النمط الأول
النمط الثاني
النمط الثالث
إنّ أيّ هدفٍ في الحياة لا يمكن أن يتحقّق إلا بالعمل من أجله، فلا المعجزة ولا الصدقة يمكنهما أن يحقّقا للإنسان أهدافه وأحلامه |
قيمة الإنسان تأتي من قيمة العمل الذي يحسنه، فالذي لا يحسن عملاً لا قيمة له |
إذا أردت أن تربّي ابنك تربيةً صحيحةً فاللازم أوّلًا البدء بنفسك |
من وظائف الأبوين هو اهتمامهما بصلاة أبنائهم، وإيقافهم على تلك الأهميّة منذ مراحل الطفولة |
على الأبوين ترغيب ولدهما ومساعدته لو اختار عملًا لا حرمة أو كراهة شرعيّتين فيه ليتكامل ويتطوّر في ذلك المجال |
لقراءة القرآن في الدار آثارٌ حسنة تملأ ذلك الدار وأهله نورًا، فالحريّ بنا تعليم أبنائنا قراءة آياتٍ من القرآن في كلّ يومٍ بصوتٍ حسنٍ وعذبٍ |
القرآن هدىً للعالمين، فيه ضمان سعادة كلّ من عمل به واتّبع هداه، فتلاوته مفتاح الارتباط بالحقّ تعالى، والتدبّر في آياته يوقظ القلوب وينعش العقول |
القرآن الكريم ربيع القلوب المتصدّئة والأفكار المتحجّرة والمريضة، فهو شفاءٌ لما في الصدور، والحبل الإلهيّ المتين، ينجو من تمسّك به واعتصم، ويهلك من تخلّف عنه، وجعله وراء ظهره |
الصّلاة معراج المؤمن، فهي نداء الفطرة، الصّلاة هي الحديث مع خالق الوجود بلا واسطة وحجاب |
الصّلاة أمانٌ للإنسان من الزلل والانحراف، والمجتمع المصلّي يكون مصونًا عن الكثير من المفاسد، والصّلاة سكينة القلوب المضطربة، وجلاء البواطن، ونور الروح |