[1] مستدرك وسائل الشيعة: 2 / 282 باب 6 حديث 1 ، عن مجمع البيان ، وفي الأمالي للشيخ المفيد : 92 المجلس 23 حديث 22 وفيه انا لنحبّ من شيعتنا من كان عاقلا .
[2] أصول الكافي : 2 / 56 باب المكارم حديث 3 ، بسنده عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال : إنّا لنحبّ من كان عاقلا فهما ، فقيها ، حليما ، مداريا ، صبورا ، صدوقا ، وفيّا ، انّ اللّه عزّ وجلّ خصّ الأنبياء بمكارم الأخلاق ، فمن كانت فيه فليحمد اللّه على ذلك ومن لم تكن فيه فليتضرّع إلى اللّه عزّ وجلّ وليسأله إيّاها ، قال : قلت جعلت فداك وما هنّ ؟ قال : هنّ الورع ، والقناعة ، والصبر ، والشكر ، والحلم ، والحياء ، والسخاء ، والشجاعة ، والغيرة ، والبرّ ، وصدق الحديث ، وأداء الأمانة .
[3] الأمالي أو المجالس للشّيخ الصدوق : 359 المجلس السابع والخمسون حديث 10 .
[4] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 282 باب 6 حديث 6 ، بسنده عن أمير المؤمنين عليه السّلام انّه قال : ذلّلوا أخلاقكم بالمحاسن ، وقودوها إلى المكارم ، وعوّدوها الحكم ، واصبروا على الإيثار على أنفسكم فيما تحمدون عنه قليلا من كثير ، ولا تداقّوا الناس وزنا بوزن ، وعظموا أقداركم بالتغافل من الدّني من الأمور ، وامسكوا رمق الضعيف بالمعونة له بجاهكم ، وإن عجزتم عمّا رجا عندكم فلا تكونوا بخاشن عمّا غاب عنكم فيكثر عائبكم ، وتحفّظوا من الكذب فإنّه من أدقّ الأخلاق قدرا ، وهو نوع من الفحش ، وضرب من الدناءة ، وتكرّموا بالغنى عن الاستقصاء .
[5] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 283 باب 6 حديث 19 .
[6] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 283 باب 6 حديث 21 .
[7] الخصال : 2 / 331 عشر خصال من المكارم حديث 11 .
[8] المحاسن : 247 باب 29 اليقين والصبر في الدين حديث 251 .
[9] الجعفريات : 150 باب التقوى وحسن الخلق ، بسنده عن علي بن أبي طالب عليه السّلام قال : سمعت رسول اللّه [ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ] يقول : لا حسب إلا التواضع ، ولا كرم إلّا التقوى ، ولا عمل إلّا بنيّة ، ولا عبادة إلّا بيقين .
[10] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 284 باب 7 حديث 11 .
[11] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 285 باب 7 حديث 17 ، عن الآمدي في الغرر عن أمير المؤمنين عليه السّلام .
[12] أصول الكافي : 2 / 57 باب فضل اليقين حديث 4 ، وصفحة 58 حديث 7 .
[13] أصول الكافي : 2 / 58 باب فضل اليقين حديث 6 .
[14] أصول الكافي : 2 / 57 باب فضل اليقين حديث 1 .
[15] أصول الكافي : 2 / 57 باب فضل اليقين حديث 2 .
[16] أصول الكافي : 2 / 57 باب فضل اليقين حديث 3 .
[17] أصول الكافي : 2 / 58 باب فضل اليقين حديث 5 .
[18] أصول الكافي : 2 / 58 باب فضل اليقين حديث 8 .
[19] المحاسن : 248 حديث 254 .
[20] ذيل الحديث المتقدم .
[21] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 284 باب 7 حديث 13 .
[22] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 284 باب 7 حديث 16 ، بتصرف .
[23] أصول الكافي : 2 / 56 باب المكارم حديث 3 ، وتقدمت الرواية .
