أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-9-2017
3685
التاريخ: 3-9-2017
2507
التاريخ: 3-9-2017
2480
التاريخ: 3-9-2017
2239
|
لما ثكل الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) بوفاة بضعة الرسول (صلى الله عليه واله) وريحانته سيّدة نساء العالمين فاطمة الزهراء (عليها السلام) ندب أخاه عقيلاً وكان عالماً بأنساب العرب أن يخطب له امرأة قد ولدتها الفحول ليتزوّجها لتلد غلاماً زكياً شجاعاً لينصر ولده أبا الشهداء في ميدان كربلاء ، فأشار عليه عقيل بالسيّدة أمّ البنين الكلابية فانّه ليس في العرب من هو أشجع من أهلها ولا أفرس وكان لبيد الشاعر يقول فيهم : نحن خير عامر بن صعصعة فلا ينكر عليه أحد من العرب ومن قومها ملاعب الأسنّة أبو براء الذي لم يعرف العرب مثله في الشجاعة فندبه الإمام إلى خطبتها وانبرى عقيل إلى أبيها فعرض عليه الأمر فأسرع فرحاً إليها فاستجابت باعتزاز وفخر وزفّت إلى الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) ، وقد رأى فيها العقل الراجح والإيمان الوثيق وسموّ الآداب ومحاسن الصفات فأعزّها وأخلص لها كأعظم ما يكون الإخلاص.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|