المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17607 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
غزوة الحديبية والهدنة بين النبي وقريش
2024-11-01
بعد الحديبية افتروا على النبي « صلى الله عليه وآله » أنه سحر
2024-11-01
المستغفرون بالاسحار
2024-11-01
المرابطة في انتظار الفرج
2024-11-01
النضوج الجنسي للماشية sexual maturity
2024-11-01
المخرجون من ديارهم في سبيل الله
2024-11-01

تشريح ساق نبات ذو فلقة واحدة Stem of a monocot plant
27-2-2017
نسب النبي عيسى (عليه السلام) وعلاقته بالأئمة الاطهار
11-10-2014
أحمد عرابي
16-12-2019
مصطلحات المشكلة في الكتب المنطقية
16-8-2017
التفكير بصوت عال(Thinking aloud)
19-4-2016
تدريس عناصر المحتوى الرياضي-1
15-4-2018


قصة الكوكب ايكرِست  
  
1707   10:17 صباحاً   التاريخ: 21-7-2016
المؤلف : د. لبيب بيضون
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العلمي في القران الكريم
الجزء والصفحة : ص82.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العلمي والطبيعي /

اكتشف العماء الفلكيون عام 1949 كوكباً اسمه (ايكرست) وقالوا بانه سيمر بارضنا عام 1969 وقد جزم بعضهم بانه سيصطدم بالارض . ومع ان قطر هذا الكوكب لا يتعدى الميل الواحد فقط [الميل = 1.6كم] ، فإنه بسرعته الهائلة يسبب عند اصطدامه بالارض دماراً كبيراً يوازي ما يسببه انفجار عدة قنابل هدروجينية.

ولما حان وقت اصطدام الكوكب ايكرست بالارض خاف العلماء الفلكيون كثيراً وتصوروا النتيجة المذهلة ، وقام بعضهم بالانتحار ، حتى لا يرى هذا المشهد الرهيب . وفي الوقت المحدد وبينما كان ايكرست يتجه بسرعة فائقة نحو الارض واذ به ينحرف فجأة الى احدى الجهات مغيراً منحى سيره ، وذلك ان الله سبحانه وتعالى قد ارسل كوكبا اخر ، لم يحسب العلماء له حساباً ، فجذبه جانباً وحوله عن مساره الاصلي ... وهكذا انحرف ايكرست عن خط سيره الاول وتابع مسيره في فضاء الله الوسيع دون ان يمس الارض .

هذه الحادثة الفلكية البسيطة تؤكد لنا ان ارادة الله غالبة مسيطرة ، فاذا اراد الله شيئاً قال له : {كُنْ فَيَكُونُ} [البقرة : 117] ، وان  علم البشر قاصر عن ادراك ارادة الله الخفية وألطافه المستورة .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .