أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-3-2016
3412
التاريخ: 30-01-2015
4343
التاريخ: 25-01-2015
3224
التاريخ: 18-10-2015
3925
|
روى أحمد باسناده عن إسماعيل بن أياس بن عفيف الكندي عن أبيه عن جدّه قال : " كنت امرءاً تاجراً ، فقدمت الحج فأتيت العبّاس بن عبد المطلب لأبتاع منه بعض التجارة ، وكان امرءاً تاجراً ، فوالله إني لعنده بمنى إذ خرج رجل من خباء قريب منه فنظر إلى الشمس فلما رآها مالت قام يصلي ، قال : ثم خرجت امرأة من ذلك الخباء الذي خرج منه ذلك الرجل فقامت خلقه تصلي ثم خرج غلام حين راهق الحلم من ذلك الخباء فقام معه يصلي قال : فقلت للعبّاس : من هذا يا عبّاس ؟ قال : هذا محمّد بن عبد الله بن عبد المطلب ابن أخي ، قال : فقلت : من هذه المرأة قال : هذه امرأته خديجة ابنة خويلد ، قال : قلت : من هذا الفتى ؟ قال : هذا علي بن أبي طالب ابن عمه قال : فقلت : فما هذا الذي يصنع ؟ قال : يصلي وهو يزعم أنه نبي ، ولم يتبعه على أمره إلاّ امرأته وابن عمه هذا الفتى ، وهو يزعم أنه سيفتح عليه كنوز كسرى وقيصر "[1].
روى الترمذي باسناده عن أنس بن مالك قال : " بعث النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم يوم الاثنين وصلى عليٌ يوم الثلاثاء "[2].
وباسناده عن ابن عبّاس : " أول من صلّى علي "[3].
وروى الحاكم النيسابوري باسناده عن علي عليه السّلام قال : " إني عبد الله وأخو رسوله وأنا الصديق الأكبر ، لا يقولها بعدي إلاّ كاذب ، صلّيت قبل الناس بسبع سنين قبل أن يعبده أحدٌ من هذه الأمة "[4].
وقال البدخشي : " المراد منه انّه كرم الله وجهه أسلم قبل الذين آمنوا بعد خروج النبّي صلّى الله عليه وآله وسلّم من دار الأرقم "[5].
وقال محمّد بن طلحة : " بعث رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يوم الاثنين وصلّى علي يوم الثلاثاء وكان رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم إذا أراد الصلاة خرج إلى شعاب مكة مستخفياً وأخرج علياً معه فيصليان ما شاء الله فإذا قضيا صلواتهما وأمسيا ، رجعا إلى مكة إلى مكانهم ، فمكثا كذلك يصليان على استخفاء من أبي طالب وسائر عمومتهما وقومهما ثم إن أبا طالب عثر عليهما يوماً وهما يصليان فقال لرسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : يا ابن أخ ما هذا الدين الذي أراك تدين به فقال : يا عم ، هذا دين الله تعالى ودين ملائكته ودين رسله ودين أنبيائه إبراهيم ، بعثني الله تعالى به رسولا إلى العباد ، وأنت يا عم أحق من بذلت له النصيحة ودعوته إلى الهدى وأحق من أجابني إليه وأعانني عليه وقال له علي : يا أبه ، قد آمنت برسول الله واتبعته وصليت معه لله تعالى ، فقال له : يا بني ، أما انه لم يدعك إلاّ إلى خير ، فالزمه "[6].
وروى محب الدين الطبري عن أبي أيوب قال : " قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : لقد صلّت الملائكة عليّ وعلى علي عليه السّلام ، لأنا كنا نصلي ليس معنا أحد يصلي غيرنا "[7].
وروى الخوارزمي باسناده عن زيد بن أرقم قال : " أوّل من صلى مع النبي علي بن أبي طالب "[8].
وباسناده عن أبي رافع قال : " صلّى النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أول يوم الاثنين وصلّت خديجة آخر يوم الاثنين وصلى عليّ عليه السّلام يوم الثلاثاء من الغد وصلّى مستخفياً قبل إنّ يصلي مع النبي أحد سبع سنين وأشهر ، وقال عليه السّلام : أنا ناصرت الدين طفلا وكهلا "[9].
وروى النسائي باسناده عن علي ، قال : " ما اعرف احداً من هذه الأمة عبد الله بعد نبينا غيري عبدت الله قبل أن يعبده أحد من هذه الأمة تسع سنين "[10].
وروى أحمد باسناده عن جابر الجعفي عن عبد الله بن نجيّ قال : " سمعت علياً عليه السّلام يقول : صليت مع النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم ثلاث سنين قبل أن يصلي معه أحد من الناس "[11].
قال الشنقيطي : " أسند ابن عبد البرّ إلى أبي حمزة الأنصاري ، قال : " سمعت زيد بن أرقم يقول : أول من صلى مع رسول الله عليّ بن أبي طالب "[12].
وقال : " وقد ورد عن علي انّه قال : صليت مع رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم كذا وكذا ، لا يصلي معه غيري إلاّ خديجة "[13].
وقال : " اجمعوا على انّه صلّى للقبلتين ، وهاجر ، وشهد بدراً والحديبية وسائر المشاهد ، وانه أبلى ببدر وبأحد وبالخندق وبخيبر بلاءً عظيماً ، وإنه أغنى في تلك المشاهد وقام فيها المقام الكريم ، وكان لواء رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم بيده في مواطن كثيرة وكان اللواء يوم بدر بيده "[14].
وروى ابن المغازلي بسنده عن أنس بن مالك ، يقول : " قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : صلّت الملائكة عليَّ وعلى عليّ سبعاً ، وذلك انّه لم يرفع إلى السماء شهادة أن لا إله إلاَّ الله وإن محمّداً عبده ورسوله إلاّ منّي ومنه "[15].
وروى المتقي عن عمرو بن جميع : " إنّ الملائكة صلّت عليَّ وعلى عليّ سبع سنين قبل أن يسلم بشر "[16].
وروى الحضرمي باسناده عن علي : " عبدت الله قبل أن يعبده أحدٌ من هذه الأُمة بخمس سنين . . . وعنه أيضاً قال : صليت قبل إنّ يصلّي الناس بسبع سنين " .
وباسناده عن حبة العرني قال : " رأيت علياً رضي الله عنه على المنبر يقول : اللهم لا اعرف لك عبداً من هذه الأُمة عبدك قبلي غير نبيك صلّى الله عليه وآله وسلّم ، لقد صليت قبل أن تصلي الناس "[17].
قال ابن أبي الحديد : " فكان علي عليه السّلام في حجر رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم منذ كان عمره ست سنين ، وكان ما يسدي إليه صلوات الله عليه من احسانه وشفقته وبرّه وحسن تربيته كالمكافأة والمعاوضة لصنيع أبي طالب به حيث مات عبد المطلب وجعله في حجره ، وهذا يطابق قوله عليه السّلام : لقد عبدت الله قبل أن يعبده أحد من هذه الأُمة سبع سنين ، وقوله : كنت اسمع الصوت وابصر الضوء سنين سبعاً ورسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم حينئذ صامت ما إذن له في الانذار والتبليغ ، وذلك لأنه إذا كان عمره يوم اظهار الدعوة ثلاث عشرة سنة وتسليمه إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم من أبيه وهو ابن ست ، فقد صح انّه كان يعبد الله قبل الناس بأجمعهم سبع سنين ، وابن ست تصح منه العبادة إذا كان ذا تمييز ، على إنّ عبادة مثله هي التعظيم والإجلال وخشوع القلب وإستخذاء الجوارح إذا شاهد شيئاً من جلال الله سبحانه وآياته الباهرة "[18].
وروى الهيثمي عن أبي رافع ، قال : " صلّى النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم يوم الاثنين ، وصلّت خديجة يوم الاثنين من آخر النهار ، وصلّى علي يوم الثلاثاء ، فمكث علي يصلي مستخفياً سبع سنين وأشهراً قبل أن يصلي أحد "[19].
وروى الوصابي عن ابن عمر قال : " قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أول من صلى معي عليّ بن أبي طالب عليه السّلام "[20].
وروى عن ابن عيينة قال : " قالت خديجة رضي الله عنها : أول من صدق النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم وأول من صلّى إلى القبلة علي بن أبي طالب "[21].
وروى ابن عساكر باسناده عن إبراهيم القرظي قال : " كنا جلوساً في دار المختار ليالي مصعب ومعنا زيد بن أرقم . فذكروا علياً فأخذوا يتناولونه ، فوثب زيد وقال : أفٍّ أفٍّ ، والله إنكم لتتناولون رجلا قد صلى قبل الناس سبع سنين "[22].
وروى أبو داود الطيالسي عن عمرو بن ميمون عن ابن عبّاس قال : " أول من صلّى مع رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم بعد خديجة علي "[23].
وروى ابن عساكر باسناده عن عبد الله بن يحيى ، قال : " سمعت عليّ بن أبي طالب يقول : صليت مع رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم قبل أن يصلي معه أحد من النّاس ثلاث سنين ، وكان مما عهد إلي أن لا يبغضني مؤمن ولا يحبني كافر أو منافق ، والله ما كذبت ولا كذّبت ولا ضللت ولا ضل بي ولا نسيت ما عهد إلي "[24].
وباسناده عن حبة العرني قال : " سمعت علياً يقول : أنا أول من صلى مع النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم "[25].
وباسناده عن مجاهد ، قال : " أول من صلّى عليُّ وهو ابن عشر سنين[26].
قال البلاذري : " وصلّى مع رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم وهو ابن إحدى عشرة سنة وذلك هو الثبت ، ويقال ابن عشرة ، ويقال ابن تسع ، ويقال ابن سبع "[27].
قال ابن أبي الحديد : " روى أبو أيوب الأنصاري مرفوعاً : لقد صلّت الملائكة عليّ وعلى عليّ سبع سنين لم تصل على ثالث لنا وذلك قبل أن يظهر أمر الإسلام ويتسامع الناس به "[28].
أقول : كان النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم يصلّي قبل أن يؤمر بالدعوة ، وأول من صلى معه علي بن أبي طالب لقوله صلّى الله عليه وآله وسلّم : " أول من صلّى معي علي "[29] وصلت معهما أم المؤمنين خديجة عليها السّلام ولا رابع لهم ، روى صلاتهم كذلك الحفاظ في مسانيدهم ، كابن ماجة وأبي داود الطيالسي ومبارك بن محمّد ابن الأثير الجزري[30].
وجمع روايات الفريقين : السيد هاشم البحراني في غاية المرام حيث ذكر من طريق السنة ثمانية عشر حديثاً ومن طريق الشيعة مثلها[31].
وذكر أصحاب السير والتاريخ هذه الصلاة ، فمنهم : ابن الأثير والحمويني ومحمّد بن جرير الطبري وابن الأثير ومحب الدين الطبري وابن أبي الحديد وابن عبد البر وابن هشام وعلي بن برهان الدين الحلبي وابن خلدون وابن كثير وابن سيد الناس والسهيلي ومحمّد بن يوسف الشامي ونصر بن مزاحم المنقري وأحمد زيني دحلان وابن سعد[32].
روى النسائي باسناده عن علي عليه السّلام قال : " جاء النبي أناس من قريش ، فقالوا : يا محمّد ، إنا جيرانك وحلفاؤك ، وإن من عبيدنا قد أتوك ليس بهم رغبة في الدين ولا رغبة في الفقه ، انما فرّوا من ضياعنا وأموالنا ، فارددهم إلينا ، فقال صلّى الله عليه وآله وسلّم لأبي بكر : ما تقول ؟ فقال : صدقوا إنهم لجيرانك وحلفاؤك ، فتغير وجه النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم ، ثم قال صلّى الله عليه وآله وسلّم : يا معشر قريش ، والله ليبعثن الله عليكم رجلا منكم امتحن الله قلبه للإيمان فيضربكم على الدين أو يضرب بعضكم ، قال أبو بكر : أنا هو يا رسول الله ؟ قال صلّى الله عليه وآله وسلّم : لا ، قال عمر : أنا هو يا رسول الله ؟ قال : لا ، ولكن ذلك الذي يخصف النعل ، وقد كان أعطى علياً نعلا يخصفها "[33].
