المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ان أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه}
2024-10-31
{ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا}
2024-10-31
أكان إبراهيم يهوديا او نصرانيا
2024-10-31
{ قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبد الا الله}
2024-10-31
المباهلة
2024-10-31
التضاريس في الوطن العربي
2024-10-31

سلب قدرة التشخيص ومسألة الجبر
14-11-2014
الجهاد والحرب
12-5-2016
تعريف عقد التأمين
29-4-2019
أهم الأنماط الزراعية في العالم- عيوب نمط الزراعة الواسعة (Extensive Agriculture)
21-7-2022
لهدي- الذبح- النحر
29-9-2016
قاتلات الخلايا الابتلاعية Leucocidins
21-11-2018


الرأي الرافض لانطباق قاعدة النسبية في مجال العقود الإدارية  
  
2370   03:10 مساءاً   التاريخ: 1-6-2016
المؤلف : سامي حسن نجم الحمداني
الكتاب أو المصدر : اثر العقد الاداري بالنسبة للغير
الجزء والصفحة : ص52.
القسم : القانون / القانون العام / القانون الاداري و القضاء الاداري / القضاء الاداري /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-6-2016 4752
التاريخ: 5-4-2017 3474
التاريخ: 6-4-2022 6648
التاريخ: 13-6-2016 3580

ذهب جانب من الفقه الفرنسي ويشاركه في ذلك بعض الفقهاء المصريين إلى أن العقود الإدارية تخرج عن قاعدة نسبية آثار العقد المطبقة في عقود القانون الخاص .  و من ابرز أنصار هذا الرأي الفقيه الفرنسي( جورج بكنيو ) الذي يرى أن قاعدة نسبية آثار العقد قد فقدت كل حقيقة لها في العقود الإدارية , فهذه القاعدة تصطدم مع جوهر العقود الإدارية التي ترتب الآثار تجاه الغير , لان الإدارة لا يمكن لها أن تبحث عن المصلحة الخاصة ولكن لها هدف آخر هو تنظيم وتسيير المرافق العامة التي تقدم الخدمات للأفراد و بناءا على ذلك فان العقود الإدارية تنتج بطبيعتها آثاراً تجاه الغير. (1) و هناك بعض الفقهاء المصريين الذين أيدوا هذا الاتجاه المتمثل بعدم إمكانية خضوع العقود الإدارية لقاعدة نسبية آثار العقد , و منهم الدكتور سليمان الطماوي الذي يرى في مقام التعليق على هذا الموضوع ((... لو تركنا الاعتبارات النظرية جانبا , لتبين لنا أن آثار العقود الإدارية من الناحية العملية تتعدى المتعاقدين إلى الغير فتفرض على هذا الغير بعض الأعباء وتخوله بعض الحقوق والمزايا ...)).(2)

__________________________

1- د. عبد العليم مجيد المشرف , حدود انصراف اثر العقد الإداري إلى الغير , القاهرة2003 , ص64 .

2- د.  الطماوي , المصدر السابق,ص673 .

 




هو قانون متميز يطبق على الاشخاص الخاصة التي ترتبط بينهما علاقات ذات طابع دولي فالقانون الدولي الخاص هو قانون متميز ،وتميزه ينبع من أنه لا يعالج سوى المشاكل المترتبة على الطابع الدولي لتلك العلاقة تاركا تنظيمها الموضوعي لأحد الدول التي ترتبط بها وهو قانون يطبق على الاشخاص الخاصة ،وهذا ما يميزه عن القانون الدولي العام الذي يطبق على الدول والمنظمات الدولية. وهؤلاء الاشخاص يرتبطون فيما بينهم بعلاقة ذات طابع دولي . والعلاقة ذات الطابع الدولي هي العلاقة التي ترتبط من خلال عناصرها بأكثر من دولة ،وبالتالي بأكثر من نظام قانوني .فعلى سبيل المثال عقد الزواج المبرم بين عراقي وفرنسية هو علاقة ذات طابع دولي لأنها ترتبط بالعراق عن طريق جنسية الزوج، وبدولة فرنسا عن طريق جنسية الزوجة.





هو مجموعة القواعد القانونية التي تنظم كيفية مباشرة السلطة التنفيذية في الدولة لوظيفتها الادارية وهو ينظم العديد من المسائل كتشكيل الجهاز الاداري للدولة (الوزارات والمصالح الحكومية) وينظم علاقة الحكومة المركزية بالإدارات والهيآت الاقليمية (كالمحافظات والمجالس البلدية) كما انه يبين كيفية الفصل في المنازعات التي تنشأ بين الدولة وبين الافراد وجهة القضاء التي تختص بها .



وهو مجموعة القواعد القانونية التي تتضمن تعريف الأفعال المجرّمة وتقسيمها لمخالفات وجنح وجرائم ووضع العقوبات المفروضة على الأفراد في حال مخالفتهم للقوانين والأنظمة والأخلاق والآداب العامة. ويتبع هذا القانون قانون الإجراءات الجزائية الذي ينظم كيفية البدء بالدعوى العامة وطرق التحقيق الشُرطي والقضائي لمعرفة الجناة واتهامهم وضمان حقوق الدفاع عن المتهمين بكل مراحل التحقيق والحكم , وينقسم الى قسمين عام وخاص .
القسم العام يتناول تحديد الاركان العامة للجريمة وتقسيماتها الى جنايات وجنح ومخالفات وكما يتناول العقوبة وكيفية توقيعها وحالات تعددها وسقوطها والتخفيف او الاعفاء منها . القسم الخاص يتناول كل جريمة على حدة مبيناً العقاب المقرر لها .