أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-7-2016
![]()
التاريخ: 28-7-2016
![]()
التاريخ: 14-2-2018
![]()
التاريخ: 2-2-2018
![]() |
الفقيه التبريزي (1295- 1360 ه) إسماعيل بن علي نقي التبريزي، الغروي، المعروف بالفقيه التبريزي، كان عالما إماميا جليلا، فقيها مجتهدا، أصوليا، مشاركا في فنون عديدة.
ولد سنة خمس و تسعين و مائتين و ألف، و تعلّم، و أقبل على التحصيل، و تلمذ للسيد فتاح السرابي، و الميرزا حسن بن محمد باقر بن أحمد القرجه داغي التبريزي الملقب بالمجتهد.
و ارتحل إلى الغريّ (النجف الأشرف)، فحضر أبحاث مشاهير الفقهاء كالفاضل الشرابياني، و محمد حسن المامقاني، و محمد طه نجف، و محمد كاظم الخراساني، و شيخ الشريعة الأصفهاني.
و نال مرتبة سامية في العلوم، و عاد إلى تبريز، فتصدى بها لمسؤولياته الدينية، و عكف على البحث و التأليف في فنون شتى، فكان له من المؤلفات:
التكملة في شرح التبصرة- أي تبصرة المتعلمين- في الفقه للعلامة الحلي في عدة مجلدات (مطبوع، مجلدان منه)، الرسالة الإرثية (مطبوعة) بالفارسية، الرسالة الرضاعية (مطبوعة) بالفارسية، الديات و الحدود و التعزيرات (مطبوع)، النكاح (مطبوع) بالفارسية، مفاتيح الصلاة، القواعد الشرعية، تبصرة الأصول، حاشية على الاستصحاب من «الرسائل» لمرتضى الأنصاري، حاشية على «الفصول» في أصول الفقه لمحمد حسين الأصفهاني الحائري، كتاب في الرجال (مطبوع)، الأربعون حديثا، لغات القرآن، الأنوار الإسماعيلية (مطبوع) في الأذكار و الأدعية، مجمع السعادة في الأخلاق، الصراط المستقيم (مطبوع) في أصول الدين بالفارسية، الرسالة الترتيلية (مطبوعة) في علم التجويد و القراءة بالفارسية، شرح تقويم رقمي بالفارسية، و مفاتيح الحساب، و غير ذلك.
توفّي في تبريز سنة- ستين و ثلاثمائة و ألف.
|
|
هل يمكن أن تكون الطماطم مفتاح الوقاية من السرطان؟
|
|
|
|
|
اكتشاف عرائس"غريبة" عمرها 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور
|
|
|
|
|
رئيس هيأة التربية والتعليم يطَّلع على سير الأعمال في المبنى الجديد لجامعة العميد
|
|
|