1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

تاريخ الفيزياء

علماء الفيزياء

الفيزياء الكلاسيكية

الميكانيك

الديناميكا الحرارية

الكهربائية والمغناطيسية

الكهربائية

المغناطيسية

الكهرومغناطيسية

علم البصريات

تاريخ علم البصريات

الضوء

مواضيع عامة في علم البصريات

الصوت

الفيزياء الحديثة

النظرية النسبية

النظرية النسبية الخاصة

النظرية النسبية العامة

مواضيع عامة في النظرية النسبية

ميكانيكا الكم

الفيزياء الذرية

الفيزياء الجزيئية

الفيزياء النووية

مواضيع عامة في الفيزياء النووية

النشاط الاشعاعي

فيزياء الحالة الصلبة

الموصلات

أشباه الموصلات

العوازل

مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة

فيزياء الجوامد

الليزر

أنواع الليزر

بعض تطبيقات الليزر

مواضيع عامة في الليزر

علم الفلك

تاريخ وعلماء علم الفلك

الثقوب السوداء

المجموعة الشمسية

الشمس

كوكب عطارد

كوكب الزهرة

كوكب الأرض

كوكب المريخ

كوكب المشتري

كوكب زحل

كوكب أورانوس

كوكب نبتون

كوكب بلوتو

القمر

كواكب ومواضيع اخرى

مواضيع عامة في علم الفلك

النجوم

البلازما

الألكترونيات

خواص المادة

الطاقة البديلة

الطاقة الشمسية

مواضيع عامة في الطاقة البديلة

المد والجزر

فيزياء الجسيمات

الفيزياء والعلوم الأخرى

الفيزياء الكيميائية

الفيزياء الرياضية

الفيزياء الحيوية

الفيزياء العامة

مواضيع عامة في الفيزياء

تجارب فيزيائية

مصطلحات وتعاريف فيزيائية

وحدات القياس الفيزيائية

طرائف الفيزياء

مواضيع اخرى

علم الفيزياء : الفيزياء الكلاسيكية : الكهربائية والمغناطيسية : الكهرومغناطيسية :

خصائص أشعَّة جاما

المؤلف:  رند الصالح

المصدر:  https://mawdoo3.com

الجزء والصفحة:  .....

4-12-2019

1706

خصائص أشعَّة جاما

أشعَّة جاما هي أشعَّة كهرومغناطيسيَّة، يُعبّر عنها بالرمز γ ، وهي ذات طول موجي قصير، وطاقة مرتفعة جدَّاً بسبب تردُّدها الموجيِّ العالي، وتنتج هذه الأشعَّة من التفاعلات النوويَّة في الفضاء؛ فهي تصدر من الأجرام السَماويَّة ذات الحرارة العالية كالنجوم، ومن العناصر والنَظائر المشعَّة مثل اليورانيوم، والبلوتونيوم، والبولونيوم.

 تنتشر أشعَّة جاما في الفراغ والهواء، وهي أشعَّة غير مرئيَّة، إذ لا يمكن للإنسان رؤيتها أو الإحساس بها، وسرعتها مساوية لسرعة الضُوء، ولها قدرة عالية على الاختراق بسبب قصر طولها الموجي تفوق فيها قدرة الأشعَّة فوق البنفسجيَّة والأشعَّة السينيَّة، وتنتج أشعة جاما في الطبيعة من التفاعلات النوويَّة في الشمس وتصل طاقتها إلى مليون إلكترون فولت، واكتشف أشعَّة جاما العالم الفرنسي فيلارد في عام 1990م، بتعجيل الأنوية بطاقة عالية جداً باستخدام المعجِّلات مثل السيكلترون والسنكلترون.

تعدُّ أشعَّة جاما من أخطر الأشعَّة في المجال الكهروميغناطيسي ولها تأثيرات ضارَّة على الخلايا في الكائنات الحيَّة، فهي أشعَّة قادرة على اختراق الجلد وتأيين الخلايا وبالتَّالي موتها، وتأيُّن الذَّرة يعني تحويلها من ذرَّة متعادلة إلى ذرَّة مشحونة (أيون) عن طريق فصل الإلكترونات عنها، ولا وجود لهذه الأشعَّة المدمِّرة من حولنا بسبب امتصاصها وتشتيتها في طبقة الأوزون والغلاف الجويّ.

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي