أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-9-2017
861
التاريخ: 24-9-2017
1233
التاريخ: 24-9-2017
928
التاريخ: ج1،ص220-221
1064
|
خلافة جعفر المتوكل
كان المتوكل شديد الانحراف عن آل علي، عليه السلام، وفعل من حرث قبر الحسين، عليه السلام، ما فعل، وأبى الله إلا أن يتم نوره، وقال من يعتذر له: إنه كان كأخيه وكالمأمون في الميل إلى بني علي، عليه السلام، وإنما كان حوله جماعة منحرفون عن أهل البيت، عليهم السلام، فكانوا دائماً يحملونه على الوقيعة فيهم. والأول أصح، ولا ريب أنه كان شديد الانحراف عن هذه الطائفة ولذلك قتله ابنه غيرة وحمية.
شرح مقتله على سبيل الاختصار:
كانت بينه وبين ابنه المنتصر مباينة، وكان كل منهما يكره الآخر ويؤذيه. فاتفق المنتصر مع جماعة من الأمراء على قتله وقتل الفتح بن خاقان، وكان أكبر أمرائه وأفضلهم، فهجموا عليه وهو يشرب فخبطوه بالسيوف فقتلوه وقتلوا الفتح معه، وأشاعوا أن الفتح قتله فقتلناه به. وجلس ابنه على السرير بعده، وذلك في سنة سبع وأربعين ومائتين.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|