أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-10-2014
2278
التاريخ: 5-05-2015
2043
التاريخ: 2024-09-08
212
التاريخ: 4-05-2015
2097
|
قوله تعالى:{هَـٰذِهِ الْقَرْيَةَ} [1] : أرِيحا من بلاد الشام [2] ،أو البيت المقدس خاصّة [3] .
قوله تعالى:{حِطَّةٌ} [4] :أي حُطَّ عنّا أوزارَنا، أو محوسيئاتنا، والحطّ الألقاء والنزول [5] .
قوله تعالى:{رِجْزًا} [6] :عذابًا [7] .
قوله تعالى:{اسْتَسْقَىٰ} [8] :طلب السقيا [9] .
قوله تعالى:{وَلَا تَعْثَوْا} [10] :تفسدوا [11] .
قوله تعالى:{قِثَّائِهَا} [12] : القِثَّاءُ: الخِيَارُ [13] .
قوله تعالى:{وَفُومِهَا} [14] :هو الثُوم،أوالحِنْطَة [15] .
قوله تعالى:{الطُّورَ} [16] :قطعة من جبل فلسطين [17] .
قوله تعالى:{قِرَدَةً} [18] :هو حيوان معروف من جملة المسوخات.
قوله تعالى:{خَاسِئِينَ} [19] : مبعَدين [20] .
قوله تعالى:{نَكَالًا} [21] : عقوبة [22] .
قوله تعالى:{لَّا فَارِضٌ} [23] :لاكبيرَة [24] .
قوله تعالى:{لَا بِكْرٌ} [25] :ولاصغيرة [26] .
قوله تعالى:{عَوَانٌ} [27] :وسطٌ هي [28] .
قوله تعالى:{صَفْرَاءُ فَاقِعٌ} [29] :شديدة الصُّفرة [30] .
قوله تعالى:{لَّا ذَلُولٌ} [31] : لَمْ تُذَلَّلْ لِإِثَارَةِ الْأَرْضِ وَ لَمْ تُرَضَ بِهَا [32] ،أوليس مطيعة للحرث.
قوله تعالى:{وَلَا تَسْقِي الْحَرْثَ} [33] :لاهي ممّا يجّر [34] به الدلاء للزرع [35] .
قوله تعالى:{ مُسَلَّمَةٌ} [36] :خالية [37] من العيوب كلّها [38] .
قوله تعالى:{ لَّا شِيَةَ فِيهَا} [39] :لا لون فيها من غيرها يخالفها [40] .
قوله تعالى:{ بِبَعْضِهَا} [41] :أي ذنبها [42] .
قوله تعالى:{ قَسَتْ} [43] :غلظت ،وجفّت ،ويبست من الخير والرحمة [44] .
قوله تعالى:{ لِيُحَاجُّوكُم} [45] :يخاصموكم [46] ،ويغالبوكم.
قوله تعالى:{أُمِّيُّونَ} [47] :لا يقرءون ولا يكتبون [48] .
قوله تعالى:{أَمَانِيَّ} [49] :أي يقدرونه بظنونهم وأنفسهم [50] .
قوله تعالى:{فَوَيْلٌ} [51] :جُبّ فِي النَّار [52] ،أو نوع شدّيد مِنَ الْعَذَابِ فِي أَسْوَإِ بِقَاعِ جَهَنَّمَ [53] .
قوله تعالى :{أَحَاطَتْ} [54] :استولت [55] .
قوله تعالى:{وَ الْيَتَامَىٰ} [56] : الَّذِينَ فَقَدُوا آبَاءَهُمُ [57] .
قوله تعالى:{وَالْمَسَاكِينِ} [58] : مَنْ سَكَّنَ الضُّرُّ وَ الْفَقْرُ حَرَكَتَهُ [59] .
قوله تعالى:{وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا} [60] :كلامًا جيّدًا، أو عاطوهم بخلق جميل.
