أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-9-2020
![]()
التاريخ: 26-1-2016
![]()
التاريخ: 30-4-2017
![]()
التاريخ: 26-7-2016
![]() |
يجب ان لا يؤدي حب الام وعطفها على جرأة الطفل وتجاسره عليها بالضرب والاعتداء فما اقبح منظر الطفل وهو يضرب امه وتحملها لذلك واقبح منه منظر الام التي تضرب طفلها ضربا مبرحاً وبقسوة ومن ثم تدلـله لينشأ مائعاً.
لا تسمحوا للطفل بان يرفع يده على امه حتى مزاحاً ولا تتغاضوا عنه فيما لو فعل ذلك كي لا ينهار صرح وجوده امام عينيه، فلا تليق الامومة للمرأة التي لا تستطيع ان تحفظ اُبهة كيان شخصيتها امام الطفل وليس لها ان تتحمل اعتداءات الطفل وتجاوزاته عليها وتقضي حياتها بالاستسلام لآرائه وارادته. وليس لصالح الطفل ايضا إغراقه بالمحبة والحنان او الصراخ فيه وضربه وتحديد نشاطه بشدة وقسوة.
وعلى الام ان لا تحنو وتدلل الطفل بلا دليل وسبب ومن جانب آخر تعاقبه عقابا شديداً لأقل خطأ وليس صحيحاً الحنان في غير محله وإعطاء الوعود بالرشوة .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|