المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17980 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
أساسيات التواصل
2024-12-19
نظريات التعلم / الدرس الثاني
2024-12-19
نظريات التعلم / الدرس الأول
2024-12-19
العدد الأمثل من نباتات الرز بوحدة المساحة
2024-12-19
طرق العلاج والوقاية من الجُبن
2024-12-19
دوافع الجُبُن
2024-12-19

ما يتوقف عليه قطع الوساوس
6-10-2016
الرجولة من شروط الحاكم الاسلامي
15-02-2015
عقوبة الإعدام في القوانین الشرقیة القدیمة
15-3-2018
المفعول معه
23-7-2020
معدل الفائدة الاسمي Nominal Rate
16-12-2015
الرجعة في الكتاب والسنة
9-08-2015


الركوع والحج والطمأنينة في القران الكريم  
  
1614   02:52 صباحاً   التاريخ: 22-01-2015
المؤلف : عبد الرزاق نوفل
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العددي للقران الكريم
الجزء والصفحة : ص74-76.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العددي /

تكرر الركوع بكل مشتقاته 13 مرة في القرآن الكريم إذ ورد الأمر بالركوع في 3 آيات شريفة مثل :
{يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا واسْجُدُوا واعْبُدُوا رَبَّكُمْ‏}
[77 من سورة الحج‏]
ومرتين بلفظ راكعون في مثل النص الكريم :
{الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ ويُؤْتُونَ الزَّكاةَ وهُمْ راكِعُونَ‏}
[55 من سورة المائدة]
وكذلك بلفظ الراكعين في مثل قوله تعالى :
{وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وآتُوا الزَّكاةَ وارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ‏}
[43 من سورة آل عمران‏]
وأيضا بلفظ الركّع في مثل النص الشريف :
{وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ والْقائِمِينَ والرُّكَّعِ السُّجُودِ}
[26 من سورة الحج‏]
ووردت مرة واحدة بلفظ يركعون في النص الكريم :
{وَإِذا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ‏}
[48 من سورة المرسلات‏]
وبلفظ اركعي في النص الشريف :
{يا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ واسْجُدِي وارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ‏}
[43 من سورة آل عمران‏]
وبلفظ راكعا في قوله تعالى :
{وَظَنَّ داوُدُ أَنَّما فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وخَرَّ راكِعاً وأَنابَ‏}
[24 من سورة ص‏]
وبلفظ ركّعا في النص الشريف :
{تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ ورِضْواناً}
[29 من سورة الفتح‏]
وبنفس العدد أي 13 مرة تكرر الحج ومشتقاته إذ ورد بلفظ الحج 9 مرات في مثل الآية الشريفة :
{وَأَتِمُّوا الْحَجَّ والْعُمْرَةَ لِلَّهِ‏}
[196 من سورة البقرة]
ومرة واحدة ورد بلفظ حجّ في النص الكريم :
{وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا}
[97 من سورة آل عمران‏]
وكذلك بلفظ الحاج في النص الكريم :
{أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ‏}
[19 من سورة التوبة]
وأيضا بلفظ حجّ في النص الشريف :
{فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما}
[158 من سورة البقرة]
وكذلك بلفظ حجج في النص الكريم :
{عَلى‏ أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمانِيَ حِجَجٍ‏}
[27 من سورة القصص‏]
وتكرر مشتقات الطمأنينة 13 مرة أيضا إذ وردت بلفظ تطمئن 5 مرات في مثل النص الشريف :
{أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ‏}
[28 من سورة الرعد]
ومرتين بلفظ مطمئنة في مثل النص الكريم :
{يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ}
[27 من سورة الفجر]
ومرة واحدة وردت المشتقات في النصوص الشريفة :
{فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ‏}
[11 من سورة الحج‏]
{فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ}
[103 من سورة النساء]
{إِنَّ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا ورَضُوا بِالْحَياةِ الدُّنْيا واطْمَأَنُّوا بِها}
[7 من سورة يونس‏]
{قالَ أَ ولَمْ تُؤْمِنْ قالَ بَلى‏ ولكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي‏}
[260 من سورة البقرة]
{إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ‏}
[106 من سورة النحل‏]
{قُلْ لَوْ كانَ فِي الْأَرْضِ مَلائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنا عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ مَلَكاً رَسُولًا}
[95 من سورة الاسراء]
وهكذا يتساوى عدد مرات ذكر الركوع والحج والطمأنينة.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .