أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-3-2018
![]()
التاريخ: 6-7-2022
![]()
التاريخ: 19-4-2021
![]()
التاريخ: 8-5-2018
![]() |
إن من الأمور اللازمة التوسط في إشباع الجانب العاطفي والنفسي عند الأولاد ، لأن الدلال والحنان الزائد من موجباتإفسادهم.. والمؤمن لا يكون جافاً عاطفياً ؛ فإن إظهار الودّ للأطفال وتقبيلهم كاشف عن حالة الرحمة المتعمّقة في النفس ، ورد في رواية ( أنه قبّل رسول الله (صلى الله عليه وآله) الحسن والحسين (عليهم السلام) ، فقال الأقرع بن حابس : إن لي عشرة من الأولاد ما قبّلت واحداً منهم.. فقال (صلى الله عليه وآله) :ما عليّ أن نزع الله الرحمة منك)(1)!.. وقد ورد عنه (صلى الله عليه وآله) أيضاً : ( من قبّل ولده كتب الله له حسنة ، ومن فرّحه فرحه الله يوم القيامة ، ومن علّمه القرآن دُعِيَ بالأبوين فكسيا حُلّتين تضيء من نورِهِما وجوه أهل الجنة)(2).
_____________
1ـ بحار الأنوار : ج101 ، ص93 ، ح17 .
2ـ وسائل الشيعة : ج21 ، ص475 ، ح27623 .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|