قوله تعالى:{مُّعْرِضُونَ} [61] :صادّون بوجوهكم ،أو قلوبكم عنه، أو تاركون [62] .
قوله تعالى:{فَرِيقًا} [63] :طائفة [64] .
قوله تعالى:{تَظَاهَرُونَ} [65] :توازرون ،"وتعاونون" [66] .
قوله تعالى:{ بِالْإِثْمِ} [67] :ما دون الحسد [68] .
قوله تعالى:{وَالْعُدْوَانِ} [69] :التعدّي عليهم [70] .
قوله تعالى:{وَقَفَّيْنَا} [71] :بعثنا في عقبه وقفاه، أو أتبعنا بعده، أو أرسلنا في أثره [72] .
قوله تعالى:{ بِرُوحِ الْقُدُسِ} [73] :هو جبرائيل عليه السلام [74] ،أو ملك أكبر منه خلقة كان خصيصًا بالأنبياء والأئمة عليها السلام .
قوله تعالى:{غُلْفٌ} [75] :محجوبة في غطاء [76] عمّا تقول، أو أوعية للعلم [77] ، فكيف تجيئنا بما ليس عندنا [78] .
قوله تعالى:{يَسْتَفْتِحُونَ} [79] : يَسْأَلُونَ اللَّهَ الْفَتْحَ أَو الظَّفَرَ [80] .
قوله تعالى:{فَلَعْنَةُ اللَّـهِ} [81] : اللُّعَنَة: هي الطرد و الإبعاد [82] .
قوله تعالى:{ فَباؤُ} [83] : ارجعوا [84] .
قوله تعالى:{عَذَابٌ مُّهِينٌ} [85] :محقِّرٌ ومضعّف لهم [86] .
قوله تعالى:{ بِمُزَحْزِحِهِ} [87] : مُبَاعِدِه [88] ،ومُنَحِّيه عنه [89] .
قوله تعالى:{ نَّبَذَهُ} [90] :ألقاه وتركه [91] ، أوخالفه [92] .
قوله تعالى:{مِنْ خَلَاقٍ} [93] : نَصِيب فِي ثَوَابِ الْجَنَّةِ [94] .
قوله تعالى:{رَاعِنَا} [95] :كلمة سبّ بمعنى الحمق [96] ،أو بمعنى المرعات والمدرات.
قوله تعالى :{مَا نَنسَخْ} [97] : نَرْفَعَ حُكْمَهَا [98] .
قوله تعالى:{ أَوْ نُنسِهَا} [99] :نذهبها عن القوة الحافظة [100] .
قوله تعالى:{سَوَاءَ السَّبِيلِ} [101] :الطريق المعتدل [102] .
قوله تعالى:{فَاعْفُوا} [103] : اتركوا عقوبة المذنب [104] .
قوله تعالى:{اصْفَحُوا} [105] :اتركوا ترتيب الأثر عليه.
قوله تعالى:{بُرْهَانَكُمْ} [106] :حجّتكم ودليلكم [107] .
قوله تعالى:{وَلِلَّـهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ} [108] :ناحيتا الأرض [109] .
قوله تعالى:{فَثَمَّ وَجْهُ اللَّـهِ} [110] :ذاته ،أوأنبيائه وحججه [111] .
قوله تعالى:{قَانِتُونَ} [112] : منقادون مقرّون [113] .
قوله تعالى:{بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ} [114] :خالقها [115] .
قوله تعالى:{أَهْوَاءَهُم} [116] : آراءهم [117] .
قوله تعالى:{الْبَيْتَ} [118] : الكعبة [119] .
قوله تعالى:{مَثَابَةً} [120] :مرجعًا [121] ،ومحلّ عود [122] .
قوله تعالى:{أَمْنًا} [123] :أمانًا ،ومستجارًا به ،وحمّى.
قوله تعالى:{ مُصَلًّى} [124] :أي يصلّى إليه [125] .
قوله تعالى:{فَأُمَتِّعُهُ} [126] :ارزقه [127] ،أوأمهله [128] .
قوله تعالى:{أَضْطَرُّهُ} [129] :ألجائه [130] ،وأسحبه ،وأحوجه.
قوله تعالى:{الْقَوَاعِدَ} [131] : الأركان [132] .
قوله تعالى:{مُسْلِمَيْنِ} [133] :منقادين مخلصين [134] .
قوله تعالى:{أُمَّةً} [135] :جماعة يؤمّون ويقصدون [136] .
قوله تعالى:{مَنَاسِكَنَا} [137] :متعبّداتنا، أو حجّنا [138] .
قوله تعالى:{اصْطَفَيْنَاهُ} [139] : اخترناه [140] .
قوله تعالى:{أَسْلِمْ} [141] :أذعن [142] .
[1] سورة البقرة، الآية : 58.
[2] أَرِيحا: بالفتح ثم الكسر، و ياء ساكنة، و الحاء مهملة، و القصر، و قد رواه بعضهم بالخاء المعجمة، لغة عبرانية: و هي مدينة الجبّارين في الغور من أرض الأردنّ بالشام، بينها و بين بيت المقدس يوم للفارس في جبال صعبة المسلك، سمّيت فيما قيل بأريحا بن مالك بن أرفخشد بن سام بن نوح عليه السلام .
[3] تفسير الصافي :1 /135،و مجمع البحرين :1 /338.
[4] سورة البقرة، الآية : 58.
[5] تهذيب اللغة :3 /268 ،ومفردات ألفاظ القرآن :242،و مجمع البحرين :1 /338.
[6] سورة البقرة، الآية : 59.
[7] الصحاح:3 / 878 ،وتفسير الصافي :1 /136،و مجمع البحرين :4 /19.
[8] سورة البقرة، الآية : 60.
[9] الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز :1 / 108.
[10] سورة البقرة، الآية : 60.
[11] جمهرة اللغة :1 /428 ،و مفردات ألفاظ القرآن: 546 ،و مجمع البحرين :1 /282.
وفي الفروق في اللغة :208 : الفرقبين العثو و الفساد: أن العثو كثرة الفساد و أصله من قولك ضبع عثواء اذا كثر الشعر على وجهها و كذلك الرجل و عاث يعيث لغة و عثا يعثو أفصح اللغتين و منه قوله عزّ و جلّّ:{وَ لا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ}.
[12] سورة البقرة، الآية : 61.
[13] الصحاح :1 /64 ، و المحيط في اللغة :5 /498 ، وجاء في فقه اللغة :66 : الضَّغَابِيس: صِغَارُ القِثّاء.
وفي كتاب الماء :3 /1035 ، 1036 : القِثّاء و القُثّاء: ثَمَرة معروفة، جَمْع، و الواحدة: قِثّاءة. و أفضلُها ما نضج. و هى باردة رطبة فى آخر الثّانية مُسَكِّنَة للحرارة و العَطَش و التهاب المعدة مُخْرِجَة للصَّفراء بالادْرار، و خُصوصا بَذْرُها. و هى نافعة من الغَشْى شَمّاً، و من قُروح الكلَى و المثانة، و حُرْقَة البَول أكلا، و بذرها خَيْرٌ من بذر الخيارِ، و قد تُوْرِث الرّياح و القولنج، و يُصْلِحُهَا أكْلُها بالعسل. و تُتْبَع بالجَوارِشِن الكَمُّونىّ و نحوه و تُبْدَل بالخيار.
و قِثّاء الحمار: القِثّاء البرّىّ، ثمرة أطول من البلّوط و أدقّ قليلا، و اذا أُدْنِيَت منها اليَدُ انْفَقَعَتْ بصوتٍ و هى شديدة المرارة، و تُسمَّى عند بعضهم بالعَلْقَم، و أجودها الأصفر، و هى حارّة يابسة فى الثّانية، تُسَهِّل البلغم و الدّم. و عُصارتها تنفع اليَرقان و الاستسقاء و تدرّ البول و الطَّمث، و تُسَكِّن وجع الأذن تقطيرا، و ممّا يُحَسِّن الاسهال بها أنْ تُخلط بضِعْفِها مِلْحاً ثمّ تحبَّب كالفلفل و تُبْلَع بالماء ، و هى تضرّ بالكبد، و تُصْلَح بالصِّمغ و الورد. و الشّربة منها قدر رُبع درهم. و قِثّاء النَّعام هو الحَنْظَل. و قِثّاء الحيّة هو الزَّراوَنْد الطّويل، و القِثّاء الهِندىّ و هو الخيارشَنْبَر.
[14] سورة البقرة، الآية : 61.
[15] تفسير القمي :1/ 48 ، و تفسير الصافي :1 /137.
وفي جمهرة اللغة :2 /972 : الفُوم: الزرع أو الحنطة، و اللَّه أعلم.
و في تهذيب اللغة :15 /118 : عن الفراء: الفُوم و الثُّوم: الحِنْطَة.
وفي الصحاح :5 /2004 : الفُومُ: الثُومُ: و فى قراءة عبد اللَّه: و ثُومِها و يقال: هو الحِنْطة.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :10 /546 : الفُوْمُ: الزَّرْعُ و الحِنْطَةُ؛ وَ أَزْدُ السَّراةِ يُسَمُّونَ السُّنْبُلَ فُومًا، الواحِدَةُ فُوْمَة؛ قال:
و قالَ رَبِيْئُهُمْ لمَّا أَتانا بِكَفِّهِ فُوْمَةٌ أَو فُومتانِ
وقيلَ: الفُومُ لغَةٌ فى الثُّومِ. أَراهُ على البَدلِ. قال ابنُ جِنّىٍّ: ذهبَ بعضُ أَهلِ التفسيرِ فى قوله عَزّ و جلَّ: وَ فُومِها إِلى أَنَّهُ أَرَادَ الثُّومَ؛ فالفاءُ على هذا عندهُ بَدَلٌ من الثَّاءِ، قال: و الصَّوَابُ عندنا أَنَ الفُومَ: الحِنْطَةُ وَ مَا يُخْتَبَزُ من الحبوبِ؛ يقال: فَوَّمْتُ الخُبْزَ: إِذَا خَبَزْتُهُ.
[16] سورة البقرة، الآية : 63.
[17] تفسير الامام الحسين عليه السلام التفسير الأثري التطبيقي: 104 ، وتفسير الصافي :1 /138.
[18] سورة البقرة، الآية : 65.
[19] سورة البقرة، الآية : 65.
[20] جمهرة اللغة :2 /1054، و تفسير الصافي :1 /139.
[21] سورة البقرة، الآية : 66.
[22] تفسير الصافي :1 /139 ، و مجمع البحرين :5 /486.
[23] سورة البقرة، الآية : 68.
[24] جامع البيان فى تفسير القرآن :1/270.
وفي كتاب العين :7 /29 : أي لا مسنة.
وذكر الراغب & ت401هـفي مفردات ألفاظ القرآن :631 ،توضيح لطيف لهذا المعنى إذ قال : الْفَارِضُ: المسنّ من البقر ، قال تعالى:{ لا فارِضٌ وَ لا بِكْرٌ} [البقرة/ 68]، و قيل: إنما سمّي فَارِضاً لكونه فارضا للأرض، أي: قاطعا، أو فارضا لما يحمّل من الأعمال الشاقّة، و قيل: بل لأنّ فَرِيضَةَ البقر اثنان: تبيع و مسنّة، فالتّبيع يجوز في حال دون حال، و المسنّة يصحّ بذلها في كلّ حال، فسمّيت المسنّة فَارِضَةً لذلك، فعلى هذا يكون الْفَارِضُ اسما إسلاميّا.
[25] سورة البقرة، الآية : 68.
[26] جامع البيان فى تفسير القرآن :1 /268
وفي تهذيب اللغة :10 /126 : أيْ ليستْ بِصغيرةٍ و لا كبيرَة، و معنى بين ذلكبين البِكْرِ و الفارضِ.
[27] سورة البقرة، الآية : 68.
[28] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :1 /186، وزاد : بين الصغيرة و الكبيرة قد ولدت بطنا أو بطنين؛ و جمعها عون.
وفي تهذيب اللغة :3 /129 : العَوَان: النَصَف التي بين الفارض و هي المسنّة و بين البكر و هي الصغيرة.
وفي جامع البيان فى تفسير القرآن :1 /269 : الفارض: الهرمة التي لا تلد، و البكر: التي لم تلد إلا ولدا واحدا، و العوان: النصف التي بين ذلك التي قد ولدت و ولد ولدها فافعلوا ما تؤمرون.
[29] سورة البقرة، الآية : 69.
[30] تهذيب اللغة :1 /178 ، و الصحاح :3 /1259.
وفي في مفردات ألفاظ القرآن :487 : الصُّفْرَةُ: لونٌ من الألوان التي بين السّواد و البياض، و هي إلى السّواد أقرب، و لذلك قد يعبّر بها عن السّواد ، قَالَ الْحَسَنُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى:{ بَقَرَةٌ صَفْراءُ فاقِعٌ لَوْنُها} [البقرة/ 69]، أَيْ: سَوْدَاءُ .
وفي في مجمع البحرين :3 /366 : قوله تعالى: {صَفْراءُ فاقِعٌ لَوْنُها} [2/ 69] أي سوداء ناصع لونها.
[31] سورة البقرة، الآية : 71.
[32] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن بن علي العسكري عليه السلام : 277 ، وتفسير الصافي :1 /142.
[33] سورة البقرة، الآية : 71.
[34] >تجر<عن تفسير الصافي.
[35] تفسير الصافي :1 /142.
[36] سورة البقرة، الآية : 71.
[37] من المؤلف+.
[38] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن بن علي العسكري عليه السلام : 277 ، وتفسير الصافي :1 /142.
[39] سورة البقرة، الآية : 71.
[40] جاء في تفسير غريب القرآن : 53 : لا لون فيها يخالف معظم لونها- كالقرحة، و الرثمة، و التحجيل، و أشباه ذلك.
[41] سورة البقرة، الآية : 73.
[42] تفسير غريب القرآن: 53.
[43] سورة البقرة، الآية : 74.
[44] تهذيب اللغة :9 /180 ، وزاد فيه : و عَسَّتْ.
وقال : و تأويل القسوة في القلب: ذَهاب اللِّين و الرحمة و الخشوع منه.
[45] سورة البقرة، الآية : 76.
[46] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني ت360 هـ :1/ 193.
[47] سورة البقرة، الآية : 78.
[48] تفسير الصافي :1 /146.
[49] سورة البقرة، الآية : 78.
[50] هذا المعنى من تفردات المؤلف+ ،وقد أورد الجوهري ت393 هـفي الصحاح :6 /2498، إيضاح لطيف،إذ قال : فلان يَتَمَنَّى الأحاديثَ، أي يفتعلها، و هو مقلوب من الْمَيْن، و هو الكذب.
[51] سورة البقرة، الآية : 79.
[52] تفسير ابن وهب المسمى الواضح في تفسير القرآن الكريم الدينوري ت308هـ :1 /488 ، وزاد فيه : ٌ الويل وادٍ فى جهنم من قيح و دم، و يقال: جب فى النار، و يقال: ويل شدة العذاب.
[53] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن بن علي العسكري عليه السلام : 303 ، وتفسير الصافي :1 /148.
[54] سورة البقرة، الآية : 81.
[55] أنوار التنزيل و أسرار التأويل : 1 /90 ، وتفسير الصافي :1 /149.
[56] سورة البقرة، الآية : 83.
[57] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن بن علي العسكري : 326 ، وتفسير الصافي :1 /151.
[58] سورة البقرة، الآية : 83.
[59] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :345 ، و تفسير الصافي :1 /151
[60] سورة البقرة، الآية : 83.
[61] سورة البقرة، الآية : 83.
[62] ويقصد: أي تاركون لما أخذ عليكم من المواثيق. راجع : بحر العلوم :1/ 69.
[63] سورة البقرة، الآية : 85.
[64] تهذيب اللغة :9 /98.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :633 : الْفَرِيقُ: الجماعة المتفرّقة عن آخرين.
[65] سورة البقرة، الآية : 85.
[66] تهذيب اللغة :6 / 133 ، و مفردات ألفاظ القرآن :540.
[67] سورة البقرة، الآية : 85.
[68] مجمع البحرين :6 /5.
[69] سورة البقرة، الآية : 85.
[70] جاء في بحر العلوم :1 /70 : يعني بالمعصية و الظلم. قال الزجاج: العدوان هو الإفراط في الظلم.
[71] سورة البقرة، الآية : 87.
[72] جاء في بحر العلوم :1/ 71 : أي أتبعنا و أردفنا، معناه: أرسلنا رسولا على أثر رسول. يقال: قفوت الرجل إذا ذهبت في أثره.
[73] سورة البقرة، الآية : 87.
[74] الصحاح :3 /960 ، و تهذيب اللغة :5 /145، وفيه : قال ابن عباس: الرُّوح مَلَكٌ في السَّماء السابِعة وَجْهُه على صُورَةِ الإنسان و جَسَدُهُ على صُورَةِ الملائكة.
وجاء في مجمع البحرين :2 /354 : رَوَى ثِقَةُ الْإِسْلَامِ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عليه السلامعَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لَا الْإِيمانُ}[سورة الشورى :52]، قَالَ: خَلْقٌ مِنْ خَلْقِ اللَّهِ تَعَالَى أَعْظَمُ مِنْ جَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ، كَانَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ يُخْبِرُهُ وَ يُسَدِّدُهُ، وَ هُوَ مَعَ الْأَئِمَّةِ ^ مِنْ بَعْدِهِ.
[75] سورة البقرة، الآية : 88.
[76] ليست في مجمع البحرين ، ولعلها توضيح المؤلف+ ؛لأنه الشارح الوحيد للمجمع بكتابه الموسوم اللب اللباب في غريب اللغة والحديث والكتاب 34 مجلد مخطوط.
[77] أقولُ : يصح هذا المعنى بشرط إذا قُرئت بضم اللام غُلُفٌفمن قرأ: غُلُفٌ ، فهو جمع غلاف، أي قلوبنا أوعيةٌ للعلم .راجع تهذيب اللغة :8 /132.
[78] مجمع البحرين :5 /106.
[79] سورة البقرة، الآية : 89.
[80] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :393 ، تفسير الصافي :1 /158.
[81] سورة البقرة، الآية : 89.
[82] تهذيب اللغة :2 /240.
[83] سورة البقرة، الآية : 90.
[84] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :402، و تهذيب اللغة :15 /427 ، وزاد : احْتَملوا.
[85] سورة البقرة، الآية : 90.
[86] قريب منه في مجمع البحرين :6 /321.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :1 /207 : يهانون فيه فلا يعزّون.
[87] سورة البقرة، الآية : 96.
[88] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :444 < و تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ت276 هـ : 56 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:1 / 210 ، و تفسير الصافي :1 /166.
[89] جاء في الصحاح :1 /371 : زَحَّهُ يَزُحُّهُ، أى نَحَّاهُ عن موضعه.
[90] سورة البقرة، الآية : 100.
[91] مجمع البيان في تفسير القرآن:1/ 327.
[92] تفسير الصافي :1 /169.
وفي القاموس المحيط :1 /499 : النَّبْذُ: طَرْحُكَ الشيءَ أمامَكَ أو وراءَكَ، أو عامٌّ.
[93] سورة البقرة، الآية : 102.
[94] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :474 ، و عيون أخبار الرضا عليه السلام :1/268، و تفسير الصافي :1 /172.
