أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-6-2022
![]()
التاريخ: 10-1-2016
![]()
التاريخ: 13-2-2022
![]()
التاريخ: 31-12-2021
![]() |
قال تعالى: {وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ}:
النَهْر، هو الزجر والردّ بغلظة. وذَكَر المفسِّرون في معنى الآية أقوالاً، هي:
• لا تنهر السائل، ولا تردّه إذا أتاك يسألك، فقد كنت فقيراً، فإمّا أن تطعمه، وإمّا أن تردّه ردّاً ليّناً.
• كما أعطاك الله ورحمك، وأنت عائل، فاعطِ سائلك وارحمه.
• المراد بالسائل، طالب العلم، وهو متّصل بقوله تعالى: {وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى}، والمعنى: علِّم مَنْ يسألك، كما علّمك الله الشرائع، وكنت بها غير عالم.
ويمكن حمل الآية على مطلق السؤال، وهو ما يساعد عليه إطلاق اللفظ وظهور السياق[1].
[1] انظر: الطبرسي، مجمع البيان، م.س، ج10، ص385-386, الطباطبائي، الميزان في تفسير القرآن، م.س، ج20، ص311.
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تنظم دورة السلامة المهنية لمنتسبيها الجدد
|
|
|