أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-4-2016
![]()
التاريخ: 4-4-2016
![]()
التاريخ: 7-03-2015
![]()
التاريخ: 23-2-2017
![]() |
أبو بكر واسمه عبد الله أمه أم ولد يقال لها رملة برز يوم الطف يحامى عن دين الله ويذب عن ريحانة رسول الله (صلى الله عليه واله) فاستشهد في تلك الواقعة التي وتر فيها رسول الله (صلى الله عليه واله).
واما عبد الله استشهد مع عمه سيد الشهداء في كارثة كربلاء وله من العمر احدى عشر سنة نظر الى عمه الحسين وقد أحاطت به جيوش الأمويين فأقبل يشتد للدفاع عنه وأهوى أبحر بن كعب بالسيف ليضرب الإمام الحسين فصاح به الغلام ويلك يا ابن الخبيثة أتضرب عمي؟ واتقى الغلام الضربة بيده فأطنها الى الجلد فاذا هي معلقة فاستنجد الغلام بعمه فانبرى إليه الإمام فضمه إليه وبينما هو في حجره إذ رماه حرملة بن كاهل بسهم فذبحه وليس في تأريخ الإنسانية قديما ولا حديثا مثل أولئك الفتية من آل النبي (صلى الله عليه واله) فى نخوتهم ونبلهم وبطولتهم.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|