تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
الغلاف الجوي لكوكب عطارد
المؤلف: إبراهيم أبو غزالة
المصدر: https://mawdoo3.com
الجزء والصفحة: .....
15-2-2020
1719
الغلاف الجوي لكوكب عطارد
يُشكل الضغط الجوي لكوكب عطارد حوالي ألف من تريليون من ضغط الأرض عند مستوى سطح البحر، لذلك فهو منخفض للغاية، ويتكوّن من عدد من الغازات، وهي:
• ثاني أكسيد الكربون وأول أكسبد الكربون: قد يتشكل غاز ثاني أكسيد الكربون بفعل النشاط البركاني على سطح الكوكب، حيث تصل نسبته إلى 95% من الغلاف الجوي، أما أول أكسيد الكربون فنسبته تبلغ 0.07%.
• بخار الماء: قد يتجمع الهيدروجين والأكسجين في الغلاف الجوي للكوكب فيتشكل بخار الماء بنسبة 0.03%، كما تم اكتشاف جليد مائي في القطب الشمالي من الكوكب لأن الحرارة لا تصلها بشكل دائم.
• النيتروجين والأكسجين: يُساعد ضوء الشمس القوي على تفكيك الماء الموجود بالنيازك إلى هيدروجين وأكسجين، إذ يحتوي الغلاف الجوي لعطارد على غاز الأكسجين بنسبة تبلُغ 0.13%، أما النيتروجين فيُشكل 2.7%.
• غاز الأرجون: يَعتقد العلماء أن البراكين قد تُطلق غاز الأرجون من الأعماق بنسبة 1.6%، أو قد ينتج بتأثير من النيازك.
• غازات ضئيلة: هي عبارة عن غازات ذات تراكيز دقيقة جداً، مثل: غاز الهيدروجين والهيليوم، وآثار من الكريبتون، وغاز الميثان، وبعض المعادن القلوية كالصوديوم، والبوتاسيوم، والكالسيوم.