المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7743 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تطور نيماتودا النبات في البلدان العربية (المغرب)
2025-04-09
العدد الكروموسومي Chromosomal number
2025-04-09
قوة كوريولس
2025-04-09
مدرسة بيركنز النرويجية والجبهة الهوائية بين المدارين
2025-04-09
مفهوم المرتفع الجوي
2025-04-09
انحدار الضغط الجوي
2025-04-09

Consonants  WH
2024-03-20
علي بن أبي طالب قتل المؤمنين!
11-12-2019
البـّر بالأم
11-9-2016
الملائكة تضع أجنحتها رضا لطالب العلم
1-7-2017
عوامل العرض في تقدم السياحة
3-1-2018
بيوت العبادة للعرب قبل الاسلام
8-11-2016


امثلـة تـطبيقيـة لتـحليـل التـعادل فـي الشـركـات 1  
  
236   11:31 صباحاً   التاريخ: 2025-02-28
المؤلف : د . ناصر نور الدين عبد اللطيف
الكتاب أو المصدر : دراسات في المحاسبة الادارية المتقدمة
الجزء والصفحة : ص102 - 104
القسم : الادارة و الاقتصاد / المحاسبة / نظام التكاليف و التحليل المحاسبي /

مثال (3) :

إذا كانت التكاليف الثابتة لإحدى الشركات 240000 جنيه، ومتوسط التكلفة المتغيرة للوحدة 36 جنيه تشمل عمولة مبيعات بنسبة 10% من سعر بيع الوحدة البالغ 60 جنيه. وبفرض أن المبيعات المتوقعة 20000 وحدة.

المطلوب :

• تحديد نسبة هامش الأمان.

* تحديد أثر زيادة كل من التكاليف الثابتة للشركة بمبلغ 75000 جنيه وعمولة المبيعات إلى 15% على حجم التعادل الحالي للشركة.

حل مثال (3):

وتعني نسبة الأمان أنه يمكن أن تنخفض مبيعات الشركة بنسبة 50% دون أن تحقق الشركة خسائر.

ولتحديد أثر زيادة كل من التكاليف الثابتة للشركة بمبلغ 75000 جنيه وعمولة المبيعات إلى 15% عىي حجم التعادل الحالي للشركة نقوم بتحديد كل من : التكاليف الثابتة الجديدة للشركة، والتكاليف المتغيرة للوحدة الجديدة كما يلي:

التكلفة الثابتة الجديدة تصبح = 240000 + 75000 = 315000 جنيه.

التكاليف المتغيرة للوحدة الجديدة تصبح = 36 - (60 ×10%) + (60 × 5%) = 39 جنيه.

وبالتالي يمكن القول أن أثر زيادة كل من:

• التكاليف الثابتة للشركة بمبلغ 75000 جنيه.

* وعمولة المبيعات إلى 15% .

على حجم التعادل الحالي للشركة يتمثل في ضرورة زيادة حجم الإنتاج والمبيعات اللازم لتحقيق التعادل من 10000 وحدة إلى 15000 وحدة أي بزيادة 50% من حجم التعادل الحالي، وقد تم احتساب نسبة الزيادة المطلوبة في حجم التعادل كما يلي:

 

مثال (4):

إذا كان حجم التعادل للشركة " س " 30000 وحدة، وحجم مبيعاتها الحالية 40000 وحدة، و إذا كان حجم التعادل للشركة " ص " التي تعمل في نفس النشاط 25000 وحدة، وحجم مبيعاتها الحالية 50000 وحده.

والمطلوب :

*  تحديد نسبة هامش الأمان لكلاهما.

* بيان أثر انخفاض مبيعات السوق الكلية بنسبة 30% علي موقف أرباح كل شركة منهما؟.

 

حل مثال (4):

طالما أن حجم التعادل للشركة " س " 30000 وحدة، وحجم مبيعاتها الحالية 40000 وحدة فان هامش الأمان يمثل الفرق بينهما 10000 وحدة ونسبته تمثل ناتج قسمته على المبيعات (10000 ÷ 40000 = 25 %) . ولأن حجم التعادل للشركة " ص التي تعمل في نفس النشاط 25000 وحدة، وحجم مبيعاتها الحالية 50000 وحدة فان هامش الأمان يمثل الفرق بينهما 25000 وحدة ونسبته تمثل ناتج قسمته على المبيعات .(%50 =  50000 ÷25000)

وبالتالي إذا حدث انخفاض في مبيعات السوق الكلية بنسبة 30% فإن " الشركة س " تصل لمنطقة الخسارة لأن نسبة هامش الأمان لها 25% فقط بينما تظل "الشركة ص " تعمل في منطقة الأرباح لأن نسبة هامش الأمان لها 50%.




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.