[24] وسائل الشيعة : 11 / 195 باب 20 حديث 15 ، بسنده في وصية النبيّ لعليّ عليه السّلام قال : يا عليّ ! ثلاثة من لقى اللّه عز وجل بهن فهو من أفضل الناس ، من أتى اللّه عز وجل بما افترض عليه فهو من أعبد الناس ، ومن ورع عن محارم اللّه فهو من أورع الناس ، ومن قنع بما رزقه اللّه فهو من أغنى الناس ، ثم قال : يا علي ! ثلاث من لم يكن فيه لم يتمّ عمله ، ورع يحجزه عن معاصي اللّه ، وخلق يداري به الناس ، وحلم يردّ جهل الجاهل إلى أن قال : يا علي ! الإسلام عريان ولباسه الحياء ، وزينته العفاف ، ومروته العمل الصالح ، وعماده الورع .
[25] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 299 باب 21 حديث 1 .
[26] روضة الواعظين : 2 / 433 ، ومستدرك وسائل الشيعة : 2 / 300 باب 21 حديث 6 .
[27] أصول الكافي : 2 / 67 باب الورع حديث 1 ، بسنده عن عمرو بن سعيد بن هلال الثقفي ، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال : قلت له : إنّي لا ألقاك إلّا في السنين فأخبرني بشئ آخذ به ، فقال : أوصيك بتقوى اللّه والورع والاجتهاد ، واعلم أنه لا ينفع اجتهاد لا ورع فيه .
[28] أصول الكافي : 2 / 76 باب الورع حديث 3 ، بسنده عن يزيد بن خليفة ، قال : وعظنا أبو عبد اللّه عليه السّلام فأمر وزهّد ، ثم قال : عليكم بالورع ، فانّه لا ينال ما عند اللّه إلّا بالورع .
[29] أصول الكافي : 2 / 77 باب الورع حديث 4 .
[30] وسائل الشيعة : 11 / 194 باب 20 حديث 12 .
[31] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 301 باب 21 حديث 21 .
[32] بشارة المصطفى للطبري : 141 .
[33] تفسير فرات : 170 آية وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ حديث 118 .
[34] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 300 باب 21 حديث 14 .
[35] أصول الكافي : 2 / 79 باب الورع حديث 15 .
[36] أصول الكافي : 2 / 77 باب الورع حديث 6 .
[37] أصول الكافي : 2 / 78 باب الورع حديث 13 .
[38] وسائل الشيعة : 11 / 192 باب 20 حديث 3 .
[40] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 300 باب 21 حديث 15 .
[41] أمالي الشيخ المفيد : 192 المجلس الثالث والعشرون حديث 22 .
[42] في أربع عشرة آية وصف اللّه جلّ شأنه في كتابه العزيز نفسه بالحلم ، منها في سورة البقرة آية 225 وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ .
[43] مشكاة الأنوار : 195 الفصل الحادي عشر في الحلم وكظم الغيظ والغضب .
[44] مشكاة الأنوار : 195 الفصل الحادي عشر في الحلم وكظم الغيظ والغضب ، وفيه عن أبي جعفر عليه السّلام قال : إنّ اللّه عزّ وجلّ يحب الحييّ الحليم .
[45] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 304 باب 26 حديث 1 وحديث 9 على الترتيب .
[46] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 304 باب 26 حديث 13 .
[47] مشكاة الأنوار : 197 الفصل الحادي عشر في الحلم ، والخصال : 1 / 4 حديث 10 .
[48] نهج البلاغة : القسم الثاني 3 / 199 حديث 206 .
[49] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 304 باب 26 حديث 7 .
[50] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 304 باب 26 حديث 19 .
[52] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 305 باب 26 حديث 21 .
[53] أمالي الشيخ المفيد : 118 المجلس الرابع عشر حديث 2 .
[54] أمالي الشيخ المفيد : 192 المجلس الثالث والعشرون حديث 22 .
