1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

علم الحديث

تعريف علم الحديث وتاريخه

أقسام الحديث

الجرح والتعديل

الأصول الأربعمائة

الجوامع الحديثيّة المتقدّمة

الجوامع الحديثيّة المتأخّرة

مقالات متفرقة في علم الحديث

أحاديث وروايات مختارة

علم الرجال

تعريف علم الرجال واصوله

الحاجة إلى علم الرجال

التوثيقات الخاصة

التوثيقات العامة

مقالات متفرقة في علم الرجال

أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)

اصحاب الائمة من التابعين

اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني

اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث

علماء القرن الرابع الهجري

علماء القرن الخامس الهجري

علماء القرن السادس الهجري

علماء القرن السابع الهجري

علماء القرن الثامن الهجري

علماء القرن التاسع الهجري

علماء القرن العاشر الهجري

علماء القرن الحادي عشر الهجري

علماء القرن الثاني عشر الهجري

علماء القرن الثالث عشر الهجري

علماء القرن الرابع عشر الهجري

علماء القرن الخامس عشر الهجري

الحديث والرجال والتراجم : علماء القرن الحادي عشر الهجري :

السيد ماجد الصادقي بن هاشم.

المؤلف:  السيد حسن الأمين

المصدر:  مستدركات أعيان الشيعة

الجزء والصفحة:  ج 1 - ص 162

18-8-2020

991

السيد ماجد الصادقي بن هاشم.
توفي في شيراز سنة 1028 من علماء البحرين وأدبائها ارتحل إلى شيراز ووصف بأنه أول من نشر علم الحديث فيها، وانه اقبل عليه أهلها. وتلمذ عليه بعض علمائها مثل محمد محسن الكاشاني صاحب (الوافي).

وانه اجتمع بالشيخ البهائي في أصفهان، وان البهائي استجازه فكتب له إجازة طويلة، وإن هذه الإجازة وجدت في خزانة بعض كتب الأعيان سنة 1103 وان له من المؤلفات: (الرسالة اليوسفية) وله حواشي على الشرائع وعلى اثني عشرية الشيخ البهائي. وله رسالة سماها (سلاسل الحديد في تقييد أهل التقليد).

من شعره قوله:
ناشدتك الله إلا ما نظرت إلى * صنيع ما ابتدأ الباري وما ابتدعا

تجد صفيح سماء من زمردة * خضرا وفيها فريد الدر قد رصعا

ترى الدراري يدانين الجنوح فما * يجدن غب السرى عيا ولا ضلعا

والأرض طاشت ولم تسكن فوقرها * بالراسيات التي من فوقها وضعا