أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-03-2015
2331
التاريخ: 5-05-2015
2083
التاريخ: 4-05-2015
2378
التاريخ: 21-09-2015
2017
|
قوله تعالى:{الرُّشْدِ}[2]:الحقّ[3].
قوله تعالى:{جَدُّ}[4]:عظمَته، أو البخت[5].
قوله تعالى:{شَطَطًا}[6]: ظُلْماً[7].
قوله تعالى:{يَعُوذُونَ}[8]:يلوذون[9].
قوله تعالى:{رَهَقًا}[10]:خوفًا[11].
قوله تعالى:{لَمَسْنَا}[12]:طلبنا[13].
قوله تعالى:{حَرَسًا}[14]:حراسًا[15].
قوله تعالى:{شَدِيدًا}[16]:قوّيًا[17].
قوله تعالى:{مَقَاعِدَ}[18]:أماكن.
قوله تعالى:{رَّصَدًا}[19]:راصدًا له ليمنعه[20].
قوله تعالى:{قِدَدًا}[21]: متفرّقة[22]،أو مذاهب مختلفة[23].
قوله تعالى:{بَخْسًا}[24]:نُقصًا[25].
قوله تعالى:{رَهَقًا}[26]:عذابًا[27].
قوله تعالى:{الْقَاسِطُونَ}[28]:الجائرون[29].
قوله تعالى:{تَحَرَّوْا}[30]:طلبوا ونالوا[31].
قوله تعالى:{غَدَقًا}[32]:كثيرًا[33].
قوله تعالى:{يَسْلُكْهُ}[34]:يدخله[35].
قوله تعالى:{صَعَدًا}[36]:شاقًا[37].
قوله تعالى:{الْمَسَاجِدَ}[38]:الأعضاء السبّعة التي يسجد عليها[39]،أو الْأَئِمَّةُعليهم السلام[40].
قوله تعالى:{عَبْدُ اللَّـهِ}[41]:هو النبيّ’[42].
قوله تعالى:{لِبَدًا}[43]:مُتراكِبين[44].
قوله تعالى:{مُلْتَحَدًا}[45]:ملجأً[46].
قوله تعالى:{أَمَدًا}[47]:أجلًا[48].
[1]سورة الجنّ مكّيّة، و هي ثمانمائة و تسعون حرفا، و مائتان و خمس و ثمانون كلمة، و ثمان و عشرون آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها أعطي بعدد كلّ جنّيّ و شيطان صدّق بمحمّد صلّى اللّه عليه و سلّم و كذب به عتق رقبة] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /360.
[2]سُورَة الجنّ، الآية : 2.
[3]جامع البيان فى تفسير القرآن:29 /64 ، و الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /444.
[4]سُورَة الجنّ ،الآية : 3.
[5]كتاب العين :6 /7.
[6]سُورَة الجنّ ،الآية : 4.
[7]تفسير القمي :2 /388.
وفي بحر العلوم:3/504 : يعني: كذبا و جورا من المقال.
[8]سُورَة الجنّ ،الآية : 6.
[9]تهذيب اللغة :3 /94.
[10]سُورَة الجنّ، الآية : 6.
[11]مجمع البيان في تفسير القرآن:10 /555.
وفي تهذيب اللغة :5 /259 : ذِلّةً و ضعفاً، طُغياناً، إثماً، غيًّا.
وفي الصحاح :4 /1487 : أى سَفَهاً و طغياناً.
[12]سُورَة الجنّ ،الآية : 8.
[13]مجمع البيان في تفسير القرآن:10/ 556 ، وزاد : مسسناها ، و قيل التمسنا قرب السماء لاستراق السمع عن أبي مسلم.
وفي بحر العلوم:3/505 : يعني: صعدنا و أتينا السماء لاستراق السمع.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2/445 : َ انتهينا إلى السماء قبل أن آمنا.
[14]سُورَة الجنّ ،الآية : 8.
[15]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /252 ، وزاد : اسم جمع كالخدم.
وفي بحر العلوم :3 /505 : ً يعني: حفاظا أقوياء من الملائكة.
