أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-10-2014
2970
التاريخ: 21-11-2021
2059
التاريخ: 3-05-2015
108773
التاريخ: 2024-09-10
217
|
1- بحار الأنوار 19/ 66 عن الخصال ، في وصية أبي ذر أنه سأل النبي
صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : أي آية أنزلها اللّه عليك أعظم ؟ قال : آية الكرسي.
وفيه عن الحسن الميثمي عمن ذكره ، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام مثله.
2-
وفيه 19/ 66 عيون الأخبار ، بإسناد التميمي ، عن الرضا ، عن آبائه عليهم السّلام
قال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : من قرأ آية الكرسي مائة مرة
كان كمن عبد اللّه طول حياته.
3- وفيه
19/ 66 عن أمالي الشيخ ، أخبرنا جماعة عن أبي المفضل عن عبد اللّه عن أبي سفيان ، عن
إبراهيم بن عمرو عن محمد بن شعيب بن سابور عن عثمان بن أبي العاتكة عن علي بن يزيد
عن القاسم بن عبد الرحمن بن صديّ عن أبي أمامة الباهلي ، أنه سمع علي بن أبي طالب
عليه السّلام يقول : ما أرى رجلا أدرك عقله الإسلام ودلّه في الإسلام يبيت ليلة
سوادها ، قلت :
وما
سوادها يا أبا امامة؟ قال : جميعها- حتى يقرأ هذه الآية {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ
الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [البقرة : 255].. فقرأ الآية إلى قوله { وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ
الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} [البقرة : 255] ، ثم قال : فلو تعلمون ما هي- أو قال ما فيها-
لما تركتموها على حال ، إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أخبرني قال :
أعطيت آية الكرسي من كنز تحت العرش ، ولم يؤتها نبي كان قبلي ، قال علي عليه
السّلام : فما بت ليلة قط منذ سمعتها من رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
حتى أقرأها ، ثم قال لي : يا أبا أمامة إني أقرأها ثلاث مرات في ثلاثة أحايين كل
ليلة ، فقلت : وكيف تصنع في قراءتك لها يا ابن عم محمد؟ قال : أقرأها قبل الركعتين
بعد صلاة العشاء الآخرة ، فو الله ما تركتها منذ سمعت هذا الخبر من نبيكم صلّى
اللّه عليه وآله وسلّم حتى أخبرتك به ، قال أبو أمامة : وو اللّه ما تركت قراءتها
منذ سمعت هذا الخبر من علي بن أبي طالب عليه السّلام حتى حدثتك- أو قال أخبرتك
به-.
4- وفيه
19/ 66 تفسير علي بن إبراهيم ، أبي عن الحسين بن خالد أنه قرأ أبو الحسن الرضا
عليه السّلام اللّه لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم- أي نعاس- له
ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى ، عالم الغيب والشهادة هو
الرحمن الرحيم ، من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه ، يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ،
قال ما بين أيديهم فأمور الأنبياء- ولا يئوده حفظهما- أي لا يثقل عليه حفظ ما في
السموات وما في الأرض.
قوله :
لا إكراه في الدين ، أي لا يكره أحدا على دينه إلا بعد أن تبين له الرشد من الغي ،
فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن باللّه ، وهم الذين غصبوا آل محمد حقهم ، قوله : فقد
استمسك بالعروة الوثقى ، يعني الولاية ، لا انفصام لها ، أي حبل لا انقطاع له ، اللّه
ولي الذين آمنوا ، يعني أمير المؤمنين عليه السّلام والأئمة عليهم السّلام ويخرجهم
من الظلمات إلى النور ، والذين كفروا ، وهم الظالمون آل محمد صلّى اللّه عليه
وآله وسلّم ، أولياؤهم الطاغوت ، وهم الذين تبعوا من غصبهم ، يخرجونهم من النور
إلى الظلمات اولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ، والحمد للّه رب العالمين.
5-
مستدرك الوسائل 1/ 306 وسئل صلّى اللّه عليه وآله وسلّم القرآن أفضل أم التوراة؟
فقال :
إن في القرآن آية هي أفضل من جميع كتب اللّه ، وهي آية الكرسي.
6- وفيه
1/ 307 عن جماعة من الصحابة ، أنهم كانوا جالسين في مسجد النبي صلّى اللّه عليه
وآله وسلّم ويذكرون فضائل القرآن ، وأن أي آية أفضل فيها ، قال بعضهم : آخر
«براءة» وقال بعضهم : آخر بني إسرائيل ، وقال بعضهم :
«كهيعص»
، وقال بعضهم «طه». وقال أمير المؤمنين عليه السّلام : أين أنتم عن آية الكرسي ، فإني
سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم يقو ل : يا علي آدم سيد البشر ، وأنا
سيد العرب ولا فخر ، وسلمان سيد فارس ، وصهيب سيد الروم ، وبلال سيد الحبشة ، وطور
سيناء سيد الجبال ، والسدرة سيد الشجر ، وأشهر الحرم سيد الشهور ، والجمعة سيد
الأيام ، والقرآن سيد الكلام ، وسورة البقرة سيد القرآن ، وآية الكرسي سيد سورة
البقرة ، فيها خمسون كلمة في كل كلمة بركة.
7- مجمع
البيان 1/ 160 ذكر ابن زنجويه النسوي في كتاب الترغيب بإسناد متصل عن أبي بن كعب ،
قال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : يا أبا المنذر أي آية في كتاب
اللّه أعظم ؟ قلت : «اللّه لا إله إلا هو الحي القيوم» قال فضرب في صدري ثم قال :
ليهنك العلم ، والذي نفس محمد بيده إن لهذه الآية للسان وشفتين ، يقدس الملك للّه
عن ساق العرش.
8- وفيه
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام إن لكل شيء ذروة وذروة القرآن آية الكرسي.
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|