أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-05-2015
![]()
التاريخ: 3-06-2015
![]()
التاريخ: 8-12-2015
![]()
التاريخ: 26-11-2015
![]() |
قوله سبحانه : { وهُو الْقٰاهِرُ فَوْقَ عِبٰادِهِ } [الأنعام : 18 ، 61] ، وقوله : {يد الله فوقَ أيديهم} [الفتح : 10] .
وكلَّ شيءٍ قهرَ ، فهو مستعلٍ عليه . ولّما كان العبادُ تحتَ تسخيره ، وتذليله ، وأمره ، ونهيه ، وصِفَ بأنهُ فوقهم . وقد نبهنا الله على ما أرادَ بقوله : {وهُو الْقٰاهِرُ فَوْقَ عِبٰادِهِ} .
أي : يخافون عقاب ربهم من فوقهم لأنه يأتي من فوق .
وقيل : إنه لما وصف بأنه متعالي ، بمعنى : قادرٌ لا قادر قدر منه فقيل : صفته في أعلى مراتب صفات القادرين حسن أن يقال : " مِنْ فَوْقِهِمْ " ليدل على هذا المعنى من الاقتدار الذي لا يساويه قادرٌ . ولو كان صفة الله تعالى لم يحصل به التخويف.
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|