[55] أصول الكافي : 2 / 87 باب الصبر حديث 2 .
[56] أصول الكافي : 2 / 89 باب الصبر حديث 4 .
[57] الفقيه : 4 / 276 في وصية أمير المؤمنين عليه السّلام لشبله محمد بن الحنفيّة قال عليه السّلام - في جملة الوصيّة - الق عنك واردات الهموم بعزائم الصبر ، عوّد نفسك الصبر فنعم الخلق الصبر ، واحملها على ما أصابك من أهوال الدنيا وهمومها .
[58] الفقيه : 4 / 296 باب النوادر حديث 896 ، بسنده عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه عليهما السّلام قال : قال الفضل بن العباس : أهدي إلى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم بغلة ، أهداها له كسرى أو قيصر فركبها النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم بجلّ من شعر ، وأردفني خلفه ، ثم قال لي : يا غلام ! احفظ اللّه يحفظك ، واحفظ اللّه تجده أمامك ، تعرّف إلى اللّه عزّ وجلّ في الرّخاء يعرفك في الشدّة ، إذا سألت فاسأل اللّه ، وإذا استعنت فاستعن باللّه عزّ وجلّ ، فقد مضى القلم بما هو كائن ، فلو جهد الناس ان ينفعوك بأمر لم يكتبه اللّه لك لم يقدروا عليه ، ولو جهدوا أن يضرّوك بأمر لم يكتبه اللّه عليك لم يقدروا عليه ، فإن استطعت ان تعمل بالصبر مع اليقين فافعل ، فإن لم تستطع فاصبر ، فإن الصبر على ما تكره خيرا كثيرا ، واعلم أن الصبر مع النصر ، وأن الفرج مع الكرب ، وأن مع العسر يسرا انّ مع العسر يسرا .
[59] الجعفريّات : 149 باب في الحلم والصّبر .
[60] ثواب الأعمال : 235 ثواب الصبر حديث 1 ، بسنده عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال : سمعت أبا جعفر عليه السّلام يقول : إنّي لأصبر من غلامي هذا ومن أهلي على ما هو أمرّ من الحنظل ، إنّه من صبر نال بصبره درجة الصائم القائم ، ودرجة الشهيد الذي قد ضرب بسيفه قدّام محمد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم .
[61] نهج البلاغة الجزء الثالث / 191 حديث 153 .
[62] أصول الكافي : 2 / 91 باب الصبر حديث 12 ، بسنده عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : سيأتي على الناس زمان لا ينال الملك فيه إلّا بالقتل والتجبّر ، ولا الغنى إلّا بالغصب والبخل ، ولا المحبّة الّا باستخراج الدين أو اتباع الهوى ، فمن أدرك ذلك الزمان فصبر على الفقر وهو يقدر على الغنى ، وصبر على البغضة . . .
[63] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 303 باب 25 حديث 5 .
[64] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 304 باب 25 حديث 15 .
[65] وسائل الشيعة : 11 / 189 باب 19 حديث 15 .
[66] أصول الكافي : 2 / 91 باب الصبر حديث 15 .
[67] وسائل الشيعة : 11 / 189 باب 19 حديث 15 .
[68] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 303 باب 25 حديث 7 .
[69] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 303 باب 25 حديث 10 .
[70] أمالي الشيخ المفيد : 192 المجلس الثالث والعشرون حديث 22 .
[73] أصول الكافي : 2 / 94 باب الشكر حديث 2 .
[74] أصول الكافي : 2 / 95 باب الشكر حديث 9 .
[76] أصول الكافي : 2 / 95 باب الشكر حديث 8 .
[77] أصول الكافي : 2 / 94 باب الشكر حديث 3 .
[78] أصول الكافي : 2 / 94 باب الشكر حديث 1 .