[16]سُورَة الجنّ ،الآية : 8.
[17]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /252 ، وزاد : و هم الملائكة الذين يمنعونهم عنها.
[18]سُورَة الجنّ ،الآية : 9.
[19]سُورَة الجنّ ،الآية : 9.
[20]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5/252.
وفي جمهرة اللغة :2 /629 : الرّاصد للشيء: الرّاقب له؛ رَصَدَه يرصُده رَصْداً.
[21]سُورَة الجنّ ،الآية : 11.
[22]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 / 252
[23]تفسير القمي :2 /389 ، و تفسير جوامع الجامع:4 /374 ، و التفسير الكبير :30 /670.
وفي غريب القرآن فى شعر العرب: 97 : قال: المنقطعة من كل وجه.
وفي كتاب العين :5 /17 : صار القوم قِدَداً أي تفرقت حالاتهم و أهواؤهم، قال الله- عز ذكره-: {كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً}، و القِدَّةُ: الطريقة و الفرقة من الناس. و هم القِدَدُ إذا كان هوى كل فرد على حدة.
وفي معانى القرآن:3 /193 : كنا فرقا مختلفة أهواؤنا.
وفي تأويل مشكل القرآن : 243 : أي: أصنافا، و كلّ فرقة قدّة، و هي مثل قطعة في التقدير و في المعنى، فكأنّهم قالوا: نحن أصناف و قطع.
[24]سُورَة الجنّ ،الآية : 13.
[25]تفسير القمي :2 /389 ، ولسان العرب :6 /24 .
[26]سُورَة الجنّ ،الآية : 13.
[27]تفسير القمي :2 /389 .
وفي معجم مقاييس اللغة:2 /451 : الرَّهَق: العَجَلة و الظُّلم. قال اللَّه تعالى:{فَلا يَخافُ بَخْساً وَ لا رَهَقاً}، و الرَّهَق: عجلةٌ فى كذب و عَيب. قال: * سليم جنّب الرّهَقا *
[28]سُورَة الجنّ ،الآية : 14.
[29]معانى القرآن :3 /193 ، وتفسير غريب القرآن : 419 ، و مجاز القرآن :1/167 ، و جامع البيان فى تفسير القرآن:29 /71 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبى:10/ 52، وزاد : العادلون عن الحق.
[30]سُورَة الجنّ ،الآية : 14.
[31]جاء في تفسير غريب القرآن: 419 : أي توخّوه و أمّوه.
وفي معانى القرآن :3 /193 : يقول: أمّوا الهدى و اتبعوه.
وفي بحر العلوم :3 /506 : يعني: نورا و تمنوا و قصدوا ثوابا.
[32]سُورَة الجنّ ،الآية : 16.
[33]تهذيب اللغة :8 /32.
وفي كتاب العين :4 /353 : أي فتحنا عليهم أبواب المعيشة لنختبرهم بالشكر.
[34]سُورَة الجنّ ،الآية : 17.
[35]تهذيب اللغة :10 /38.
[36]سُورَة الجنّ ،الآية : 17.
[37]الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز :2/ 1141 ، و درج الدرر فى تفسير القرآن العظيم :2 / 667 ، وزاد : أخذ من الصّعود، و هي العقبة.
[38]سُورَة الجنّ ،الآية : 18.
[39]تفسير القمي:2 /390.
[40]تفسير القمي:2 /390 ، عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا(عليه السلام).
[41]سُورَة الجنّ ،الآية : 19.
[42]تفسير القمي:2 /390 .
[43]سُورَة الجنّ ،الآية : 19.
[44]جمهرة اللغة :1 /301.
وفي النهاية في غريب الحديث و الأثر :4 /225 : فى حديث ابن عباس {كادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً}أى مجتمعين بعضهم على بعض.
[45]سُورَة الجنّ ،الآية : 20.
[46]تهذيب اللغة :4 /244 ، وزاد : و لا سَرَباً ألجأُ إليه.
[47]سُورَة الجنّ ،الآية : 25.
[48]الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2/ 447 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبى :10/ 56 ، وزاد : و غاية تطول مدتها .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|