[95] سورة البقرة، الآية : 104.
[96] جاء في تهذيب اللغة :2 /206 : قال اللَّه جلّ و عزّ:{ لا تَقُولُوا راعِنا وَ قُولُوا انْظُرْنا} [البَقَرَة: 104] كان الحسن يقرؤها: لا تقولوا راعناًبالتنوين.
و الذي عليه قراءة القُرَّاء: راعِنا غير منوّن و قيل في راعِنا غير منوّن ثلاثة أقوال قد فسّرناها في معتلّ العين عند ذكرنا المراعاة و ما يُشتقّ منها، و قيل: إن راعناكلمة كانت تجري مجرى الهُزْء فنُهِي المسلمون أن يَلْفِظوا بها بحضرة النبي صلّى اللّه عليه و سلّم، و ذلك أن اليهود لعنهم اللَّه كانوا اغتنموها فكانوا يَسُبّون بها رسول اللَّه صلّى اللّه عليه و سلّم في نفوسهم، و يتستّرون من ذلك بظاهر المراعاة منها، فأمِروا أن يخاطبوه بالتعزير و التوقير.
و قيل لهم: {لا تَقُولُوا راعِنا} كما يقول بعضكم لبعض {وَ قُولُوا انْظُرْنا}، أي انتظرنا، و أما قراءة الحسن راعناًبالتنوين فالمعنى: لا تقولوا: حُمْقاً، من الرعونة.
[97] سورة البقرة، الآية : 106.
[98] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :491 ، و تفسير الصافي :1 /178.
وفي تهذيب اللغة :7 /84 : قال أبو إسحاق الزَّجَّاجُ: النَّسْخُ في اللغة: إبْطَالُ شيء و إقامَةُ آخَرَ مُقَامَه، و العرب تقول: نَسَخَتِ الشمسُ الظِّلَّ و المعنى أذهبت الظِّلَّ و حلَّت محله.
[99] سورة البقرة، الآية : 106.
[100] أقولُ : أراد المؤلف+ بمعنى النسيان ،أي الذهاب الكلّي عن القوّة الحافظة ،إذ أنّهُ لم يقصد ذهاب جزئي ،أي غَفْلَةٌ يَسيرَةٌ ، وهو السَّهْوَ الذي ينتبه منه بأَدْنى تَنْبيه،وإنّما قصد الكلّي ،وجاء توضيح لطيف في مجمع البحرين :2 /443 ،444: قوله تعالى:{ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها} [2/ 106]، قال الشيخ أبو علي: نَسْخُ الآية إزالتها بإبدال أخرى مكانها و إِنْسَاخُهَا الأمر بِنَسْخِهَا و نسؤها تأخيرها و إذهابها لا إلى بدل و إنساؤها أن يذهب بحفظها عن القلوب، و المعنى أن كل آية تذهب بها على ما توجبه الحكمة و تقتضيه المصلحة من إزالة لفظها و حكمها معا أو من إزالة أحدهما إلى بدل أو لا إلى بدل نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها للعباد، أي بلآية العمل بها أحوز للثواب أو مثلها في ذلك. قوله: إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ [45/ 29] ،أي نثبت ما كنتم تعملون، أو نأخذ نُسْخَتَهُ. نقل أن الملكين يرفعان عمل الإنسان صغيره و كبيره فيثبت الله له ما كان من ثواب أو عقاب و يطرح منه اللغو نحو هلم و اذهب و تعال.
[101] سورة البقرة، الآية : 108.
[102] جاء في بحر العلوم:1 /83 : السبيل و هو طريق الهدى.
[103] سورة البقرة، الآية : 109.
[104] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:1 /100.
[105] سورة البقرة، الآية : 109.
[106] سورة البقرة، الآية : 111.
[107] مفردات ألفاظ القرآن :121.
[108] سورة البقرة، الآية : 115.
[109] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :1 /102.
وفي مجاز القرآن :1/ 51 : ما بين قطرى المغرب و ما بين قطرى المشرق، و المشارق و المغارب فيهما: فهو مشرق كلّ يوم تطلع فيه الشمس من مكان لا تعود فيه إلى قابل، و المشرقين و المغربين: مشرق الشتاء و مشرق الصيف، و كذلك مغربهما، [القطر و القتر و الحدّ و التّخوم واحد].
[110] سورة البقرة، الآية : 115.
[111] أقول : لإيضاح مراد المؤلف + ،جاء في تفسير الصافي :1 /184 ، نقلاً عن الاحتجاج عن امير المؤمنين عليه السلام : إنّ وجه اللَّه هم الحُجج الذين قرنهم اللَّه بنفسه و برسوله و فرض على العباد طاعتهم مثل الذي فرض عليهم منها لنفسه.راجع الإحتجاج على أهل اللجاج للطبرسي ت588 هـ:1 /252.
[112] سورة البقرة، الآية : 116.
[113] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :1 /102.
[114] سورة البقرة، الآية : 117.
[115] تهذيب اللغة :2 / 142 ، وجاء في جمهرة اللغة :1 /298: أي مُنشئها.
[116] سورة البقرة، الآية : 120.
[117] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :1 / 103 ، وزاد : الزائفة.
[118] سورة البقرة، الآية : 125.
[119] مجمع البيان في تفسير القرآن :1 /382 ، وتفسير الصافي :1 /187.
وفي الصحاح :1 /213 : الكعبة: البيت الحرام، يقال: سُمِّى بذلك لِتَرَبُّعه.
[120] سورة البقرة، الآية : 125.
[121] الصحاح :1 /95 .
وفي كتاب العين :8 /246 : الْمَثَابَةُ: الذي يثوب إليه الناس، كالبيت جعله الله للناس مَثَابَةً، أي: مجتمعا بعد التفريق، و إن لم يكونوا تفرقوا من هنالك، فقد كانوا متفرقين .
وفي معجم مقاييس اللغه :1 /393 : مثابة: يثُوبون إليه لا يَقْضُون منه وَطَراً أبداً.
[122] تفسير الصافي :1 /187.
وجاء في مفردات ألفاظ القرآن :180 : مكانا يثوب إليه النّاس على مرور الأوقات، و قيل: مكانا يكتسب فيه الثواب.
[123] سورة البقرة، الآية : 125.
[124] سورة البقرة، الآية : 125.
[125] المغرب للمطرزي ت610 هـ:1 / 479 ، قريبًا منه.
[126] سورة البقرة، الآية : 126.
[127] تفسير الصافي :1 /189.
[128] المحكم و المحيط الأعظم :2 /63.
وفي مجمع البحرين :4 /390 : قوله:{ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا} [2/ 126] ،أي أبقيه و أؤخره
[129] سورة البقرة، الآية : 126.
[130] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:1 / 243.
[131] سورة البقرة، الآية : 127.
[132] جاء في تهذيب اللغة :1 /137 : قول اللَّه جلّ و عزّ :{وَ إِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ} [البَقَرَة: 127] القواعد: الآساس.
وجاء في المحكم و المحيط الأعظم :1 /172: قال الزجاج: القواعدُ: أساطينُ البناء التى تَعْمِدُه.
[133] سورة البقرة، الآية : 128.
[134] تفسير الصافي :1 /190، وقريبًا منه المحكم و المحيط الأعظم :8 / 512.
[135] سورة البقرة، الآية : 128.
[136] تفسير الصافي :1 /190.
[137] سورة البقرة، الآية : 128.
[138] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:1 /246.
[139] سورة البقرة، الآية : 130.
[140] شمس العلوم للحميري ت573 هـ:6 /3778.
[141] سورة البقرة، الآية : 131.
[142] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :1 / 188.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:1 /249 : استقم ، و اثبت.
|
|
5 علامات تحذيرية قد تدل على "مشكل خطير" في الكبد
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|