أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-9-2016
1096
التاريخ: 30-9-2016
1076
التاريخ: 2024-11-02
508
التاريخ: 30-9-2016
988
|
وهي أمور :
الأول : التكبير حال الانتصاب من الركوع قائما أو قاعدا .
الثاني : رفع اليدين حال التكبير.
الثالث : السبق باليدين إلى الأرض عند الهوي إلى السجود.
الرابع : استيعاب الجبهة على ما يصح السجود عليه بل استيعاب جميع المساجد.
الخامس : الإرغام بالأنف على ما يصح السجود عليه.
السادس : بسط اليدين مضمومتي الأصابع حتى الإبهام حذاء الأذنين متوجها بهما إلى القبلة.
السابع : شغل النظر إلى طرف الأنف حال السجود.
الثامن : الدعاء قبل الشروع في الذكر بأن يقول اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت وعليك توكلت وأنت ربي سجد وجهي للذي خلقه وشق سمعه وبصره والحمد لله رب العالمين تبارك الله أحسن الخالقين.
التاسع : تكرار الذكر.
العاشر : الختم على الوتر.
الحادي عشر : اختيار التسبيح من الذكر والكبرى من التسبيح وتثليثها أو تخميسها أو تسبيعها.
الثاني عشر : أن يسجد على الأرض بل التراب دون مثل الحجر والخشب.
الثالث عشر : مساواة موضع الجبهة مع الموقف بل مساواة جميع المساجد.
الرابع عشر : الدعاء في السجود أو الأخير بما يريد من حاجات الدنيا والآخرة وخصوص طلب الرزق الحلال بأن يقول يا خير المسئولين ويا خير المعطين ارزقني وارزق عيالي من فضلك فإنك ذو الفضل العظيم.
الخامس عشر : التورك في الجلوس بين السجدتين وبعدهما وهو أن يجلس على فخذه الأيسر جاعلا ظهر القدم اليمنى في بطن اليسرى.
السادس عشر : أن يقول في الجلوس بين السجدتين أستغفر الله ربي وأتوب إليه.
السابع عشر : التكبير بعد الرفع من السجدة الأولى بعد الجلوس مطمئنا والتكبير للسجدة الثانية وهو قاعد.
الثامن عشر : التكبير بعد الرفع من الثانية كذلك.
التاسع عشر : رفع اليدين حال التكبيرات.
العشرون : وضع اليدين على الفخذين حال الجلوس اليمنى على اليمنى واليسرى على اليسرى.
الحادي والعشرون : التجافي حال السجود بمعنى رفع البطن عن الأرض.
الثاني والعشرون : التجنح بمعنى تجافي الأعضاء حال السجود بأن يرفع مرفقيه عن الأرض مفرجا بين عضديه وجنبيه ومبعدا يديه عن بدنه جاعلا يديه كالجناحين.
الثالث والعشرون : أن يصلي على النبي وآله في السجدتين.
الرابع والعشرون : أن يقوم سابقا برفع ركبتيه قبل يديه.
الخامس والعشرون : أن يقول بين السجدتين اللهم اغفر لي وارحمني وأجرني وادفع عني فإني لما أنزلت إلى من خير فقير تبارك الله رب العالمين.
السادس والعشرون : أن يقول عند النهوض للقيام بحول الله وقوته أقوم وأقعد أو يقول اللهم بحولك وقوتك أقوم وأقعد.
السابع والعشرون : أن لا يعجن بيديه عند إرادة النهوض أي لا يقبضهما بل يبسطهما على الأرض معتمدا عليهما للنهوض.
الثامن والعشرون : وضع الركبتين قبل اليدين للمرأة عكس الرجل عند الهوي للسجود وكذا يستحب عدم تجافيها حاله بل تفترش ذراعيها وتلصق بطنها بالأرض وتضم أعضاءها وكذا عدم رفع عجيزتها حال النهوض للقيام بل تنهض وتنتصب عدلا.
التاسع والعشرون : إطالة السجود والإكثار فيه من التسبيح والذكر.
الثلاثون : مباشرة الأرض بالكفين.
الواحد والثلاثون : زيادة تمكين الجبهة وسائر المساجد في السجود .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|