وروى الترمذي باسناده عن علي بن أبي طالب عليه السّلام بالرحبة فقال : " لما كان يوم الحديبية خرج إلينا ناسٌ من المشركين ، فيهم سهيل بن عمرو وأناس من رؤساء المشركين فقالوا : يا رسول الله خرج إليك ناس من أبنائنا واخواننا وأرقائنا وليس لهم فقه في الدين وإنما خرجوا فراراً من أموالنا وضياعنا ، فارددهم إلينا ، فإن لم يكن لهم فقه في الدين سنفقههم . فقال النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم :
يا معشر قريش لتنتهنّ أو ليبعثن الله عليكم من يضرب رقابكم بالسيف على الدين ، قد امتحن الله قلوبهم على الايمان ، قالوا : من هو يا رسول الله ؟ فقال له أبو بكر : من هو يا رسول الله ؟ وقال عمر : من هو يا رسول الله ؟ قال : هو خاصف النعل وكان أعطى علياً نعله يخصفها ، قال : ثم التفت إلينا عليٌ فقال : إنّ رسول الله
صلّى الله عليه وآله وسلّم قال : من كذب عليَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار "[34].
وروى الخوارزمي باسناده عن ربعي بن خراش قال : " حدثني علي بن أبي طالب عليه السّلام بالرحبة ، قال : اجتمعت قريش إلى النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم وفيهم سهيل بن عمرو فقالوا : يا محمّد أرقاؤنا لحقوا بك ، فارددهم علينا ; فغضب النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم حتى رؤي الغضب في وجهه ثم قال : لتنتهنّ يا معاشر قريش أو ليبعثنّ الله عليكم رجلا منكم امتحن الله قلبه للإيمان يضرب رقابكم على الدين . قيل يا رسول الله ، أبو بكر ؟ قال : لا ، فقيل له عمر ؟ فقال : لا ولكنه خاصف النعل الذي في الحجرة قال : فاستفظع الناس ذلك من علي فقال : إني سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يقول : لا تكذبوا علي ، فإنّ من كذب علي متعمداً فليلج في النار "[35].
أقول : إنّ الله تبارك وتعالى امتحن قلب علي بن أبي طالب عليه السّلام فصدق في حقه انّه ( مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ )[36] وأنه من ( أُوْلَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى )[37] لأنه ( أَتَى اللَّهَ بِقَلْب سَلِيم )[38] وكان يعظم شعائر الله ( وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ )[39] ولما علم الله صدق ايمان علي بن أبي طالب ، هداه ( وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْء عَلِيمٌ )[40] وهو ممّن ( كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الايمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوح مِّنْهُ )[41] وأن علياً عليه السّلام المصداق الأتم لقوله تعالى : ( الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ )[42].
ولهذا كان سلام الله عليه كالجبل الراسخ لا تحركه العواصف ولا تزعزعه القواصف ، ولا تأخذه في الله لومة لائم ، لأن الله تعالى أنزل السكينة في قلبه ، وجعله مليئاً بالرأفة والرحمة .
[1] مسند أحمد ج 1 ص 209 ، ورواه النّسائي في الخصائص ص 3 وابن عساكر في ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ مدينة دمشق ج 1 ص 58 ، الحديث 95 ، والكنجي في كفاية الطالب ص 129 ، وابن سيّد النّاس في عيون الأثر ج 1 ص 93 .
[2] سنن التّرمذي ج 5 ص 304 ، ورواه الحضرمي في وسيلة المآل الباب الرّابع ص 212 .
[3] المصدر ص 305 .
[4] المستدرك على الصّحيحين ج 3 ص 112 ، ورواه المتّقي في منتخب كنز العمّال بهامش مسند أحمد ج 5 ص 40 .
[5] مفتاح النّجاء ص 36 .
[6] مطالب السّؤل ص 28 مخطوط .
[7] ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى ص 64 ، وأورده ابن المغازلي في المناقب ص 14 ، والزرندي في نظم درر السمطين ص 83 والكنجي في كفاية الطالب ص 398 .
[8] المناقب ، الفصل الرّابع ص 20 ، ورواه النسائي في الخصائص ص 2 ، وأحمد في الفضائل ج 1 الحديث 121 ، وابن المغازلي في المناقب ص 14 وابن عساكر في ترجمة الإمام عليّ بن أبي طالب من تاريخ مدينة دمشق ج 1 ص 67 ، الحديث 109 ، والبلاذري في أنساب الأشراف ص 93 ، الحديث 10 .
[9] المناقب ، الفصل الرّابع ص 21 .
[10] الخصائص ص 3 ، ورواه المتّقي في منتخب كنز العمّال بهامش مسند أحمد ج 5 ص 40 .
[11] فضائل أحمد الجزء الثّاني ص 239 ، الحديث 7 .
[12] كفاية الطّالب ص 9 ، ورواه أحمد في المسند ج 4 ص 370 .
[13] المصدر ص 10 .
[14] المصدر .
[15] المناقب ص 14 ، الحديث 19 .
[16] كنز العمال ج 11 ص 616 طبع حلب .
[17] وسيلة المآل الباب الرابع ص 213 .
[18] شرح نهج البلاغة ج 1 ص 5 طبع مصر .
[19] مجمع الزّوائد ج 9 ص 103 ، ورواه ابن عساكر في ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ مدينة دمشق ج 1 ص ، الحديث 73 . 40
[20] أسنى المطالب ص 7 ، ورواه المتقي باسناده عن ابن عبّاس : منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 ص 23 .
[21] المصدر .
[22] ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ مدينة دمشق ج 1 ص 69 ، الحديث 113 .
[23] مسند الطيالسي ، الجزء الحادي عشر ص 360 ، الحديث / 2753 .
[24] ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ مدينة دمشق ج 1 ص 55 . الحديث 93 .
[25] المصدر ص 47 ، الحديث 84 ، ورواه البلاذري في أنساب الأشراف ج 2 ص 92 ، الحديث 9 .
[26] ترجمة أمير المؤمنين ص 34 ، الحديث 64 .
[27] أنساب الأشراف ج 2 ص 90 ، الحديث 6 .
[28] شرح نهج البلاغة ج 2 ص 236 طبع مصر .
[29] فرائد السمطين ج 1 الباب السّابع الرقم 190 ص 245 .
[30] سنن ابن ماجة ج 1 ص 44 رقم 120 .
[31] الباب الحادي والعشرون ص 499 والباب الثّاني والعشرون ص 504 .
[32] أسد الغابة ج 4 ص 18 . فرائد السمطين ج 1 ص 246 رقم 191 وص 248 رقم 192 . تاريخ الطّبري ج 2 ص 310 . الكامل في التّاريخ ج 2 ص 58 . الرّياض النّضرة ج 3 باب انّه أول من صلّى ص 142 ، شرح النهج ج 3 ص 251 وص 260 و 261 / الطبعة القديمة . الاستيعاب ج 3 ص 1090 رقم 1855 . السيرة النبوية ج 1 ص 263 . انسان العيون ، الشهير بالسّيرة الحلبيّة ج 1 ص 433 . تاريخ ابن خلدون ج 2 بدء الوحي ص 6 . السيرة النبّوية لابن كثير ج 1 ص 429 . عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسيّر ج 1 ص 93 . الرّوض الأنف في شرح السيرة النبوية ج 3 ص 8 . سبل الهدى والرشاد ج 2 ص 405 . وقعة صفّين ص 314 . السيّرة النبوية والآثار المحمدّية ج 1 ص 91 . الطبقات الكبرى لابن سعد ج 3 ق 1 ص 13 .
[33] الخصائص ص 11 ، ورواه الخوارزمي في المناقب ص 75 مع اختلاف في الألفاظ .
[34] سنن الترمذي ج 5 ص 298 ، ورواه أحمد في الفضائل ج 1 حديث 216 . والبدخشي في مفتاح النجاء ص 37 .
[35] المناقب ، الفصل الثالث عشر ص 75 ، ورواه سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص ص 40 .
[36] سورة النحل : 106 .
[37] سورة الحجرات : 3 .
[38] سورة الشّعراء : 98 .
[39] سورة الحج : 32 .
[40] سورة التّغابن : 11 .
[41] سورة المجادلة : 22 .
[42] سورة الرّعد : 28 .
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|