المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علوم اللغة العربية
عدد المواضيع في هذا القسم 2777 موضوعاً
النحو
الصرف
المدارس النحوية
فقه اللغة
علم اللغة
علم الدلالة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
علائم الغفلة
2024-12-28
العواقب المشؤومة للغفلة
2024-12-28
عوامل الغفلة
2024-12-28
تحديد مشكلة البحث الإعلامي
2024-12-28
معايير اختيار مشكلة البحث الإعلامي
2024-12-28
أسس اختيار مشكلة البحث الإعلامي
2024-12-28

بريانكن ، بريانشون ، شارل ، جوليان
14-8-2016
سعيد بن هارون
25-06-2015
نظم تربية السمان
2024-04-25
العصر الحجري- المعدني
16-10-2016
زيارة مولانا أبي الفضل العبّاس (عليه السلام).
2023-09-14
Nucleic acid analysis methods
6-11-2020


القلب المكاني  
  
1484   07:11 صباحاً   التاريخ: 17/10/2022
المؤلف : إعداد/راجي الأسمر،مراجعة/د: إميل بديع يعقوب
الكتاب أو المصدر : المعجم المفصّل في علم الصّرف
الجزء والصفحة : ص:456
القسم : علوم اللغة العربية / الصرف / القلب المكاني /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-02-2015 7209
التاريخ: 18-02-2015 26387
التاريخ: 7/11/2022 1090
التاريخ: 18-02-2015 1711

القلب المكاني

1 ـ تعريفه: هو، في الاصطلاح، تبديل بعض حروف الكلمة على طريقة القلب اللغوي، نحو: (لمس ـ سمل) أو تبديل موقع حرفين من الكلمة لضرورة صرفية، أو لفظية، وأكثر ما يكون في الفعل المعتل، والمهموز، نحو: (جايىء ـ جائي ـ جاء). ويسمى أيضا: القلب اللفظي، والنقل المكاني.

 

2 ـ قسماه: يقسم القلب المكاني إلى قسمين :

أ ـ القلب المكاني اللغوي.

راجع: القلب اللغوي.

ب ـ القلب المكاني الصرفي.

راجع: القلب المكاني الصرفي.

3 ـ أدلته: يعرف القلب المكاني بواحد أو أكثر مما يلي :

أ ـ الاشتقاق.

راجع: الاشتقاق.

ب ـ التصحيح مع وجود موجب الإعلال. راجع الإعلال.

ج ـ ندرة الاستعمال، نحو: (آرام) مقلوب عن (أرآم) (جمع (رئم) وهو الغزال الأبيض)، وقد استعمل العرب الثانية أكثر من الأولى.

د ـ أن يترتب على عدم القلب منع الصرف بدون مقتض، نحو: (أشياء) (أصلها: شيئاء)، فلو لم نقل بقلبها، لزم منع (أفعال) من الصرف دون مقتض، وقد ورد غير مصروف.

ه ـ أن يترتب على عدم القلب وجود همزتين في الطرف، نحو: (جائىء ـ جايىء ـ جائي ـ جاء) وذلك في اسم الفاعل من كل أجوف مهموز اللام.

القلب المكاني الصرفي

هو، في الاصطلاح، تبديل موقع حرفين من الكلمة لضرورة صرفية أو لفظية، وأكثر ما يكون في المعتل والمهموز، نحو: (أبآر ـ آبار)




هو العلم الذي يتخصص في المفردة اللغوية ويتخذ منها موضوعاً له، فهو يهتم بصيغ المفردات اللغوية للغة معينة – كاللغة العربية – ودراسة ما يطرأ عليها من تغييرات من زيادة في حروفها وحركاتها ونقصان، التي من شأنها إحداث تغيير في المعنى الأصلي للمفردة ، ولا علاقة لعلم الصرف بالإعراب والبناء اللذين يعدان من اهتمامات النحو. واصغر وحدة يتناولها علم الصرف تسمى ب (الجذر، مورفيم) التي تعد ذات دلالة في اللغة المدروسة، ولا يمكن أن ينقسم هذا المورفيم الى أقسام أخر تحمل معنى. وتأتي أهمية علم الصرف بعد أهمية النحو أو مساويا له، لما له من علاقة وطيدة في فهم معاني اللغة ودراسته خصائصها من ناحية المردة المستقلة وما تدل عليه من معانٍ إذا تغيرت صيغتها الصرفية وفق الميزان الصرفي المعروف، لذلك نرى المكتبة العربية قد زخرت بنتاج العلماء الصرفيين القدامى والمحدثين ممن كان لهم الفضل في رفد هذا العلم بكلم ما هو من شأنه إفادة طلاب هذه العلوم ومريديها.





هو العلم الذي يدرس لغة معينة ويتخصص بها – كاللغة العربية – فيحاول الكشف عن خصائصها وأسرارها والقوانين التي تسير عليها في حياتها ومعرفة أسرار تطورها ، ودراسة ظواهرها المختلفة دراسة مفصلة كرداسة ظاهرة الاشتقاق والإعراب والخط... الخ.
يتبع فقه اللغة من المنهج التاريخي والمنهج الوصفي في دراسته، فهو بذلك يتضمن جميع الدراسات التي تخص نشأة اللغة الانسانية، واحتكاكها مع اللغات المختلفة ، ونشأة اللغة الفصحى المشتركة، ونشأة اللهجات داخل اللغة، وعلاقة هذه اللغة مع أخواتها إذا ما كانت تنتمي الى فصيل معين ، مثل انتماء اللغة العربية الى فصيل اللغات الجزرية (السامية)، وكذلك تتضمن دراسة النظام الصوتي ودلالة الألفاظ وبنيتها ، ودراسة أساليب هذه اللغة والاختلاف فيها.
إن الغاية الأساس من فقه اللغة هي دراسة الحضارة والأدب، وبيان مستوى الرقي البشري والحياة العقلية من جميع وجوهها، فتكون دراسته للغة بذلك كوسيلة لا غاية في ذاتها.





هو العلم الذي يهتم بدراسة المعنى أي العلم الذي يدرس الشروط التي يجب أن تتوفر في الكلمة (الرمز) حتى تكون حاملا معنى، كما يسمى علم الدلالة في بعض الأحيان بـ(علم المعنى)،إذن فهو علم تكون مادته الألفاظ اللغوية و(الرموز اللغوية) وكل ما يلزم فيها من النظام التركيبي اللغوي سواء للمفردة أو السياق.