أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-02-19
![]()
التاريخ: 13-12-2016
![]()
التاريخ: 19-8-2017
![]()
التاريخ: 30-4-2017
![]() |
- يجب عند الإنذار والتهديد مراعاة قضية العمر، والجنس، ومقدار الإدراك والفهم عند الطفل، وحدود تمييزه.
- في الإنذار والتهديد، يجب أن يكون الطفل في موضع الإجابة بأن عمله صواب أو خطأ.
- التنبيه يجب أن يكون قاطعاً وبعيداً عن التكلف والمجاملة.
- الإنذار قضية، والإهانة قضية أخرى وفي التربية تكون الأولى مرخص بها أما الثانية فممنوعة.
- أن تكون حدود ومقدار الإنذار بنحو لا يستتبعها انكسار نفسي وتنبثق عنه عواقب غير محمودة.
- في الوقت الذي تكون فيه متابعة الإنذار أمراً جاداً، ينبغي أن لا تكون العلاقة مع الطفل كالعلاقة بين القائد والجندي.
- من الأنجح الاستفادة من الحب والعلاقة الودودة بدل الإنذار والإخافة.
- يجب أن لا ننسى مطلقاً إن الهدف هو التأهيل والإصلاح وليس إبراز العضلات والقوة.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|