المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الاحياء
عدد المواضيع في هذا القسم 10456 موضوعاً
النبات
الحيوان
الأحياء المجهرية
علم الأمراض
التقانة الإحيائية
التقنية الحياتية النانوية
علم الأجنة
الأحياء الجزيئي
علم وظائف الأعضاء
المضادات الحيوية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الرطوبة النسبية في الوطن العربي
2024-11-02
الجبال الالتوائية الحديثة
2024-11-02
الامطار في الوطن العربي
2024-11-02
الاقليم المناخي الموسمي
2024-11-02
اقليم المناخ المتوسطي (مناخ البحر المتوسط)
2024-11-02
اقليم المناخ الصحراوي
2024-11-02

طرائق إبرام العقود الإدارية
9-4-2017
Equivalence  Principle
16-12-2015
Znám,s Problem
4-7-2020
مسألة في الحج
2024-09-26
Gradation
2024-03-08
الخطة العامة لعمل معلمة الروضة
9-1-2018


المعدة  
  
2129   11:11 صباحاً   التاريخ: 22-6-2016
المؤلف : احمد المجدوب القماطي
الكتاب أو المصدر : وظائف الاعضاء العام
الجزء والصفحة :
القسم : علم الاحياء / علم وظائف الأعضاء / الجهاز الهضمي /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-6-2016 1382
التاريخ: 28-6-2016 1428
التاريخ: 4-7-2016 28484
التاريخ: 4-7-2016 2374

المعدة

 

وهي الوعاء الأكبر حجما والأكثر قابلية للتمدد والأنبساط. تقع بين المريء والأمعاء الدقيقة ويظهر شكلها شبيها بحرف (J)، بحيث يكون السطح المحدب الكبير من الجهة اليمنى، والأصغر المقعر على الجهة اليسرى (شكل 1).

شكل1 : المعدة البسيطة

تنقسم المعدة إلى منطقتين مميزتين :

1- المنطقة الفؤادية cardiac :

وهي أول منطقة تستقبل دخول الطعام القادم من المريء بتنظيم من العضلة الفؤادية. تمتاز هذه المنطقة باحتوائها على خلايا مخاطية تعمل على تبطين وتغليف الجدار الداخلي للمعدة لحمايتها من آثار الإفراط من إفراز حامض الهيدروكلوريك (يد كل) وذلك من خلال ما تفرزه من البيكربونات.

2- المنطقة الجوفية او جسم المعدة body or fundic region :

وهو أكبر أجزاء المعدة حجماً ويحتوي على العديد من النتؤات (الخملات) لزيادة مساحة السطح. تحتوي هذه المنقطة على خلايا إفرازية، وهي (شكل 2) :

شكل 1 : الخلايا الإفرازية في المعدة

أ . الخلايا المخاطية Mucin Cells : متخصصة في إفراز السائل المخاطي.

ب . الخلايا الجدارية Parietal Cells : تفرز حامض (يد كل) لأجل زيادة مستوى الحمضية داخل المعدة (PH = 2 – 3) حتى يستطيع أنزيم (البيبسين Pepsin) أداء وظيفته في هضم البروتين. اضافة إلى ان الحموضة الناتجة تلعب دوراً هاماً في القضاء على البكتيريا التي قد تكون مصحوبة مع الأكل. تفرز هذه الخلايا أيضاً ما يسمى (العامل الداخلي (Intrinsic factor) اللازم لامتصاص فيتامين (ب 12) من الأمعاء الدقيقة.

جـ. الخلايا الرئيسية أو الزيموجينية Chief cells of Zymogens : وهي خلايا أنزيمية تفرز أنزيم البيبسين (Pepsin) والرينين (Rennin).

 




علم الأحياء المجهرية هو العلم الذي يختص بدراسة الأحياء الدقيقة من حيث الحجم والتي لا يمكن مشاهدتها بالعين المجرَّدة. اذ يتعامل مع الأشكال المجهرية من حيث طرق تكاثرها، ووظائف أجزائها ومكوناتها المختلفة، دورها في الطبيعة، والعلاقة المفيدة أو الضارة مع الكائنات الحية - ومنها الإنسان بشكل خاص - كما يدرس استعمالات هذه الكائنات في الصناعة والعلم. وتنقسم هذه الكائنات الدقيقة إلى: بكتيريا وفيروسات وفطريات وطفيليات.



يقوم علم الأحياء الجزيئي بدراسة الأحياء على المستوى الجزيئي، لذلك فهو يتداخل مع كلا من علم الأحياء والكيمياء وبشكل خاص مع علم الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة في عدة مناطق وتخصصات. يهتم علم الاحياء الجزيئي بدراسة مختلف العلاقات المتبادلة بين كافة الأنظمة الخلوية وبخاصة العلاقات بين الدنا (DNA) والرنا (RNA) وعملية تصنيع البروتينات إضافة إلى آليات تنظيم هذه العملية وكافة العمليات الحيوية.



علم الوراثة هو أحد فروع علوم الحياة الحديثة الذي يبحث في أسباب التشابه والاختلاف في صفات الأجيال المتعاقبة من الأفراد التي ترتبط فيما بينها بصلة عضوية معينة كما يبحث فيما يؤدي اليه تلك الأسباب من نتائج مع إعطاء تفسير للمسببات ونتائجها. وعلى هذا الأساس فإن دراسة هذا العلم تتطلب الماماً واسعاً وقاعدة راسخة عميقة في شتى مجالات علوم الحياة كعلم الخلية وعلم الهيأة وعلم الأجنة وعلم البيئة والتصنيف والزراعة والطب وعلم البكتريا.