أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-9-2020
![]()
التاريخ: 30-7-2017
![]()
التاريخ: 11-6-2017
![]()
التاريخ: 25-10-2017
![]() |
اسمه :
سعيد بن عبد الرحمان، وقيل: ابن عبد اللّه التيميّ بالولاء، أبو عبد اللّه الكوفيّ، الاَعرج، السّمّان. وقد روده في بعض الروايات بعنوان : سعيد الاعرج : = سعيد بن عبدالرحمان = سعيد بن عبدالله الاعرج = سعيد السمان(... ـ كان حياً قبل 183 هـ) .
نبذه من حياته :
روى الشيخ الطوسي بسنده عن سعيد الاَعرج أخذ العلم عن الاِمام أبي عبد اللّه الصادق - عليه السّلام- ، وروى عنه حديثاً كثير في الفقه، كما روى عن الاِمام أبي الحسن الكاظم - عليه السّلام- . روى الشيخ الطوسي بسنده عن سعيد الاَعرج روى له أصحاب الكتب الاَربعة مائة وعشرة موارد، رواها كلّها عن الصادق - عليه السّلام- إلاّ في موردين رواهما عن الكاظم - عليه السّلام- . قال الكشي : سعيد الاعرج : " جعفر ، عن فضالة بن أيوب وغير واحد عن معاوية بن عمار ، عن سعيد الاعرج ، قال : كنا عند أبى عبدالله عليه السلام فاستأذن عليه رجلان فأذن لهما فقال أحدهما : أفيكم امام مفترض الطاعة ؟ قال : ما أعرف ذلك فينا . قال : بالكوفة قوم يزعمون أن فيكم إماما مفترض الطاعة وهم لا يكذبون أصحاب ورع واجتهاد وتمييز منهم عبدالله بن أبى يعفور وفلان وفلان ، فقال أبوعبدالله عليه السلام : ما أمرتهم بذلك ولا قلت لهم أن يقولوه . قال : فما ذنبي واحمر وجهه وغضب غضبا شديدا قال : فلما رأيا الغضب في وجهه قاما فخرجا ، قال : أتعرفون الرجلين ؟ قلنا : نعم هما رجلان من الزيدية وهما يزعمان ان سيف رسول الله صلى الله عليه وآله عند عبدالله بن الحسين الاصغر ، فقال : كذبوا عليهم لعنة الله ثلاث مرات لا والله ما رآه عبدالله ولا أبوه الذي ولده بواحدة من عينيه قط ثم قال : اللهم الا ان يكون رآه عند علي بن الحسين وهو متقلده . قال : فان كانوا صادقين فاسألوهم ما علامته فان في ميمنته علامة وفي ميسرة علامة . وقال : والله إن عندي لسيف رسول الله صلى الله عليه وآله ، ولامته ، والله إن عندي لراية رسول الله صلى الله عليه وآله ، والله إن عندي لألواح موسى عليه السلام وعصاه ، والله إن عندي لخاتم سليمان بن داود والله إن عندي الطست الذي كان موسى يقرب فيها القربان ، والله إن عندي لمثل ما جاءت به الملائكة تحمله ، والله إن عندي للشيء الذي كان رسول الله صلى الله عليه وآله يضعه بين المسلمين والمشركين فلا يصل إلى المسلمين نشابة . ثم قال : إن الله عزوجل أوحى إلى طالوت ، أنه لن يقتل جالوت إلا من إذا لبس درعك ملاها فدعا طالوت جنده رجلا رجلا فألبسهم الدرع فلم يملاها أحد منهم إلا داود . فقال : يا داود إنك أنت تقتل جالوت فابرز إليه فبرز اليه فقتله فان قائمنا ان شاء الله من إذا لبس درع رسول الله صلى الله عليه وآله يملاها وقد لبسها أبو جعفر فخطت عليه الارض خطيطا ولبستها أنا فكانت وكانت " .
ثم إنه يأتي أن سعيدا الاعرج هو سعيد بن عبدالرحمان ، ويقال له سعيد بن عبدالله ، وطريق الشيخ إليه ضعيف بأبي المفضل ، وبابن بطة ويأتي بيان طريق الصدوق إليه في سعيد بن عبدالله الاعرج .
أثارهُ :
صنّف كتاباً رواه عنه صفوان بن يحيى. وقال الشيخ الطوسي: له أصل. *
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*ينظر: معجم رجال الحديث ج9/رقم الترجمة 5109،وموسوعة طبقات الفقهاء ج236/2.
|
|
ليس التفاح.. أطباء يكشفون فاكهة تبقيك بعيدا عن الاكتئاب
|
|
|
|
|
إيلون ماسك يعلن تعرض منصة "إكس" لهجوم سيبراني "ضخم"
|
|
|
|
|
العتبة العباسية تنشر لافتات احتفائية بذكرى ولادة الإمام الحسن (عليه السلام)
|
|
|