المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6501 موضوعاً
علم الحديث
علم الرجال

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
نيماتودا حوصلات الحبوب Heterodera avenae
2025-04-07
السلام عليك يا داعيَ الله وربانيَّ آياته
2025-04-07
سلامٌ على آل ياسين
2025-04-07
التوجه إلى الله بأهل البيت ( عليهم السلام ) والتوجه إليهم
2025-04-07
تفريعات / القسم الثاني عشر
2025-04-06
تفريعات / القسم الحادي عشر
2025-04-06

الكهروسالبية Electronegativity
9-3-2018
مفهوم العولمة
23-4-2020
إبراهيم بن محمد بن أبي حصن
9-04-2015
اضطهاد عبد الله بن خليفة الطائي وظلمه
4-4-2016
المفكرين الآخرين النيوكلاسيك وأهم مساهماتهم
2-6-2020
استخدام الوب للإعلان عن موقع الصحيفة على الوب
1-3-2022


السري بن عبد الله بن يعقوب  
  
2280   11:09 صباحاً   التاريخ: 9-10-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج7 -ص217
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-9-2017 2095
التاريخ: 25-12-2016 1979
التاريخ: 10-9-2016 2248
التاريخ: 5-9-2016 1943

السري بن عبد الله بن يعقوب قال النجاشي كوفي ثقة روى عن أبي عبد الله ع ذكره أصحابنا في الرجال روى عنه حسن بن حسين العرني ومحمد بن يزيد الحرامي وغيرهما أخبرنا بكتابه أحمد بن علي حدثنا محمد بن علي بن تمام حدثنا محمد بن القاسم بن زكريا حدثنا عباد بن يعقوب عن السري وفي رجال ابن داود عن الكشي كوفي ثقة وصوابه النجاشي لكن ابن داود اعتاد ان يذكر الكشي بدل النجاشي وفي ميزان الذهبي السري بن عبد الله السلمي عن جعفر الصادق لا يعرف واخباره منكرة ذكره ابن عدي فروى عنه عباد بن يعقوب الرواجني عن جعفر عن أبيه عن جابر قضى باليمين مع الشاهد وهذا في الموطأ عن جعفر عن أبيه مرسلا اه‍. وقال ابن عدي جده يعقوب قال وله أحاديث... وذاك المعروف في رواياته بعض ما ينكر عليه اه‍.
وكفى مدحا للسري قول الذهبي المعلوم حاله انه لا يعرف وأخباره منكرة.
التمييز في مشتركات الطريحي والكاظمي: باب السري المشترك بين ثقة وغيره ويمكن استعلام انه ابن عبد الله السلمي الثقة برواية عباد بن يعقوب وحسن بن حسين العرني ومحمد بن يزيد الحرامي عنه.  




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)