المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7227 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

دعوات لا تستجاب.
2024-04-13
تفسير آية (46 – 49) من سورة الأعراف
8-5-2019
معاني وجوه الآيات
2024-06-09
ام ألف ورقه Yarrow (Achillea millefolium)
29/9/2022
مراعاة الموازين
5-4-2018
أجر وفضل حب أهل البيت
21-8-2016


أهداف التخطيط الإستراتيجي لإدارة المنتجات Goals of Strategic Planning for Products Management  
  
736   11:19 صباحاً   التاريخ: 2023-05-29
المؤلف : أ . د . محمود جاسم الصميدعي د . ردينة عثمان يوسف
الكتاب أو المصدر : إدارة المنتجـات
الجزء والصفحة : ص60 - 62
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة الانتاج / التنبؤ والتخطيط و تحسين الانتاج والعمليات /

د. أهداف التخطيط الإستراتيجي لإدارة المنتجات

Goals of Strategic Planning for Products Management

إن أهداف التخطيط الإستراتيجي لإدارة المنتجات لا يختلف من ناحية الجوهر عن التخطيط الإستراتيجي العام للمنظمة أو للإدارات الأخرى داخلها، بل ما هو إلا جزء مكمل لهذا التخطيط العام ولا يخرج عن المنهج والاتجاه العام لهذا التخطيط، ولكن يتخذ خصوصية معينة استناداً لطبيعة عمل إدارة المنتجات، والأهداف المرسومة لها. وبهذا الصدد يشير كل من (32  p,,2001 Douglas & Others) إلى أن التخطيط الإستراتيجي يستخدم لتحسين استغلال مصادر المنظمة ولخلق وتحقيق فائدة أو تميز على المنافسين ، لأن الشركة سوف تتمكن من اختيار الأسواق التي تعمل بها بشكل كفؤ وبالشكل الذي يؤدي إلى رفع مستوى مبيعاتها.

إن الأهداف التي تسعى إدارة المنتجات إلى تحقيقهـا مـن خـلال التخطيط الإستراتيجي لأنشطتها المختلفة يمكن إيجازها بما يلي :

1. تحديد ومعرفة مهمة أو رسالة إدارة المنتجات بشكل واضح.

2. تحديد أهداف إدارة المنتجات وكذلك الإطار الزمني لتنفيذها.

3 . تحقيق أهداف إدارة المنتجات.

4. مساعدة إدارة المنتجات على التكيف مع عوامل البيئة المحيطة والاستعداد لمواجهة أي تغييرات يمكن أن تحدث.

5. يساعد على تقليل الفجوة ما بين إدارة المنتجات وأهدافها وما بين احتياجات السوق.

6. يساعد على الاستغلال الأمثل للموارد المالية والبشرية المتاحة لإدارة المنتجات من خلال :

ـ تقليل الأخطاء التي قد تحدث أثناء عملية تنفيذ خطط تطوير المنتجات.

ـ يساعد على إعطاء صورة واضحة عن الأعمال والخطوات الواجب إتباعها لتحقيق الأهداف.

7. تحديد أنشطة إدارة المنتجات وأنشطة الأقسام التابعة لها والعاملين فيها.

8. يوضح الأهداف المشتركة للأقسام والعاملين ومن ثم توجيه أنشطتهم نحو تحقيق الأهداف.  

9. يحدد موقع ودور إدارة المنتجات في السوق.  

10. يساعد على توقع ما سوف يكون عليه المستقبل بالنسبة لمستوى المبيعات والأرباح من خلال عملية التنبؤ بحجم المبيعات التي تعتبر من أساسيات

التخطيط.

11. تطوير وتقديم المنتجات التي تساعد على جذب الزبائن وإثارة الطلب وبالتالي زيادة المبيعات والربحية. 

ان التخطيط الاستراتيجي لادارة المبييعات يتضمن بعدين اساسيين ، وكما هو موضح بالشكل التالي :

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.