك فإن التهوية قد تتم عن طريق تحريك أو استخدام الأبواب، ووجد أن التهوية من قمة الصوبة تعد أكفأ الوسائل في الأجواء الحارة نظرا لارتفاع الهواء الساخن لأعلى الصوبة، كما يمكن باستخدام المراوح في أحد أطراف أو جوانب الصوبة إجراء عملية التهوية بصورة جيدة بحيث تكون هناك فتحات في الجهة المقابلة لمرور التيار الهوائي، وقد تستخدم الصوب البلاستيك في إنتاج بعض أزهار القطف التجارية مثل الورد والقرنفل والجربيرا.

وقد تنشأ الصوب البلاستيك من شباك بلاستيك تختلف في درجة التظليل وتسمى صوب التظليل البلاستيك (سيران) حيث تختلف أقطار الثقوب للشرائح البلاستك فتعطى درجات تظليل مختلفة تتراوح عادة بين 40٪ إلى أكثر من ٪۷۰ تظليل، لذلك يجب اختيار درجة التظليل المناسبة لكل نوع نباتي وهذه الصوب سهلة التركيب والفك رغم ارتفاع تكاليفها بعض الشيء وهي لا تتطلب سوى قوائم حديد أو خشب بالإضافة إلى سلك مجلفن والشباك البلاستيك للتظليل وكثيرا ما تستخدم في تربية نباتات الزينة خاصة النباتات الورقية التي تتطلب إضاءة منخفضة.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.