[79] وسائل الشيعة : 11 / 541 باب 8 حديث 13 ، بسنده عن مالك بن أعين الجهني قال : أوصى علي بن الحسين عليهما السّلام بعض ولده فقال : يا بنيّ ! اشكر من أنعم عليك ، وأنعم على من شكرك ، فإنّه لا زوال للنعماء إذا شكرت ولا بقاء لها إذا كفرت ، والشاكر بشكره أسعد منه بالنعمة التي وجب عليها الشكر ، وتلا : لئن شكرتم لأزيدنّكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد . والكافي : 4 / 37 باب مؤونة النعم أحاديث الباب .
[80] أمالي الشيخ الطوسي : 207 الجزء السابع .
[81] الخصال : 1 / 21 شكر كل نعمة عظيمة حديث 73 .
[82] ثواب الأعمال : 216 ثواب من أنعم اللّه عليه بنعمة فحمده عليها حديث 1 ، بسنده عن الهيثم بن واقد ، قال : سمعت أبا عبد اللّه عليه السّلام يقول : ما أنعم اللّه على عبد نعمة بالغة ما بلغت فحمد اللّه عليها إلّا كان حمده أفضل من تلك النعمة وأعظم وأوزن .
[83] عيون أخبار الرضا عليه السّلام : 185 ، بسنده قال أبو الحسن الرضا عليه السّلام ! يا بن عرفة : إنّ النعم كالإبل المعقولة في عطنها على القوم ما أحسنوا جوارها ، فإذا أساءوا معاملتها وإنالتها نفرت عنهم ، والكافي : 4 / 38 باب حسن جوار النعم حديث 1 .
[84] الكافي : 4 / 38 باب حسن جوار النعم حديث 3 ، بسنده عن زيد الشحام ، قال : سمعت أبا عبد اللّه عليه السّلام يقول : أحسنوا جوار نعم اللّه ، واحذروا ان تنتقل عنكم إلى غيركم ، أما انّها لم تنتقل عن أحد قطّ فكادت أن ترجع إليه ، قال : وكان عليّ عليه السّلام يقول : قلّ ما أدبر شيء فأقبل . جاء في حاشية الحجرية غير معلمه منه قدس سره : شكر نعمت نعمتت أفزون كند * كفر نعمت از كفت بيرون كند
[85] مستدرك وسائل الشيعة : 1 / 386 باب 20 حديث 14 .
[86] مستدرك وسائل الشيعة : 1 / 386 باب 20 حديث 25 .
[87] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 386 باب 20 حديث 15 .
[88] أصول الكافي : 2 / 95 باب الشكر حديث 12 .
[89] أصول الكافي : 2 / 98 باب الشكر حديث 25 .
[90] أصول الكافي : 2 / 99 باب الشكر حديث 28 .
[91] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 396 باب 7 حديث 8 ، من غرر كلمات أمير المؤمنين عليه السّلام .
[92] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 396 باب 7 حديث 9 ، عن العيون والمحاسن للشيخ المفيد رحمه اللّه .
[93] الفقيه : 4 / 272 باب النوادر حديث 828 ، من ألفاظ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم .
[94] عيون أخبار الرضا عليه السّلام : 194 باب 30 .
[95] وسائل الشيعة : 11 / 541 باب 8 حديث 12 .
[96] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 396 باب 8 حديث 3 كلمات رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم .
[97] مستدرك وسائل الشيعة : 1 / 386 باب 20 حديث 11 .
[98] أصول الكافي : 2 / 97 باب الشكر حديث 20 .
[99] أصول الكافي : 2 / 97 باب الشكر حديث 21 .
[100] أصول الكافي : 2 / 98 باب الشكر حديث 22 .
[101] أمالي الشيخ المفيد : 192 حديث 22 .
[102] الجعفريات أو الأشعثيات : 95 باب فضل الغيرة ، بسنده عن علي بن أبي طالب عليه السّلام قال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : الغيرة من الإيمان ، والبذاء من الجفاء .
[103] الكافي : 5 / 535 باب الغيرة حديث 1 .
[104] الكافي : 5 / 536 باب الغيرة حديث 2 .
[105] الكافي : 5 / 536 باب الغيرة حديث 3 .
[106] الفقيه : 3 / 281 باب 133 الغيرة حديث 1343 .
[107] الكافي : 5 / 505 باب غيرة النساء حديث 2 ، بسنده عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال : إنّ اللّه عزّ وجلّ لم يجعل الغيرة للنّساء وإنّما تغار المنكرات منهنّ ، فأمّا المؤمنات فلا ، إنّما جعل الغيرة للرّجال لأنّه أحلّ للرجال أربعا ، وما ملكت يمينه ، ولم يجعل للمرأة إلّا زوجها ، فإذا أرادت معه غيره كانت عند اللّه زانية . . .
[108] الكافي : 5 / 505 باب غيرة النساء حديث 4 .
[109] نهج البلاغة القسم الثاني : 3 / 179 حديث 124 .
[110] الجعفريات أو الأشعثيات : 96 .
[111] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 283 باب 6 حديث 16 .
[112] أمالي الشيخ المفيد : 192 المجلس الثالث والعشرون حديث 22 .
[113] الكافي : 5 / 133 باب أداء الأمانة حديث 7 ، بسنده عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : ليس منّا من أخلف بالأمانة ، وقال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : الأمانة تجلب الرزق ، والخيانة تجلب الفقر .
[114] أصول الكافي : 2 / 104 باب الصدق وأداء الأمانة حديث 5 .
[115] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 504 باب 1 حديث 5 .
[116] أصول الكافي : 2 / 105 باب الصدق وأداء الأمانة حديث 12 .
[117] الأمالي للشيخ الصدوق : 383 المجلس الخمسون حديث 6 .
[118] أصول الكافي : 2 / 152 باب صلة الرحم حديث 11 .
[119] الأمالي أو المجالس للشيخ الصدوق : 177 المجلس التاسع والأربعون .
[120] التهذيب : 6 / 350 باب 93 المكاسب حديث 990 .
[121] الكافي : 5 / 132 باب أداء الأمانة حديث 1 .
[122] أصول الكافي : 2 / 104 باب الصدق وأداء الأمانة حديث 1 .
[123] الكافي : 5 / 133 باب أداء الأمانة حديث 5 .
[124] روضة الكافي : 8 / 236 حديث 316 ، بسنده عن أبي شبل قال : قال لي أبو عبد اللّه عليه السّلام ابتداء منه أحببتمونا وأبغضنا الناس ، وصدّقتمونا وكذّبنا النّاس ، ووصلتمونا وجفانا النّاس ، فجعل اللّه محياكم محيانا ، ومماتكم مماتنا ، أما واللّه ما بين الرّجل وبين أن يقرّ اللّه عينه إلّا أن تبلغ نفسه هذا المكان - وأومأ بيده إلى حلقه فمدّ الجلدة ، ثم أعاد ذلك - ، فو اللّه ما رضى حتّى حلف لي فقال : واللّه الذي لا إله إلّا هو لحدثني أبي محمد بن علي عليهما السّلام بذلك ، يا أبا شبل ! أما ترضون أن تصلّوا ويصلّوا فيقبل منكم ولا يقبل منهم ، أما ترضون أن تزكّوا ويزكّوا فيقبل منكم ولا يقبل منهم ، واللّه ما تقبل الصلاة إلّا منكم ، ولا الزكاة إلّا منكم ، ولا الحجّ إلّا منكم ، فاتّقوا اللّه عزّ وجلّ فإنّكم في هدنة ، وأدّوا الأمانة ، فإذا تميّز الناس فعند ذلك ذهب كل قوم بهواهم ، وذهبتم بالحقّ ما أطعتمونا ، أليس القضاة والأمراء وأصحاب المسائل منهم ؟ قلت : بلى ، قال عليه السّلام : فاتقوا اللّه عزّ وجلّ فإنكم لا تطيقون الناس كلهم ، إنّ الناس أخذوا هههنا وههنا وانّكم أخذتم حيث أخذ اللّه عزّ وجلّ ، إنّ اللّه عزّ وجلّ اختار من عباده محمدا صلّى اللّه عليه وآله وسلّم فاخترتم خيرة اللّه ، فاتّقوا اللّه وأدّوا الأمانات إلى الأسود والأبيض وإن كان حروريّا وإن كان شاميّا .
[125] التهذيب : 6 / 351 حديث 993 ، بسنده عن الحسين الشيباني ، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال قلت له : إن رجلا من مواليك يستحل مال بني اميّة ودماءهم وانه وقع لهم عنده وديعة ، فقال : أدّوا الأمانات إلى أهلها وإن كانوا مجوسا ، فإن ذلك لا يكون حتى يقوم قائمنا عليه السّلام . . .
[126] الخصال : 2 / 614 حديث الأربعمائة : أدّوا الأمانة إلى من ائتمنكم ولو إلى قتلة أولاد الأنبياء عليهم السّلام .
[127] الأمالي أو المجالس للشيخ الصدوق : 148 .
[128] التهذيب : 6 / 351 باب 93 المكاسب حديث 996 ، بسنده عن محمد بن القاسم قال : سألت أبا الحسن موسى عليه السّلام عن رجل استودع رجلا مالا له قيمة والرجل الذي عليه المال رجل من العرب يقدر على أن لا يعطيه شيئا ، ولا يقدر له على شيء ، والرجل الذي استودعه خبيث خارجي فلم أدع شيئا ، فقال لي : قل له يردّ ماله عليه فإنّه ائتمنه عليه بأمانة اللّه عزّ وجلّ . . .
[129] أمالي الشيخ المفيد : 192 حديث 22 .
[130] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 643 باب 15 حديث 15 .
[131] مشكاة الأنوار : 207 الفصل الرابع في السخاوة والبخل .
[132] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 643 باب 15 حديث 10 .
[133] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 643 باب 15 حديث 11 .
[134] مشكاة الأنوار : 210 الفصل الرابع .
[135] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 643 باب 15 حديث 10 .
[136] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 643 باب 15 حديث 22 ، من كلمات أمير المؤمنين عليه السّلام .
[138] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 643 باب 15 حديث 20 .
[139] الفقيه : 2 / 34 باب 16 فصل السخاء والجود حديث 136 .
[140] الكافي : 4 / 39 باب معرفة الجود والسخاء حديث 3 .
[141] الكافي : 4 / 39 باب معرفة الجود والسخاء حديث 4 .
[142] الكافي : 4 / 40 باب معرفة الجود والسخاء حديث 7 .
[143] الكافي : 4 / 41 باب معرفة الجود والسخاء حديث 11 .
[144] مشكاة الأنوار : 207 الفصل الرابع في السخاوة والبخل .
[145] الكافي : 4 / 39 باب الجود والسخاء حديث 2 .
[146] الكافي : 4 / 38 باب الجود والسخاء حديث 1 .
[147] معاني الأخبار : 256 باب معنى السخاء وحدّه حديث 2 .
[148] في المطبوع : ان تطلبه ، والمعنى واحد .
[149] معاني الأخبار : 256 باب معنى السخاء وحدّه حديث 3 . وجاء في حاشية المطبوع ولم يعلّم : وقال الشاعر الفارسي : تجربه كردم زهر انديشه * نيست نكوتر ز سخا پيشه
[150] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 282 باب 6 حديث 7 .
[151] الأمالي للشيخ المفيد : 192 حديث 22 ، وأصول الكافي : 2 / 56 باب مكارم الأخلاق حديث 2 .
[152] أصول الكافي : 2 / 138 باب القناعة حديث 3 ، بسنده عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال : من رضي من اللّه باليسير من المعاش رضي اللّه منه باليسير من العمل . . وصفحه 139 حديث 9 ، بسنده عن أبي جعفر أو أبي عبد اللّه عليهاالسّلام قال : من قنع بما رزقه اللّه فهو من أغنى الناس .
[153] جاء في حاشية المطبوع من الحجرية ما نصه : قال الإسكندر الرومي :
هي القناعة فالزمها تعش ملكا * لو لم يكن منك إلا راحة البدن
وانظر لمن ملك الدنيا بأجمعها * هل راح منها بغير القطن والكفن
وقال الشاعر الفارسي :
قناعت توانگر كند مرد را * نظر كن حريص جهان گرد را
[154] أصول الكافي : 2 / 56 باب المكارم حديث 2 و 6 و / 107 حديث 2 .
[155] أصول الكافي : 2 / 55 باب المكارم حديث 1 ، بسنده عن الحسين بن عطيّة ، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال : المكارم عشر فإن استطعت أن تكون فيك فلتكن فإنّها تكون في الرجل ولا تكون في ولده ، وتكون في الولد ولا تكون في أبيه ، وتكون في العبد ولا تكون في الحرّ ، قيل : وما هنّ ؟ قال : صدق اليأس [ خ . ل : البأس ] وصدق الّلسان ، وأداء الأمانة ، وصلة الرحم ، وإقراء الضيف ، وإطعام السائل ، والمكافأة على الصنايع ، والتذمّم للجار ، والتذمّم للصّاحب ، ورأسهنّ الحياء .
[156] الأمالي للشيخ المفيد : 192 حديث 22 ، بسنده عن أبي عبد اللّه جعفر بن محمد صلوات اللّه عليهما انّه قال : إنّا لنحبّ من شيعتنا من كان عاقلا ، فهما ، فقيها ، حليما ، مداريا ، صبورا ، صدوقا ، وفيّا ، ثم قال : انّ اللّه تبارك وتعالى خصّ الأنبياء عليهم السّلام بمكارم الأخلاق ، فمن كانت فيه فليحمد اللّه على ذلك ، ومن لم تكن فيه فليتضرّع إلى اللّه وليسأله إيّاها . قال : قلت : جعلت فداك وما هي ؟ قال : الورع ، والقنوع ، والصّبر ، والشّكر ، والحلم ، والحياء ، والسّخاء ، والشّجاعة ، والغيرة ، والبرّ ، وصدق الحديث ، وأداء الأمانة .
[157] أصول الكافي : 2 / 55 باب المكارم حديث 1 .
[158] أصول الكافي : 2 / 55 باب المكارم حديث 1 ، وصفحه 150 باب صلة الرحم أحاديث الباب.
[159] أصول الكافي : 2 / 107 باب العفو حديث 2 و 3 .
[160] الأمالي للشيخ الصدوق : 280 المجلس السابع والأربعون ، بسنده عن حماد بن عثمان قال : جاء رجل إلى الصادق جعفر بن محمد عليهما السّلام فقال : يا بن رسول اللّه ( ص ) ! أخبرني بمكارم الأخلاق ، فقال : العفو عمّن ظلمك ، وصلة من قطعك ، وإعطاء من حرمك ، وقول الحق ولو على نفسك ، وأصول الكافي : 2 / 107 حديث 1 و 2 و 4 .
[161] أصول الكافي : 2 / 55 باب المكارم حديث 1 .
[162] سورة هل اتى ( الانسان ) آية 8 ، وقد أجمع المفسرون والمحدثون من الخاصة والعامّة إلّا بعض أغيلمة النواصب لعنهم اللّه تعالى بأن الآية الشريفة نزلت في علي أمير المؤمنين والصّديقة الطاهرة وسيدي شباب أهل الجنّة عليهم أفضل الصلاة والسّلام .
[163] الأمالي للشيخ المفيد : 192 حديث 22 .
[165] أصول الكافي : 2 / 206 باب الطاف المؤمن وإكرامه حديث 6 ، وفي آخر الحديث قول أبي عبد اللّه عليه السّلام : يا جميل ! ارو هذا الحديث لإخوانك فإنّه ترغيب في البرّ .
[166] أصول الكافي : 2 / 207 باب الطاف المؤمن وإكرامه حديث 9 .
[167] الأمالي للشيخ المفيد 291 المجلس الرابع والثلاثون حديث 9 ، وتمام الحديث : ومن صالح الاعمال البرّ بالاخوان ، والسّعي في حوائجهم ، وفي ذلك مرغمة للشيطان وتزحزح عن النيران ، ودخول الجنان . يا جميل ! اخبر بهذا الحديث غرر أصحابك ، قلت : من غرر أصحابي ؟ قال : هم البارّون بالإخوان في العسر واليسر ، ثم قال : اما ان صاحب الكثير يهون عليه ذلك ، وقد مدح اللّه صاحب القليل فقال : وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ .
[168] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 310 باب 31 حديث 1 .
[169] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 310 باب 31 حديث 2 ، عن تحف العقول .
[170] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 310 باب 31 حديث 11 .
[171] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 310 باب 31 حديث 3 .
[172] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 310 باب 31 حديث 9 .
[174] روضة الكافي : 8 / 9 رسالة الصادق عليه السّلام لجماعة الشيعة .
[175] أصول الكافي : 2 / 56 باب المكارم حديث 2 .
[176] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 43 باب 36 حديث 12 .
[177] وسائل الشيعة : 18 / 293 باب 41 حديث 15 ، بسنده عن أمير المؤمنين عليه السّلام قال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : من عامل الناس فلم يظلمهم ، وحدّثهم فلم يكذبهم ، ووعدهم فلم يخلفهم ، فهو ممّن كملت مروّته ، وظهرت عدالته ، ووجبت أخوّته ، وحرمت غيبته .
[178] الفقيه : 2 / 192 باب 96 باب المروّة في السفر حديث 877 ، والأمالي للشيخ الصدوق :551 المجلس الثاني والثمانون حديث 3 ، بسنده عن أبان الأحمر ، عن الصادق جعفر بن محمد عليهما السّلام قال : إنّ الناس تذاكروا عنده الفتوّة فقال : أتظنّون ان الفتوة بالفسق والفجور ؟ ! كلّا ، إن الفتوّة ، والمروّة طعام موضوع ، ونائل مبذول ، واصطناع المعروف ، وأذى مكفوف ، فأمّا تلك فشطارة وفسق ، ثم قال عليه السّلام : ما المروّة ؟ فقلنا : لا نعلم . قال : المروّة واللّه ان يضع الرجل خوانه بفناء داره ، والمروة مروتان : مروة في الحضر ومروة في السفر ، فأمّا التي في الحضر فتلاوة القرآن ، ولزوم المساجد ، والمشي مع الإخوان في الحوائج ، والإنعام على الخادم فإنه ممّا يسّر الصديق ، ويكبت العدو ، وأمّا التي في السفر فكثرة الزاد وطيبه وبذله لمن كان معك ، وكتمانك على القوم سرّهم بعد مفارقتك إيّاهم . . وفي معاني الأخبار : 257 باب معنى المروة حديث 2 ، بسنده سأل معاوية الحسن بن علي عليه السّلام عن المروّة ، فقال : شحّ الرجل على دينه ، وإصلاحه ماله ، وقيامه بالحقوق . وفي 258 حديث 5 ، بسنده سئل الحسن بن علي عليهما السّلام عن المروّة فقال : العفاف في الدين وحسن التقدير في المعيشة ، والصبر على النائبة .
[179] الأمالي : للشيخ الصدوق : 551 المجلس الثاني والثمانون حديث 3 .
[180] الأمالي أو المجالس للشيخ الصدوق : 552 المجلس الثاني والثمانون حديث 3 ذيله .
[181] الأمالي أو المجالس للشيخ الصدوق : 280 المجلس السابع والأربعون حديث 10 .