المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17607 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
غزوة الحديبية والهدنة بين النبي وقريش
2024-11-01
بعد الحديبية افتروا على النبي « صلى الله عليه وآله » أنه سحر
2024-11-01
المستغفرون بالاسحار
2024-11-01
المرابطة في انتظار الفرج
2024-11-01
النضوج الجنسي للماشية sexual maturity
2024-11-01
المخرجون من ديارهم في سبيل الله
2024-11-01

المراد من الطور
2023-06-22
عوامل تقدم السياحة - النقل
30-11-2017
نظام الهاسب (HACCP) Haziard Analysis and Critical Control Point
11/10/2022
Plateau,s Laws
12-10-2018
مضادات الايض Antimetabolites
23-5-2017
التصادم على محورين (Collision Two Dimensional)
18-2-2016


معنى كلمة حمر‌  
  
8073   12:05 صباحاً   التاريخ: 10-12-2015
المؤلف : حسن المصطفوي
الكتاب أو المصدر : التحقيق في كلمات القران الكريم
الجزء والصفحة : ج 2 ص331- 332.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-12-2015 6363
التاريخ: 24-11-2015 11335
التاريخ: 2024-09-02 369
التاريخ: 19-11-2015 10836

مصبا- حمر : الحمرة من الألوان معروفة  والذكر أحمر،  والأنثى حمراء،  والجمع حمر  وهذا إذا أريد به المصبوغ، فإن أريد بالأحمر ذ والحمرة جمع على الأحامر لأنّه اسم لا وصف.  واحمرّ البأس : اشتدّ.  واحمرّ الشي‌ء : صار أحمر.  وحمّرته : صبغته بالحمرة،  والحمار : الذكر،  والأنثى أتان،  والحمارة نادر،  والجمع حمير  وحمر  وأحمرة.  وحمر النعم :

كرائمها،  وه ومثل في كلّ نفيس.

مقا- حمر : أصل واحد عندي  وه والّذي يعرف بالحمرة،  وقد يجوز أن يجعل أصلين : أحدهما هذا،  والآخر جنس من الدوابّ، فالأوّل : الحمرة في الألوان  وهي معروفة.  والعرب تقول : الحسن أحمر، لأنّ النفوس كلّها لا تكاد تكره الحمرة.

 وتقول : رجل أحمر  و أحامر، فان أردت اللّون قلت حمر.  ويقال موت أحمر إذا وصف بالشدّة.  وقال عليّ (عليه السلام) : كنّا إذا احمرّ البأس اتّقينا برسول اللّه (صلى الله عليه واله) فلم يكن أحد منّا أقرب الى العد ومنه.

 ويقال سنة حمراء شديدة :  وإنّما قيل هذا لأنّ أعجب الألوان إليهم الحمرة.  وأمّا الأصل الثاني : فالحمار معروف، يقال : حمار  وحمير  وحمر  وحمرات.

صحا- الحمرة : لون الأحمر،  وقد احمرّ الشي‌ء  واحمارّ بمعنى،  وإنّما جاز الإدغام- احمارّ، لأنّه ليس بملحق،  ول وكان له في الرباعيّ مثال لما جاز إدغامه، كما لا يجوز إدغام اقعنسس لما كان ملحقا باحرنجم.  والحمراء : العجم لأنّ الشقرة أغلب الألوان عليهم.  والحمير تصغير الحمار،  واليحمور : حمار الوحش.

قع- [حمور] حمار، أحمق.

[حمواره] أتان، حمارة.

 والتحقيق

أنّ الأصل الواحد في هذه المادّة : ه واللّون المخصوص،  ومنه اشتقاق الكلمة.  وأمّا معنى الحمار : فانّه مأخوذ من العبريّة.

 ولا يبعد أن يكون الإطلاق بمناسبة كونه أحمر، كما أنّ الأحمرين يطلق على اللّحم  والخمر،  والحمار بلون اللّحم.

{وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا} [فاطر : 27].

جمع حمراء صفة لجدد جمع جدّة،  وكذلك بيض جمع بيضاء.

{كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا} [الجمعة : 5].

{كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ} [المدثر : 50].

{وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا} [النحل : 8].

الحمر  والحمير جمعا حمار.

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .