المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
ستوفر فحوصات تشخيصية لم تكن متوفرة سابقا... تعرف على مميزات أجهزة المختبر في مستشفى الثقلين لعلاج الاورام في البصرة
2024-05-18
بالصور: تزامنا مع ذكرى ولادة الإمام الرضا (ع).. لوحات مطرزة تزين الصحن الحسيني الشريف
2024-05-18
بالفيديو: الاكبر في العراق.. العتبة الحسينية تنجز المرحلة الأولى من مدينة الثقلين لإسكان الفقراء في البصرة
2024-05-18
ضمنها مقام التل الزينبي والمضيف.. العتبة الحسينية تعلن عن افتتاحها ثلاثة أجزاء من مشروع صحن العقيلة زينب (ع) خلال الفترة المقبلة
2024-05-18
لضمان توفير افضل الاجواء لراحة المرضى.. شاهد المساحات الخضراء والحدائق ضمن مستشفى الثقلين لعلاج الاورام في البصرة
2024-05-18
بالفيديو: بسعة (250) طفلا.. تعرف على مشروع اكاديمية الثقلين للتوحد واضطرابات النمو التابعة للعتبة الحسينية في البصرة
2024-05-17


بحث جديد: انفجارات غير مرئية يمكن أن تكون إشارة للثورانات البركانية الخطرة!


  

2160       03:15 مساءً       التاريخ: 5-7-2021              المصدر: RT
قالت دراسة جديدة إن مراقبة البرق والانفجارات الكهربائية غير المرئية في البراكين، يمكن أن تساعد في التنبؤ بالانفجارات الوشيكة والتي قد تكون خطيرة على الأشخاص والطائرات.
وفي الدراسة، التي نُشرت مؤخرا في مجلة Geophysical Research Letters، قدّم فريق من العلماء بقيادة كاساندرا سميث، عالمة البراكين في مرصد بركان ألاسكا في Anchorage، نتائجهم بعد رصد 97 انفجارا بركانيا مختلفا من أجل معرفة المزيد عن العلاقة بين النشاط الكهربائي والنشاط البركاني. وجرى العمل الميداني في بركان Sakurajima الياباني في عام 2015.
ولاحظ الفريق أنه في حين أن الكثير من الناس على دراية بالبرق المبهر الذي يحدث غالبا على خلفية سماء مليئة بالرماد، لا يُعرف الكثير عن الانفجارات الصغيرة غير المرئية للكهرباء. ويدعي العلماء، من خلال تحليلهم، أن النوعين المختلفين من البرق لم يحدث دائما أثناء الانفجار نفسه، ما يشير إلى أن كلا منهما ناتج عن عمليات مختلفة.
وقالوا إن البرق حدث في وجود أعمدة كثيفة الرماد، في حين أن الانفجارات غير المرئية للنشاط الكهربائي كانت تحدث على الأرجح عندما أطلقت أعمدة غنية بالرماد في السماء بسرعة تفجيرية أكبر من 55 مترا لكل ثانية. وتشير النتائج إلى أن نوع النشاط الكهربائي قد يساعد في توقع شدة الانفجار الوشيك.
وقالت سميث لـ Science News: "بمجرد أن تصل إلى حد معين من الثوران، سترى الأحداث هذه".
وفي حين أن المزيد من البحث قد يكون ضروريا، فقد افترض العلماء المشاركون في هذه الدراسة أن تصريفات الفتحات تحدث "لأن تحطم الصخور والجسيمات معا تخلق شحنة ثابتة بالقرب من الفتحة".
وخلص الفريق إلى أن النتائج التي توصلوا إليها تقدم أدلة مهمة حول نوع الثوران المحتمل حدوثه، ويمكن أن تساعد نماذج المرصد الحالية في نشاط البراكين. ويمكن أن تشكل سحب الرماد البركاني خطرا على الحركة الجوية وكذلك على الأشخاص الذين يعيشون في مكان قريب.
وفي عام 2010، تسببت الانفجارات في بركان Eyjafjallajokull في آيسلندا في اضطراب كبير في السفر الجوي الدولي، مع إغلاق المجال الجوي وإلغاء أكثر من 100000 رحلة طيران في شمال أوروبا وحولها في فترة ثمانية أيام. وتسببت الانفجارات الأخرى في عمليات إغلاق وطنية وإقليمية أقصر.


Untitled Document