المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

اثر دعوى الإلغاء في تنفيذ القرار المطعون فيه وقف التنفيذ
4-4-2017
الفكر الصوتي عند ابن جني‏
23-04-2015
Francesco Siacci
8-12-2016
الضغط الاسموزي في الاسماك
25-4-2017
خراب البلدان وخروج الرايات السود
3-08-2015
هيئات الضبط الاداري اللامركزية
15-6-2016


بؤرة تعادل الشحنة (Isoelectric focusing (pI  
  
1184   07:55 صباحاً   التاريخ: 2023-11-30
المؤلف : د. طارق يونس احمد / د. لؤي عبد علي الهلالي
الكتاب أو المصدر : الكيمياء الحياتية
الجزء والصفحة : ج 1 ص 392-393
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء الحياتية / مواضيع عامة في الكيمياء الحياتية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-11-13 1492
التاريخ: 2024-05-15 560
التاريخ: 2023-11-18 1000
التاريخ: 2024-04-15 691

يمكن استخدام هذه التقنية لفصل البروتينات التي لها أوزان جزيئية متقاربة ولكنها تختلف بالشحنة بالاعتماد على خاصية بؤرة تعادل الشحنة pI لكل جزيئة بروتينية تعرف pI بأنها تلك الأس الهيدروجيني التي تتساوى فيها الشحنات الموجبة والسالبة على جزيئة المركب أو البروتين والتي تعرف بنقطة تعادل الشحنة وتكون محصلة الشحنة على المركب مساوية الى صفر. وتجري العملية في عمود يحتوي على مواد ذات تدرج في الأس الهيدروجيني وتسمى بالأمفوتيرية Ampholytes والتي تكون عبارة عن أحماض أمينية متعددة ذات خواص مختلفة في شحنتها ومن ثم الاختلاف في نقطة التعادل الكهربائي pI يضاف اليها هلام من نوع الأكريل أميد بتركيز واطئ وكذلك السكر (بدون  شحنات) وكذلك البروتين المراد تحليله.

يعطي خليط من المواد الأمفوتيرية تدرج في الأس الهيدروجيني استناداً الى نوعه، ويتركب من المجاميع النشطة المختلفة مثل الكاربوكسيل، الإميدازول، الأمينات.... الخ. ويرتبط مع حامض مخفف وقطب قاعدي ويسبب التيار الكهربائي انتقال الايونات استناداً الى الشحنات التي تحملها وتكون التي لها نقاط تعادل الشحنة واطنة (مثل مجموعة الكاربوكسيل) تتحرك نحو القطب القاعدي، معطية تدرج في الأس الهيدروجيني لجزيئات الأمفوتيرية Ampholytes اما الجزيئات الكبيرة (مثل البروتينات المطلوب تحللها فتتحرك استناداً الى الشحنات التي تحملها، فحركتها تعتمد على المجاميع السالبة والموجبة وباتجاه مناطق الأس الهيدروجيني معطياً حزما خاصة منفصلة يمكن ملاحظتها بصورة واضحة (الشكل 18-13). فمثلاً البروتينات التي تتوقف في البداية تكون حامضية ثم متعادلة ثم قاعدية وبالتالي يمكن معرفة طبيعة البروتين. ومن الممكن فصل النوعيات المختلفة ذات الاختلاف القليل (0.01  وحدة pH) في نقطة التعادل الكهربائي. وعلى هذا تعد هذه الطريقة ذات أهمية العالية في تنقية وفصل الإنزيمات.

 

 

 

 




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .